• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا

07 تفسير سورة الفرقان (7) من قول الله (ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق) الآيات 33-41 - الشيخ شوقي عبد الصادق

تفاصيل المادة
عنوان المادة 07 تفسير سورة الفرقان (7) من قول الله (ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق) الآيات 33-41
وصف المادة انتقاص شأن المصلحين من دأب المفسدين وعد الله بنزول الآيات تُبين افتراءات المشركين وعيد الله للمشركين المكذبين بالنبي بالعذاب والحشر على وجوههم إلى جهنم في الصحيح عن أنس أن رجلًا قال: يا رسول الله، كيف يحشر الكافر على وجهه يوم القيامة؟ فقال: "إن الذي أمشاه على رجليه قادر أن يمشيه على وجهه يوم القيامة" تعدد نعم الله على موسى عليه السلام تخويف مشركي قريش بما فعله الله بالمكذبين بالرسل السابقين قصة نوح عليه السلام مع قومه عذاب الله للمكذبين من قوم موسى ونوح وعاد وثمود ولوط استهزاء المشركين والمنافقين بالله وآياته ورسله وأتباعهم أسئلة معنى الآية (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول) معنى الآية (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا (33) الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى جَهَنَّمَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ سَبِيلًا (34) وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ وَزِيرًا (35) فَقُلْنَا اذْهَبَا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَدَمَّرْنَاهُمْ تَدْمِيرًا (36) وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَابًا أَلِيمًا (37) وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا (38) وَكُلًّا ضَرَبْنَا لَهُ الْأَمْثَالَ وَكُلًّا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا (39) وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ يَكُونُوا يَرَوْنَهَا بَلْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ نُشُورًا (40) وَإِذَا رَأَوْكَ إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُوًا أَهَذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولًا (41)
تاريخ التحميل الجمعة 22 سبتمبر 2023 مـ
حجم المادة 282.64 ميجا بايت
عدد الزيارات 62 زيارة
عدد مرات الحفظ 23 مرة


قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - الجودة العالية -mp4
2 - الجودة العالية -mp4 HD
3 - ملف صوت mp3
الملف الشخصي
الأكثر تحميلا
جديد المواد