رحلة الإسراء و المعراج - فإنك بأعيننا (2-9-2009 ) لماذا محمد ؟ - الدكتور حازم شومان
عنوان المادة | رحلة الإسراء و المعراج - فإنك بأعيننا (2-9-2009 ) لماذا محمد ؟ |
---|---|
تاريخ التحميل | الأربعاء 2 سبتمبر 2009 مـ |
حجم المادة | 84.20 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 36,067 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 10,205 مرة |
1 - جودة عالية avi |
2 - رابط صوت mp3 |
3 - رابط صوت rm |
( عدد التعليقات : 18 تعليق )
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,362,556 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 588,772 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 274,896 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 173,774 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 157,282 مرة
-
أعظم مطارد في التاريخ
عدد مرات التحميل: 167 مرة -
ربنا ظلمنا أنفسنا
عدد مرات التحميل: 174 مرة -
والله واسع
عدد مرات التحميل: 140 مرة -
ولا حبة في ظلمات الأرض
عدد مرات التحميل: 141 مرة -
أنت ولينا
عدد مرات التحميل: 123 مرة
مش هقول غير ربنا يباركلك يا شيخ حازم
ربنا يبارك فيك يشيخ حازم وفى حماسك للدين ويقويك ويزيدك من علمه وارد على الاخ اللى بيقول اهدى فو اسلوبك يااخى اتقى الله ده الايمان يااخى ادعى لربنا انه يزيد فى قلبك هذا الحب للدين والغيره على كل من يعصى الله الشيخ حازم يريد ان ياخذ بايد كل مسلم اللى طريق الحق بارك الله فيك ياشيخ والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
masha2 allah wala 7awl wala kwa ela blah gzak allah 7'ayran dyat el 7al2a ele 3'ayrt 7yate ashhad an la elah ela alah w 2an mo7amd rsol alla atlob el do3a2 blhdaya rbena ykrmak ya rab ya rab ya she7' we yda7'lak el frdaws el 2a3la wtshrab shrba hne2a la tzma2 b3daha abdan ya rab ykrmak ya rab ya rab ya rab ekrem shyo7'na
الحمد لله الذي اعطانا شيخا عالما جليلا مثل هذا ان كلامه ينفتح لها القلوب لان هذا الكلام يخرج من قلب هذا الدكتور حازم
يريدون ليطفئوانور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكفرون- هو الذى ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون الله عز وجل قادر على ان ينصر دينه ونبيه علية الصلاة والسلام فالمستقبل للاسلام رغم الظلم والظلام وبارك الله فى كل من ساهم فى هذا العمل النبيل
لحظة لابد منها فتذكر قبل ان تعصى مشهد النهاية
لَيْسَ الغَريبُ غَريبَ الشَّأمِ واليَمَنِ ***إِنَّ الغَريبَ غَريبُ اللَّحدِ والكَفَنِ
إِنَّ الغَريِبَ لَهُ حَقٌّ لِغُرْبَتـِهِ *** على الْمُقيمينَ في الأَوطــانِ والسَّكَنِ
سَفَري بَعيدٌ وَزادي لَنْ يُبَلِّغَنـي** * وَقُوَّتي ضَعُفَتْ والمـوتُ يَطلُبُنـي
وَلي بَقايــا ذُنوبٍ لَسْتُ أَعْلَمُها** * الله يَعْلَمُهــا في السِّرِ والعَلَنِ
مـَا أَحْلَمَ اللهَ عَني حَيْثُ أَمْهَلَني**** وقَدْ تَمـادَيْتُ في ذَنْبي ويَسْتُرُنِي
تَمُرُّ سـاعـاتُ أَيّـَامي بِلا نَدَمٍ *** ولا بُكاءٍ وَلاخَـوْفٍ ولا حـَزَنِ
أَنَـا الَّذِي أُغْلِقُ الأَبْوابَ مُجْتَهِداً **** عَلى المعاصِي وَعَيْنُ اللهِ تَنْظُرُنـي
يَـا زَلَّةً كُتِبَتْ في غَفْلَةٍ ذَهَبَتْ *** يَـا حَسْرَةً بَقِيَتْ في القَلبِ تُحْرِقُني
دَعْني أَنُوحُ عَلى نَفْسي وَأَنْدِبُـهـا*** * وَأَقْطَعُ الدَّهْرَ بِالتَّذْكِيـرِ وَالحَزَنِ
كَأَنَّني بَينَ تلك الأَهلِ مُنطَرِحــَاً **** عَلى الفِراشِ وَأَيْديهِمْ تُقَلِّبُنــي
وَقد أَتَوْا بِطَبيبٍ كَـيْ يُعالِجَنـي **** وَلَمْ أَرَ الطِّبَّ هـذا اليـومَ يَنْفَعُني
واشَتد نَزْعِي وَصَار المَوتُ يَجْذِبُـها **** مِن كُلِّ عِرْقٍ بِلا رِفقٍ ولا هَوَنِ
واستَخْرَجَ الرُّوحَ مِني في تَغَرْغُرِها **** وصـَارَ رِيقي مَريراً حِينَ غَرْغَرَني
وَغَمَّضُوني وَراحَ الكُلُّ وانْصَرَفوا *** بَعْدَ الإِياسِ وَجَدُّوا في شِرَا الكَفَنِ
وَقـامَ مَنْ كانَ حِبَّ النّاسِ في عَجَلٍ*** * نَحْوَ المُغَسِّلِ يَأْتينـي يُغَسِّلُنــي
وَقــالَ يـا قَوْمِ نَبْغِي غاسِلاً حَذِقاً **** حُراً أَرِيباً لَبِيبـاً عَارِفـاً فَطِنِ
فَجــاءَني رَجُلٌ مِنْهُمْ فَجَرَّدَني** * مِنَ الثِّيــابِ وَأَعْرَاني وأَفْرَدَني
وَأَوْدَعوني عَلى الأَلْواحِ مُنْطَرِحـاً **** وَصـَارَ فَوْقي خَرِيرُ الماءِ يَنْظِفُني
وَأَسْكَبَ الماءَ مِنْ فَوقي وَغَسَّلَني*** * غُسْلاً ثَلاثاً وَنَادَى القَوْمَ بِالكَفَنِ
وَأَلْبَسُوني ثِيابـاً لا كِمامَ لهـا **** وَصارَ زَادي حَنُوطِي حيـنَ حَنَّطَني
وأَخْرَجوني مِنَ الدُّنيـا فَوا أَسَفاً *** عَلى رَحِيـلٍ بِلا زادٍ يُبَلِّغُنـي
وَحَمَّلوني على الأْكتـافِ أَربَعَةٌ *** مِنَ الرِّجـالِ وَخَلْفِي مَنْ يُشَيِّعُني
وَقَدَّموني إِلى المحرابِ وانصَرَفوا **** خَلْفَ الإِمـَامِ فَصَلَّى ثـمّ وَدَّعَني
صَلَّوْا عَلَيَّ صَلاةً لا رُكوعَ لهـا **** ولا سُجـودَ لَعَلَّ اللـهَ يَرْحَمُني
وَأَنْزَلوني إلـى قَبري على مَهَلٍ **** وَقَدَّمُوا واحِداً مِنهـم يُلَحِّدُنـي
وَكَشَّفَ الثّوْبَ عَن وَجْهي لِيَنْظُرَني **** وَأَسْكَبَ الدَّمْعَ مِنْ عَيْنيهِ أَغْرَقَني
فَقامَ مُحتَرِمــاً بِالعَزمِ مُشْتَمِلاً **** وَصَفَّفَ اللَّبِنَ مِنْ فَوْقِي وفـارَقَني
وقَالَ هُلُّوا عليه التُّرْبَ واغْتَنِموا **** حُسْنَ الثَّوابِ مِنَ الرَّحمنِ ذِي المِنَنِ
في ظُلْمَةِ القبرِ لا أُمٌّ هنــاك ولا*** * أَبٌ شَفـيقٌ ولا أَخٌ يُؤَنِّسُنــي
فَرِيدٌ وَحِيدُ القبرِ، يــا أَسَفـاً **** عَلى الفِراقِ بِلا عَمَلٍ يُزَوِّدُنـي
وَهالَني صُورَةً في العينِ إِذْ نَظَرَتْ **** مِنْ هَوْلِ مَطْلَعِ ما قَدْ كان أَدهَشَني
مِنْ مُنكَرٍ ونكيرٍ مـا أَقولُ لهم **** قَدْ هــَالَني أَمْرُهُمْ جِداً فَأَفْزَعَني
وَأَقْعَدوني وَجَدُّوا في سُؤالِهـِمُ **** مَـالِي سِوَاكَ إِلهـي مَنْ يُخَلِّصُنِي
فَامْنُنْ عَلَيَّ بِعَفْوٍ مِنك يــا أَمَلي **** فَإِنَّني مُوثَقٌ بِالذَّنْبِ مُرْتَهــَنِ
تَقاسمَ الأهْلُ مالي بعدما انْصَرَفُوا **** وَصَارَ وِزْرِي عَلى ظَهْرِي فَأَثْقَلَني
واستَبْدَلَتْ زَوجَتي بَعْلاً لهـا بَدَلي *** وَحَكَّمَتْهُ فِي الأَمْوَالِ والسَّكَـنِ
وَصَيَّرَتْ وَلَدي عَبْداً لِيَخْدُمَهــا ***** وَصَارَ مَـالي لهم حـِلاً بِلا ثَمَنِ
فَلا تَغُرَّنَّكَ الدُّنْيــا وَزِينَتُها ***** وانْظُرْ إلى فِعْلِهــا في الأَهْلِ والوَطَنِ
وانْظُرْ إِلى مَنْ حَوَى الدُّنْيا بِأَجْمَعِها** * هَلْ رَاحَ مِنْها بِغَيْرِ الحَنْطِ والكَفَنِ
يارب فى جوف الليالى كم ندمت وقد بكيت وكم
رجوتك خاشعا وإلى رحابك قد سعيت
قد كنت يوما تائها ولقد وعيت أوكنت
تدعونى إلهى للرجوع فقد أتيت
إن كنت تعرض جنة للبيع بالنفس إشتريت
فيا نفس كفى عن معاصيكى التى
كادت تميت الحس فى وجدانى أنسيتى؟
أن الموت آت والعمر يمضى
فاجمعى يانفس من طيب ومن إحسانى
ماذا أقول إذا فقدت إرادتى
وتكلمت بعدى يدى وليس لسانى
سدت بوجهى كل أبواب المنى
فأتيت بابك طالب الغفـــــــــــران
يامن بحبك يستضىء كيانى
من لى سواك إلهى يجيرنى
من عالم الأهواء والشيطـــــــــــــــان
ربنا يبارك في عمرك بس حاول تكون اهدى في اسلوبك و حاول تعمل سلسلة قصص الانبياء في اسرع و قت و تكون بتفاصيل قويه جدا محدش اتكلم فيها من قبل و فقكم الله
بارك الله فيك ومن قام معك بهذاالعمل;ارجو من حضرتك المزيد وزيادة المادة العلميةنفسى تشرح لناقصص الانبياء بالتفصيل
ربنا يبارك فيك ياشيخ حازم شومان وادعي لي