• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا

حكم حلق اللحية - فضيلة الشيخ محمد حسان

تفاصيل المادة
عنوان المادة حكم حلق اللحية
تاريخ التحميل الأحد 4 مارس 2007 مـ
حجم المادة 5.51 ميجا بايت
عدد الزيارات 160,756 زيارة
عدد مرات الحفظ 39,824 مرة


تعليقات الزوار على المادة


( عدد التعليقات : 104 تعليق )
eg

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بصراحة مادة حلق اللحية لم تفتح ولكنى سمعت قبل ذلك من انها واجبة وجودها فى الاول زوجى عندما كنت اقول له اترك اللحية ولا تحلقها كان يخاف من نظام البلد الفاسد الذى كالن متيقن لو تركها سيعتقلوه ولا احد يعرف مكانه ولكن بعد تغيير النظام انا التى قلت له ان يتركها ولا يحلقها مع انه تركها قبل كلامى لاسباب نفسية ارجو يا شيخنا الحبيب فى الله اعزك الله ان تدعى لنا بسداد ديوننا وتربية اولادنا تربية صالحة امين والحمد لله رب العالمين على كل شى

مسلمة
الأثنين 14 فبراير 2011 مـ
eg

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله علية وعلى اهلة اجمعين اما بعد

ارسل تحياتى فى البداية لكل اخوانى فى الموقع وبارك الله لهم جميعا وذادكم جميعا من علمة لما يحب ويرضى عنا جميعا
تحياتى للشيخ محمد حسان بارك الله فى صحتة وجزاة عنا خير الجزاء لمايقدم لنا من علم
بخصوص حلق اللحية يا اخوانى انا رجل اعمل فى وظيفة حكومية هامة تخص أمن الوطن ويطلب منا الحلق اللحية شبة يومى ولا ندرى ماذا نفعل سوى تنفيذ الاوامر طبعا ولا نخلو من التفتيش عليها خصوصا وقت الاجازات فماذا نفعل وهل علينا أثم لاننا لانطلق اللحية بسبب هذا العمل؟
نرجو الافادة وجزاكم الله خيرا

عاشق جنة الرضوان
الخميس 20 يناير 2011 مـ
us

أري انها جميلة ولكن الحكم الشرعي انا لست بمن يفتي بما لا يعرف

الجلالي
الأحد 16 يناير 2011 مـ

حلق اللحية اختلف حوله الفقهاء بين مَن يقول بالتحريم ومَن يقول بالكراهة ومَن يقول بالجواز، ولكلٍّ أدلته التي يعتمد عليها، وما نرجحه للفتوى أن إعفاء اللحية سنةٌ مؤكدةٌ يثابُ فاعلها ولا يأثم حالقها، وقد يختلف أمر اللحية باختلاف الأشخاصِ والزمان والمكان.
فقد يكون إعفاؤها واجبًا إذا تعلَّق بها واجبٌ آخر كالدعوة إلى الله في بعض البلاد التي لا تتيسر إلا لمَن أعفى لحيته، حيث لا يقبل الناس منه حلالاً ولا حرامًا ولا أمرًا ولا نهيًا إلا إذا أطلق لحيته، وكما قرَّر الفقهاء أن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، فيصبح إعفاء اللحية في حق هذا الرجل واجبًا، وقد يكون مندوبًا أو مكروهًا أو محرمًا إذا فتن المسلم في دينه ومنع عن الدعوة أو هُدد في رزقه أو في بدنه وغير ذلك.
وقد وردت أحاديثُ نبويةٌ شريفة تُرغِّب في الإبقاء على اللحية، والعناية بنظافتها، وعدم حلْقها، كالأحاديث المُرغِّبة في السواك، وقصِّ الأظافر، واستنشاق الماء.
وممَّا اتفق الفقهاء عليه أيضًا أن إعْفاء اللحية مَطلوب، لكنهم اختلفوا في تكييف هذا الإعفاء، هل يكون من الواجبات أو مِن المندوبات، وقد اختار فريق منهم الوجوب، وأقوى ما تمسَّكوا به ما رواه البخاري في صحيحه (فتح الباري بشرح صحيح البخاري جـ 10 ص: 349، مكتبة الغزالي بدمشق- مؤسسة مناهل العرفان ببيروت). عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خالِفُوا المُشركينَ، ووَفِّرُوا اللِّحى، واحْفُوا الشوارب".
وما رواه مسلم (صحيح مسلم بشرح النووي جـ 3 ص: 146 ـ 147 ط. دار الكتب العلمية) في صحيحه عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "احْفُوا الشوارِبَ واعْفُو اللِّحَى"، حيث قالوا: إن توفيرها مأمور به، والأصل في الأمر أن يكون للوجوب إلا لصارفٍ يَصْرِفُهُ عنه، ولا يُوجد هذا الصارف، كما أن مُخالفة المشركين واجبةٌ، والنتيجة أن توفير اللحْية، أيْ: إعفاءها واجبٌ.
وذهب فريقٌ آخر إلى القول بأن إعفاء اللحية سُنَّة يُثاب فاعلها ولا يُعاقب تاركها، وحلْقها مَكروه، وليس بحرام، ولا يُعَدُّ مِن الكبائر، وقد استندوا في ذلك إلى ما رواه مسلم (صحيح مسلم بشرح النووي جـ 3 ص: 147 ط. دار الكتب العلمية- ببيروت) في صحيحه عن عائشة عن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: "عشْرٌ مِن الفطرة: قصُّ الشارب، وإعفاء اللحْية، والسواك، واستنشاق الماء، وقصُّ الأظفار، وغسْل البراجِم (البراجم: مَفاصل الأصابع من ظهر الكف "بتصرُّف: مختار الصحاح").ونَتْفُ الإبِط، وحلْق العانَة، وانتقاص الماء (انتقاص الماء: يعني الاستنجاء). قال مصعب: ونسيتُ العاشرة إلا أن تكون المَضمضة.
حيث أفاد الحديث أن إعفاء اللحية من السُنَن والمَندوبات المَرغوب فيها إذ كل ما نصَّ عليه من السُنَن العادية.
وقد عقَّب القائلون بوُجوب إعفاء اللحية على القائلين بأنه مِن سُنَنِ الإسلام ومَندوباته بأن إعفاء اللحية جاء فيه نصٌّ خاصٌّ أخرجها عن الندْب إلى الوُجوب، وهو الحديث المذكور سابقًا"خالِفوا المُشركين..".
وردَّ أصحاب الرأي القائل بالسُنَّة والندْب بأن الأمر بمُخالفة المُشركين لا يتعيَّن أن يكون للوُجوب، فلو كانت كلُّ مُخالفةٍ لهم مُحتَّمة لتحتَّم صبْغ الشعر الذي وَرَدَ فيه حديث الجماعة: "إن اليهود والنصارى لا يَصبغون فخَالِفُوهم". (رواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي ـ التاج الجامع للأصول جـ 3 ص: 173) مع إجماع السلف على عدم وُجوب صبْغ الشعر، فقد صبَغ بعض الصحابة، ولم يصبغ البعض الآخر كما قال ابن حجر في فتح الباري، وعزَّزوا رأيهم بما جاء في كتاب نهج البلاغة (جـ 2 ص: 141): سُئل عليٌّ كرَّم الله وجهه عن قول الرسول- صلى الله عليه وسلم-:"غيِّروا الشَّيْبَ ولا تَشَبَّهُوا باليهود".
قال: إنما قال النبي ذلك والدِّينُ قُلٌّ، فأما الآن وقد اتَّسع نطاقه، وضرب بجرانه فامرؤٌ وما يَختار..
مِن أجل هذا قال بعض العلماء: لو قيل في اللحْية ما قيل في الصبْغ مِن عدم الخُروج على عرف أهل البلد لكان أولَى، بل لو تركت هذه المسألة وما أشبهها لظُروف الشخص وتقديره لمَا كان في ذلك بأس.
وقد قيل لأبي يوسف صاحب أبي حنيفة- وقد رُؤي لابسًا نَعْلَيْنِ مَخْصُوفيْن بمَسامير- إن فلانًا وفلانًا من العلماء كرِهَا ذلك؛ لأن فيه تَشَبُّهًا بالرهبان فقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبسُ النعال التي لها شعْر، وإنها مِن لبس الرهبان.
وقد جرَى على لسان العلماء القول: بأن كثيرًا ممَّا ورَد عن الرسول- صلى الله عليه وسلم- في مثل هذه الخِصال يُفيد أن الأمر كما يكون للوُجوب يكون لمُجرد الإرشاد إلى ما هو الأفضل، وأن مُشابهة المُخالفين في الدِّين إنما تَحرُم فيما يُقصد فيه الشبه بشيء مِن خصائصهم الدينية، أمَّا مُجرَّد المشابهة فيما تجري به العادات والأعراف العامة فإنه لا بأْس بها ولا كَراهة فيها ولا حُرمة.

الباحث عن الحق
الأثنين 3 يناير 2011 مـ
tn

الحمد لله الكريم المنان .
تشكرك يا شيخنا الجليل على هذه الدروس الرائعة . والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله .

الجريدي
السبت 1 يناير 2011 مـ

jezekom allaho khayra ya cheykh na

moslim
الأحد 26 ديسمبر 2010 مـ
eg

شكرا لفضيلت اشيخ محمد حسان اسائل الله تعلى على التوفيق سداد

محمود جميل
الأثنين 6 ديسمبر 2010 مـ
bh

بسم الله الرحمن الرحيم

بالنسبة للأخة العابد من السعودية
جواب الشيخ واضح وضوح الشمس فقد قال( والأمر على الوجوب مالم تأتي قرينة لتنزلهة إلى الندوب
ولم يأتي دليل على ذلك ....ومن يحلق فهو أثم)

ومن يتق الله يجعل له مخرجا

الهلا لي
الأحد 5 ديسمبر 2010 مـ
eg

كنت أود ان اعرف حكم الدين فى الانتماء الى الجماعات الاسلامية التى لها اسماء معينة و حبذا لو كان الجواب من فضيلة شيخنا محمد حسان

مؤمن أصلان
الثلاثاء 16 نوفمبر 2010 مـ
eg

اللهم بارك لنا فى الشيخ محمد حسان

محمد البرنس
السبت 6 نوفمبر 2010 مـ

الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
أصول الإيمان - المجلس (52) 5 1 2021

محمد حسن عبدالغفار

أصول الإيمان - المجلس (52) 5 1 2021

الأكثر تحميلا
جديد المواد