نصحوك فقالو هذه بدعة 2 (28-5-2009) فتح الباري - الشيخ مازن السرساوي
تفاصيل المادة
عنوان المادة | نصحوك فقالو هذه بدعة 2 (28-5-2009) فتح الباري |
---|---|
تاريخ التحميل | الثلاثاء 2 يونيو 2009 مـ |
حجم المادة | 188.95 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 5,620 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 1,814 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
2 - رابط صوت - MP3 |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 5 تعليق )
الملف الشخصي

اخترنا لك هذه المادة

عمرو أحمد
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,385,168 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 610,523 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 277,818 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 176,403 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 159,868 مرة
جديد المواد
-
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان تفسير السعدي''ملون
عدد مرات التحميل: 70 مرة -
قرآن كريم و معه التفسير الميسر للشيخ محمد سيد طنطاوي
عدد مرات التحميل: 154 مرة -
التفسير الميسر
عدد مرات التحميل: 98 مرة -
التفسير الميسر .. بهامش مصحف المدينة جماعة من العلماء
عدد مرات التحميل: 79 مرة -
قصص واقعية .. عندما تخونك جوارحك على فراش الموت لحظات مؤثرة
عدد مرات التحميل: 338 مرة
الحمد لله الحق ابلج والسنة لها حراس
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله و لبصلاة و اليلام على رسول الله و آله و صحبه
الحمد لله الدي أقامك في هدا و جزاك الله عن الاسلام و المسلمين خير الجزاء لما بدلته من مقامك للدفاع عن المشوشين عن السنة المطهرة الصافية
و أدعوا الله لك بالتوفيق و السداد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خير يا شيخنا الدنيا ايام قلائل فالا تركن الى الراحة يوما واستغلها فى نشر الاسلام لان الله قد حباك بما تحتاجه هذه المهمة
اسأل الله ان يحفظ الشيخ مازن ويزيده علما
بعد الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله شيخنا الفاضل بارك الله فيك وزادك علما و أدبا ‘ و بعد فأرجو أن تنتبه إلى أن تجعل هدفك ليس الرد فقط على هذا الداعية ردا علميا فهذا بإذن الله بالنسبة لكم ميسور و لكن لتحرص على جذب القلوب مع العقول إلى الحق و ذلك لأن السلاح القوى الذى يستخدمه من يميلون لتيسير الابتداع هو سلاح اللعب على العواطف و الذوق الذى يُسقط الكثيرين من البسطاء فى هوة الابتداع فبإبراز ما فى الاتباع من إيمان و سعادة قلبية لا تضاهيها سعادة تكسبون معركة جذب القلوب مع الحقول و يكون ذلك إلى الحق الذى يحبه ربنا و يرضاه بإذن الله 0