20- الشيخ على جابر "الجزء الثاني" (القراء) - قسم المنوعات
تفاصيل المادة
| عنوان المادة | 20- الشيخ على جابر "الجزء الثاني" (القراء) |
|---|---|
| تاريخ التحميل | السبت 12 سبتمبر 2009 مـ |
| حجم المادة | 109.41 ميجا بايت |
| عدد الزيارات | 3,645 زيارة |
| عدد مرات الحفظ | 1,028 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 4 تعليق )
الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
مصطفى العدوي
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,471,659 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 655,410 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 280,272 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 178,925 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 161,913 مرة
جديد المواد
-
توب حالا من كل ده - فضفضة الأحد
عدد مرات التحميل: 180 مرة -
نفسي أبقى كويس - فضفضة الأحد
عدد مرات التحميل: 169 مرة -
متبقاش مُبتلى ومقطوع من شجرة - من يريد العافية ماذا يفعل
عدد مرات التحميل: 171 مرة -
مش كل الكلام اللي شكله حلو يبقى صح - فضفضة الأحد
عدد مرات التحميل: 136 مرة -
مش حتعرف تستقيم مع صُحبتك دي - فضفضة الأحد
عدد مرات التحميل: 143 مرة

رحمك الله
يا من اسرت القلوب........بكلام علام الغيوب
اللهم اجمعني بالشيخ علي جابر في مستقر رحمتك
والله والله ان الكلمات والعبارات لا تسعفني
لكي اتكلم عن رجل قد احببته حبا عظيما
واحب في غالب الاوقات ان استمع لصوته وهو يحبر القرآن تحبيرا
فسبحان الله فهو رجل كانما اهدي لاهل الارض بضعة من الزمان
عسى الله ان يرفع درجته في اعلى عليين ويغفر له ولوالديه ولاهله اجمعين
استغفر الله استغفرالله استغفر الله
وصلى الله على نبينا محمدوعلى آله وصحبه
تدرون ليه مات الشيخ علي؟؟
لأن الجنة إشتاقت إليه وربه أحبه وعجل به شوقاً لأنه ليس من أهل الأرض, بل هو من أهل السماء,, ياناس شفتو إبتسامته ؟؟ شفتوا نظرته الزاهده عن الدنيا وما فيها.. والله ما عرفنا الحرم إلا بصوت الشيخ علي جابر والله إن جدران الحرم قد بكت يوم جنازته والله إن المحراب يحن إليه والله إننا نشتاق إليك يا شيخنا....
رحمك الله رحمة واسعه وجمعنا بك يوم القيامة .
كم نتمنى مرافقة الصالحين وكم نشتاق لمن نحب منهم !!!
غفر الله له وجمعنا به في الفردوس الاعلى من الجنة
رحمه الله الشيخ علي عبدالله جابر
وكتب الله أجره مع كل حرف نطق به وكل ما سمع صوته انسان