--17--غزوة احد(كلنا اليوم فداك)(7-9-2009)لماذا محمد ؟ - الدكتور حازم شومان
تفاصيل المادة
| عنوان المادة | --17--غزوة احد(كلنا اليوم فداك)(7-9-2009)لماذا محمد ؟ |
|---|---|
| تاريخ التحميل | الأثنين 7 سبتمبر 2009 مـ |
| حجم المادة | 32.48 ميجا بايت |
| عدد الزيارات | 29,541 زيارة |
| عدد مرات الحفظ | 8,922 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - رابط صوت mp3 |
2 - رابط صوت rm |
3 - جودة عالية avi |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 12 تعليق )
الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
أحمد السيد
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,489,348 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 661,077 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 280,928 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 179,405 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 162,367 مرة
جديد المواد
-
(27) من قوله تعالى {والذين تدعون من دونه} الآية 197 إلى قوله تعالى {إن الذين عند ربك} الآية 206
عدد مرات التحميل: 15 مرة -
(26) من قوله تعالى {يسئلونك عن الساعة} الآية 187 إلى قوله تعالى {إن وليي الله} الآية 196
عدد مرات التحميل: 16 مرة -
(25) من قوله تعالى {ولقد ذرأنا لجهنم} الآية 179 إلى قوله تعالى {من يضلل الله} الآية 186
عدد مرات التحميل: 16 مرة -
(24) من قوله تعالى {وإذ أخذ ربك من بني آدم} الآية 172 إلى قوله تعالى {من يهد الله فهو} الآية 178
عدد مرات التحميل: 17 مرة -
(23) من قوله تعالى {وإذ تأذن ربك} الآية 167 إلى قوله تعالى {وإذ نتقنا الجبل فوقهم} الآية 171
عدد مرات التحميل: 15 مرة

جزاكم الله خيرا وبارك الله فى الشيخ حازم
جزاكم الله عنا خير الجزاء ، واللهم إجعل هذه المواد الجيده جداً في ميزان حسنات كل من شارك في العمل . اللهم أمـــــــــــــين .
السلام عليكم اسأل الله أن يجزيكم عنا خيرا ,ادعوا الله لنا بالثبات
جزاكم الله خيرا علي هذه الحلقة المؤثرة الجميلة
بارك الله فيك على الافادة
ا لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهل الرسول حاربوة والانصار نصروة
جزاك الله خيرا يا دكتور وجعل الله ذلك فى ميزان حسناتك ان شاء الله واكرمك وهدى بك واسال الله العظيم ان ينصر الاسلام ويعز المسلمين ويفك حصار اخواننا فى فلسطين وينصرهم على عدوهم آمين.
جزاكم الله كل الخير..........
جزاك الله خيرا ياشيخ حازم احبكم في الله
والله لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها