حق النبي صلى الله عليه وسلم على الأمة (26/2/2010) خطب الجمعة - فضيلة الشيخ محمد حسان
تفاصيل المادة
عنوان المادة | حق النبي صلى الله عليه وسلم على الأمة (26/2/2010) خطب الجمعة |
---|---|
تاريخ التحميل | الجمعة 26 فبراير 2010 مـ |
حجم المادة | 46.10 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 31,325 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 6,233 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - جودة عالية avi |
2 - صوت mp3 |
3 - رابط صوت rm |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 6 تعليق )
الملف الشخصي

اخترنا لك هذه المادة

محمد بن عبد العزيز الخضيري
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,450,843 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 649,171 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 279,742 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 178,478 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 161,485 مرة
جديد المواد
-
إنه ربي - الدرس الثاني عشر
عدد مرات التحميل: 32 مرة -
إنه ربي - الدرس الثالث
عدد مرات التحميل: 20 مرة -
إنه ربي - الدرس الحادي عشر
عدد مرات التحميل: 20 مرة -
إنه ربي - اسم الله الملك
عدد مرات التحميل: 20 مرة -
إنه ربي - اسم الله الملك الدرس الثاني
عدد مرات التحميل: 21 مرة
الهم وفق امتنا وثبت القوم الصالحين بالقول الثابت واجعل الطائعين خير القائدين يحثون الأمة على طاعة الله الهم انر قلب الؤمنين بلأيمان بك والطعة لك والرضى منك والخير فى الدين اود ان اصبح تلميذا لفضيلة الشيخ محمد حسان الصادق فى اقوالة وهوا خير العرفين فكلنا عبادا لله فخير العلم هوا منهج الله وشرائعة اللهم وفقة وباك لنا فى عمرة واجعلة من اهل الجنة وارزقان بمن ينير علينا بلأسلام
نعم هو كذلك
بارك الله فيك يا شيخ وجزى خيرا القائمين على موقع الطريق إلى الله وجعله فى ميزان حسناتهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزا الله فضيلة الشيخ خير الجزاء واسال الله الحليم العظيم رب العرش الكريم اني يطيل في عمره ويزيده من علمه ويشفيه .
الرجاء من سيادتكم ابلاغه اني احبه في الله.
ولسيادتكم جزيل الشكر.
[جزاك الله خيراً يا فضيلة الشيخ ونفع الله بك وربنا يرفع قدرك ،، والله مهما تكلمن عنك لن نستطيع أنا نوفيك وأنا والله الذى لا إله الا هو أحبك فى الله ،، وأسألك الدعاء لى ولوالدى ،،]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسال الله ان يجزى فضيلة الشيخمحمد حسان خير الجزاء وان يبارك فى عمره وعلمه