• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا

02 تفسير سورة الحج (2) من قول الله تعالى (ومن الناس من يجادل في الله) الآيات 3-10 - الشيخ شوقي عبد الصادق

تفاصيل المادة
عنوان المادة 02 تفسير سورة الحج (2) من قول الله تعالى (ومن الناس من يجادل في الله) الآيات 3-10
وصف المادة من الناس من يجادل في الإيمان بالله وأحكامه ويتبع الشيطان الكل يؤمن بمراحل خلق الإنسان في بطن أمه الله يسوق أدلة عقلية للإيمان به سبحانه وتعالى مراحل خلق الجنين في بطن أمه متى يقوم ملك الأرحام بنفخ الروح في الجنين مراحل إحياء الأرض اليومي طلاقة قدر الله وإثبات وحدانيته متى يصلى على الجنين المتوفى؟ ما دية قتل الجنين؟ عدة الأم المطلقة او الأرملة إذا سقط الجنين ميتا رسول الله يشرح للسائل كيف يُحيي الله الموتى جدال ومن الناس من يجادل في الله ويتبع هوى نفسه عاقبة من يجادل في الله بغير علم ولا هدى أسئلة هل يجب سد الفرجة في الصلاة؟ هل يجوز أن يقيم الصلاة أحد غير المؤذن؟ لا يجوز توزيع التركة قبل الوفاة ما معنى جنات تجري من تحتها الأنهار ما المقصود بمواقع النجوم في القرآن؟ حكم حلق اللحية وحكم تقصير اللحية حكم من كان تاركا لزكاة المال ما معنى إذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نصيحة لعدم تحديد نوع الجنين حكم الكلام بين الآذان والإقامة حكم تعلية الصوت في الركوع والسجود وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ ﴿3﴾ كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلَىٰ عَذَابِ السَّعِيرِ ﴿4﴾ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ ۚ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ۖ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّىٰ وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا ۚ وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ﴿5﴾ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَأَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿6﴾ وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ ﴿7﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُنِيرٍ ﴿8﴾ ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ۖ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ ۖ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ ﴿9﴾ ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴿10﴾
تاريخ التحميل السبت 9 سبتمبر 2023 مـ
حجم المادة 239.60 ميجا بايت
عدد الزيارات 142 زيارة
عدد مرات الحفظ 61 مرة


قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - الجودة العالية -mp4
2 - الجودة العالية -mp4 HD
3 - ملف صوت mp3
الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
(5) شرح الشمائل المحمدية

حسن بن عبد الحميد بخاري

(5) شرح الشمائل المحمدية

الأكثر تحميلا
جديد المواد