• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا

وفاة النبى صلى الله عليه وسلم (18/9/2009) لماذا محمد؟ - الدكتور حازم شومان

تفاصيل المادة
عنوان المادة وفاة النبى صلى الله عليه وسلم (18/9/2009) لماذا محمد؟
تاريخ التحميل الجمعة 18 سبتمبر 2009 مـ
حجم المادة 33.38 ميجا بايت
عدد الزيارات 62,308 زيارة
عدد مرات الحفظ 22,147 مرة


قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - رابط صوت rm
2 - الجودة العالية - avi
3 - رابط صوت mp3
تعليقات الزوار على المادة


( عدد التعليقات : 75 تعليق )
eg

ربنا ينور قلبك وعقلك أكثر وأكثر .لأنك جعلتنا نعرف بل وكأننا نري مدي عناء الرسول من أجل رفعة هذا الدين .فاللهم جازه خير ماجازية نبيا عن أمتة ورسولا عن رسالتة وأجمعنا معه وجميع أمة الأسلام علي حوضة الكريم وتحت ظل عرش الرحمن .وثبتنا اللهم علي حبك وحب رسول الكريم صلي الله علية وسلم والعمل وتطبيق شرعتك وسنة رسولك الكريم .أسألكم الدعاء لوجه الله الكريم

محبي رسول الله
الجمعة 25 سبتمبر 2009 مـ

gzak allah 7'yran waga3laho fe mezan 7asanatak...............we bellah ed3oly rabna yrda 3any

om mohamad
الجمعة 25 سبتمبر 2009 مـ
eg

أنا أحبكم في الله وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقنا الهداية
أخوكم في الله طارق السعيد / ماتشو

طارق السعيد
الخميس 24 سبتمبر 2009 مـ
eg

السلام عليكم يادكتور حازم بارك الله فى حضرتك وجعله فى ميزان حسناتك
واسال الله ان يجمعنى واياك وابائنا وامهاتنا فى الفردوس الاعلى خداما للحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
واسال الله وظنى بالله اننى سأرى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ان شاء الله الليلة وساخبرك بالرؤية ان شاء الله

اسعد بن زرارة
الأربعاء 23 سبتمبر 2009 مـ

ادام اللة عليك العافية وطهر قلبك وروحك بماء الطهر والصدق واليقين وعافاك من كل مكروة وسوء وكل عام وانت وكل المسلمين بكل خير

اخى الحبيب /د/حازم شومان

ما اجملك ايها الرجل وما اجمل اسلوبك الرائع لقد اعطيطنى نفحة ايمانية لم تسبق الدخول الى قلبى من قبل وانا لست بصغير فانا عمرى 40سنة ولم احس رمضان او احس رسول اللة كما اوصلتهما الى فانك الوحيد الزى كان يبكينى لقد استطعت ان ترقق قلبى فى الصلاة وفى العبادة لقد ابدلتى ايها الرجل ولم يستطيع اح قبلك ان يوصلنى لما وصلت الية مازا اقول لك كنت مرتاح راحة الجاهلين التائهين المغشى عليهم فايقزتنى وعزبتنى لانى احسست ان ماراح من عمرى فهو سراب وماهو حولى ضلال فلا استطيع ان ارجع لما كنت فية ومن الصعب معايشة الغارقين فى الضلال اما المستقبل ما هو ات ارجو ان يساعدنى اللة فى ان يجعل اللة لى طريق يقربنى الية ويباعد بينى وبين كل ضال نجس خبيس ليرحمن بهزا الطريق والهداية ويبلغنى حوض رسول اللة وحبة والجلوس معة على نهر الكوسر وان ينير لى قبرى ويؤس لى فية وحدتى ويديم عليا الطاعة حتى القى وجهة الكريم على طاعة *انظرت اخى ما فعتة بى ارجو ان يضعة اللة فى ميزان حسناتك

علي عبدالجيد
الأربعاء 23 سبتمبر 2009 مـ
eg

بارك الله فيك واكثر من امثالك وزادك من علمه

ابويوسف الاسناوى
الثلاثاء 22 سبتمبر 2009 مـ

جزى الله فضيلة الدكتور:حازم شومان خير الجزاء ونفعه بعلمه وزاده من فضله وجمعنا وأياه مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على الحوض

ابراهيم عفيفي
الثلاثاء 22 سبتمبر 2009 مـ
sa

اللهم صلى وسلم وزدوبارك عليك يا حبيبى يارسول0بأبى وامى انت يارسول الله0 جزاك الله خيرالجزاءد/حازم نحسبك على خير والله حسبك انتجعلتنااستيقظنامن غفوتنا0فيارب كماارشدتناالى طريق الهدايةاهدى شباب وبنات المسلمين اجمعين واجعل رسول الله مفتخرابنا يوم القيامة0اللهم ارزقنى رؤيته وابلغه منى السلام والصلاةعليه عددماخلقت0اللهم اجعلنى من متبعى سنته يارب واجزه عناخيرماجزيت به نبيا عن امته وارضه وارضى عنى يارب العالمين0اللهم صلى وسلم وبارك على محمد وآله وصحبه وسلم تسليماكثيرا*اللهم ثبتنىواهدنى وارضنى واحبنى*

moltazem jaded
الثلاثاء 22 سبتمبر 2009 مـ
eg

انا شوفت كل حلقات سلسلة لماذا محمد ولو كان كلامى بيوصل ليك يا شيخ حازم شومان كنت عايز اقولك ان انت معايا زى ما المياه الباردة كانت بتعمل مع الرسول صلى الله عليه وسلم كانت المياه بتفوقه من الحمى وكل ما الرسول يشتد عليه المرض كانت المياه تجعله ينتبه انا كل ماشوف حلقه من حلقاتك انتبه الى طريق الجنة وكل تطول المدة تاخذنى الدنيا بامراضها اشوف حلقة كمان انتبه الى الجنة وكنت عايز اقولك ان فيه كلام مش عارف انساه زى .اللهم خذ من دمى اليوم لترضى واخيرا اللهم اجمعنى واياك مع النبى الصادق الامين عند الحوض وفى جنات نعيم ان شاء الله

السيد محمد على
الثلاثاء 22 سبتمبر 2009 مـ

كل عام وأنتم بخير ,,, جزى الله فضيلة الدكتور:حازم شومان عنا كل خير ونفعه الله بعلمه وزاده من فضله وجمعنا وأياه مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على الحوض هو ولي ذلك والقادر عليه،،،

ابراهيم عفيفي
الأثنين 21 سبتمبر 2009 مـ

الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
الأكثر تحميلا