20- الشيخ على جابر "الجزء الثاني" (القراء) - قسم المنوعات
تفاصيل المادة
عنوان المادة | 20- الشيخ على جابر "الجزء الثاني" (القراء) |
---|---|
تاريخ التحميل | السبت 12 سبتمبر 2009 مـ |
حجم المادة | 109.41 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 3,551 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 987 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 4 تعليق )
الملف الشخصي

اخترنا لك هذه المادة

حمزة الزبيدى
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,385,462 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 612,523 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 277,948 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 176,564 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 160,033 مرة
جديد المواد
-
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان تفسير السعدي''ملون
عدد مرات التحميل: 218 مرة -
قرآن كريم و معه التفسير الميسر للشيخ محمد سيد طنطاوي
عدد مرات التحميل: 301 مرة -
التفسير الميسر
عدد مرات التحميل: 230 مرة -
التفسير الميسر .. بهامش مصحف المدينة جماعة من العلماء
عدد مرات التحميل: 214 مرة -
قصص واقعية .. عندما تخونك جوارحك على فراش الموت لحظات مؤثرة
عدد مرات التحميل: 484 مرة
رحمك الله
يا من اسرت القلوب........بكلام علام الغيوب
اللهم اجمعني بالشيخ علي جابر في مستقر رحمتك
والله والله ان الكلمات والعبارات لا تسعفني
لكي اتكلم عن رجل قد احببته حبا عظيما
واحب في غالب الاوقات ان استمع لصوته وهو يحبر القرآن تحبيرا
فسبحان الله فهو رجل كانما اهدي لاهل الارض بضعة من الزمان
عسى الله ان يرفع درجته في اعلى عليين ويغفر له ولوالديه ولاهله اجمعين
استغفر الله استغفرالله استغفر الله
وصلى الله على نبينا محمدوعلى آله وصحبه
تدرون ليه مات الشيخ علي؟؟
لأن الجنة إشتاقت إليه وربه أحبه وعجل به شوقاً لأنه ليس من أهل الأرض, بل هو من أهل السماء,, ياناس شفتو إبتسامته ؟؟ شفتوا نظرته الزاهده عن الدنيا وما فيها.. والله ما عرفنا الحرم إلا بصوت الشيخ علي جابر والله إن جدران الحرم قد بكت يوم جنازته والله إن المحراب يحن إليه والله إننا نشتاق إليك يا شيخنا....
رحمك الله رحمة واسعه وجمعنا بك يوم القيامة .
كم نتمنى مرافقة الصالحين وكم نشتاق لمن نحب منهم !!!
غفر الله له وجمعنا به في الفردوس الاعلى من الجنة
رحمه الله الشيخ علي عبدالله جابر
وكتب الله أجره مع كل حرف نطق به وكل ما سمع صوته انسان