• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا



السؤال:
هل يلزم حين يدعو الشخص بدعاء الاستخارة أن يشعر داخل نفسه بشيء من حب أو كره؟
الجواب:

الاستخارة في الحقيقة هناك سوء فهم في نتيجتها، يعني كيف أعرف الخير؟ الاستخارة هو دعاء وطلب خير الأمرين الإنسان ينزل حاجته بالكريم الذي يعلم الغيب أستخيرك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك فإنك تعلم ولا أعلم. فأنت تنزل حاجتك بهذا الذي له القدرة التامة وله العلم الكامل جل وعلا أن يخار لك وأن يختار لك ما فيه الخير، هذا معنى الاستخارة.
هل هناك ما يدل على خير الأمرين؟ الجواب: ليس لازما، قد يرى الإنسان رؤيا، قد ينشرح صدره لأمر، قد يسمع ما يشجعه من رأي أو من تحث لأحد الطريقين، قد لا يجد شيئا من هذا بالكلية، لكن كيف يعرف الخير له؟ يعرف الخير له إذا كان قد صدق في دعاءه وسؤاله، يعرف الخير بأن الذي وقع له بعد الاستخارة هو الخير، يعني ما يقع من القبول أو الرد، من المضي أو التأخر في الأمر وعدم الحصول هو الخير وليس هناك دليل لا من رؤيا ولا من غيرها يمكن أن يقال: هو العلامة التي تدل على القبول أو الرد.
يعني خلاصة الأمر ما هناك علامة على أحد الأمرين لا يلزم أن يكون هناك علامات، قد يكون هناك علامات لكن لا يلزم أن يكون في كل استخارة أن يتبين لك الخير برؤيا بمنام بانشراح نفس، قد لا ينشرح نفسك لشيء ويكون الأمر سيئا.
لكن كيف تعرف الخير؟ الخير أن تعرف ما وقع بعد دعائك هو الخير من مضي الأمر أو عدمه.

تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى المجد العلمية
تاريخ الإضافة الأربعاء ١٩ نوفمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 12 ميجا بايت
عدد الزيارات 1211 زيارة
عدد مرات الحفظ 226 مرة


السؤال:
صلت استخارة واستشارة وأحست بضيق فما الحل؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الأربعاء ١٢ يوليو ٢٠٢٣ م
حجم المادة 22 ميجا بايت
عدد الزيارات 1211 زيارة
عدد مرات الحفظ 22 مرة


السؤال:
الحلم بعد صلاة الاستخارة
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة السبت ٠٩ سبتمبر ٢٠٢٣ م
حجم المادة 16 ميجا بايت
عدد الزيارات 1211 زيارة
عدد مرات الحفظ 16 مرة