صلاح الشريعة لكل زمان ومكان(15/9/2009) الدين القيم - الشيخ نصر فريد واصل
تفاصيل المادة
عنوان المادة | صلاح الشريعة لكل زمان ومكان(15/9/2009) الدين القيم |
---|---|
تاريخ التحميل | الأربعاء 16 سبتمبر 2009 مـ |
حجم المادة | 43.83 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 3,480 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 728 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - رابط صوت rm |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 1 تعليق )
الملف الشخصي

اخترنا لك هذه المادة

أحمد حطيبه
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,358,538 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 577,231 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 270,523 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 170,315 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 153,292 مرة
جديد المواد
-
تفسير الجزء الثلاثون .. اللقاء - 30 - .. الطريق إلى القرآن
عدد مرات التحميل: 9 مرة -
تفسير الجزء التاسع و العشرين .. اللقاء - 29 - .. الطريق إلى القرآن
عدد مرات التحميل: 9 مرة -
تفسير الجزء الثامن و العشرين .. اللقاء - 28 - .. الطريق إلى القرآن
عدد مرات التحميل: 7 مرة -
تفسير الجزء السابع و العشرين .. اللقاء - 27 - .. الطريق إلى القرآن
عدد مرات التحميل: 6 مرة -
تفسير الجزء السادس و العشرين .. اللقاء - 26 - .. الطريق إلى القرآن
عدد مرات التحميل: 6 مرة
يامشايخنا الحرب الاعلامية القذرة تنال من الاسلام
ومن السلفيين خصوصآ
تطالعناالجرائد والصحف العلمانية الصفراء يوميآ بحادثة ارهابية وتنسبها الي المنهج السلفى
وأنا مصري أقيم بالسعودية يحترق كل كياني عندما أسمع هذه الأخبار وأنا مستحيل أشك في المنهج الذي تعلمته وأنا علي يقين بنصرالله
قال تعالي(ان الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة)الخ الآية الكريمة
لكن رجائي منكم أن تجندوا العلماء النفسيين والمتحدثون باسم السلفيين الحكماء وينتشروا في كل البرامج التليفزيونية في القنوات والصحف العلمانية ولا سيما الدينية بحيث يطالعوا الأخبار اليومية ويقوموا بالبحث عن مرتكبيها الحقيقيون ثم يكشفوا ألاعيب العلمانيون
لأن هذه الحرب هي حرب نفسية في المقام الأول من الاعلام المنافق الذي بات عشيته ينافق ويمجد الرئيس السابق وأول ما سقط ذهب يتمسح بنجاح الثورة واليوم بعدما رأو الصادقين من المسلمين هم الفائزون أظهروا أضغانهم
ورجائي ممن ينتسب الي هذا المنهج العظيم أن يحكم عقله مهما بلغ الامر ضده من الألاعيب