البهائية-(14-4-2009)واحة العلم - الشيخ محمد عبد الملك الزغبي
تفاصيل المادة
| عنوان المادة | البهائية-(14-4-2009)واحة العلم |
|---|---|
| تاريخ التحميل | الأربعاء 15 ابريل 2009 مـ |
| حجم المادة | 47.31 ميجا بايت |
| عدد الزيارات | 3,684 زيارة |
| عدد مرات الحفظ | 1,464 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - جودة عالية avi |
2 - رابط صوت mp3 |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 5 تعليق )
الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,492,710 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 668,439 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 281,140 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 179,609 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 162,548 مرة
جديد المواد
-
(27) من قوله تعالى {والذين تدعون من دونه} الآية 197 إلى قوله تعالى {إن الذين عند ربك} الآية 206
عدد مرات التحميل: 175 مرة -
(26) من قوله تعالى {يسئلونك عن الساعة} الآية 187 إلى قوله تعالى {إن وليي الله} الآية 196
عدد مرات التحميل: 113 مرة -
(25) من قوله تعالى {ولقد ذرأنا لجهنم} الآية 179 إلى قوله تعالى {من يضلل الله} الآية 186
عدد مرات التحميل: 117 مرة -
(24) من قوله تعالى {وإذ أخذ ربك من بني آدم} الآية 172 إلى قوله تعالى {من يهد الله فهو} الآية 178
عدد مرات التحميل: 100 مرة -
(23) من قوله تعالى {وإذ تأذن ربك} الآية 167 إلى قوله تعالى {وإذ نتقنا الجبل فوقهم} الآية 171
عدد مرات التحميل: 105 مرة

جزاكم الله خيرا واسال الله ان يحفظ اسد السنه فضيلة الشيخ محمد الزغبى وجميع علماء الامة
اخونا الفاضل tttccc_13 ما المقصود بسؤالك نرجو التوضيح
ارجو الرضد على السؤال
مااذ حدث فى جوده الفيديو
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
نشكر الشيخ جزيل الشكر على هذا الطرح الجريء ,و التفصيل الدقيق وهذا اعتقد انه مفيد جداً ,ولكن لي ملاحظة واحدة ,قال الله تعالى "ادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة"ففي حال الانفعال نرجو الا يتلفظ الشيخ بالالفاظ النابية كما ذكر كلمة "يا بقر" حتى وان كان يتكم عن اعداء الاسلام ,لان الاسلام علمنا الحلم و واسلوب الحوار و الاثبات بالحجة و الدليل وللمستمع ان يحكم .
(الله يستهزىء بهم ويمدهم فى طغيانهم يعمهون)هؤلاء ما عرفوا الله حق معرفته ولو عرفوه ما كانوا كذلك نسأل الله لهم الهدايه