نصحوك فقالو هذه بدعة 2 (28-5-2009) فتح الباري - الشيخ مازن السرساوي
تفاصيل المادة
| عنوان المادة | نصحوك فقالو هذه بدعة 2 (28-5-2009) فتح الباري |
|---|---|
| تاريخ التحميل | الثلاثاء 2 يونيو 2009 مـ |
| حجم المادة | 188.95 ميجا بايت |
| عدد الزيارات | 5,743 زيارة |
| عدد مرات الحفظ | 1,871 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
2 - رابط صوت - MP3 |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 5 تعليق )
الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
محمد حسين يعقوب
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,492,613 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 668,293 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 281,132 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 179,595 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 162,540 مرة
جديد المواد
-
(27) من قوله تعالى {والذين تدعون من دونه} الآية 197 إلى قوله تعالى {إن الذين عند ربك} الآية 206
عدد مرات التحميل: 169 مرة -
(26) من قوله تعالى {يسئلونك عن الساعة} الآية 187 إلى قوله تعالى {إن وليي الله} الآية 196
عدد مرات التحميل: 109 مرة -
(25) من قوله تعالى {ولقد ذرأنا لجهنم} الآية 179 إلى قوله تعالى {من يضلل الله} الآية 186
عدد مرات التحميل: 117 مرة -
(24) من قوله تعالى {وإذ أخذ ربك من بني آدم} الآية 172 إلى قوله تعالى {من يهد الله فهو} الآية 178
عدد مرات التحميل: 99 مرة -
(23) من قوله تعالى {وإذ تأذن ربك} الآية 167 إلى قوله تعالى {وإذ نتقنا الجبل فوقهم} الآية 171
عدد مرات التحميل: 105 مرة

الحمد لله الحق ابلج والسنة لها حراس
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله و لبصلاة و اليلام على رسول الله و آله و صحبه
الحمد لله الدي أقامك في هدا و جزاك الله عن الاسلام و المسلمين خير الجزاء لما بدلته من مقامك للدفاع عن المشوشين عن السنة المطهرة الصافية
و أدعوا الله لك بالتوفيق و السداد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خير يا شيخنا الدنيا ايام قلائل فالا تركن الى الراحة يوما واستغلها فى نشر الاسلام لان الله قد حباك بما تحتاجه هذه المهمة
اسأل الله ان يحفظ الشيخ مازن ويزيده علما
بعد الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله شيخنا الفاضل بارك الله فيك وزادك علما و أدبا ‘ و بعد فأرجو أن تنتبه إلى أن تجعل هدفك ليس الرد فقط على هذا الداعية ردا علميا فهذا بإذن الله بالنسبة لكم ميسور و لكن لتحرص على جذب القلوب مع العقول إلى الحق و ذلك لأن السلاح القوى الذى يستخدمه من يميلون لتيسير الابتداع هو سلاح اللعب على العواطف و الذوق الذى يُسقط الكثيرين من البسطاء فى هوة الابتداع فبإبراز ما فى الاتباع من إيمان و سعادة قلبية لا تضاهيها سعادة تكسبون معركة جذب القلوب مع الحقول و يكون ذلك إلى الحق الذى يحبه ربنا و يرضاه بإذن الله 0