• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا

03 تفسير سورة الحج (3) من قول الله تعالى (ومن الناس من يعبد الله على حرف) الآيات 11-18 - الشيخ شوقي عبد الصادق

تفاصيل المادة
عنوان المادة 03 تفسير سورة الحج (3) من قول الله تعالى (ومن الناس من يعبد الله على حرف) الآيات 11-18
وصف المادة على حرف تعني على حرف الإسلام أو على شك أو منتظرا لخير مادي من العبادة وإلا انقلب على وجهه ابتلاء هاجر أم إسماعيل عليهما السلام ورضاها بالله وعد الله بالجنة للذين آمنوا وعملوا الصالحات تحدي الله للمكذبين لنصر الله لرسوله أنهم لا يمكنهم منع نصر الله لرسوله القرآن يغيظ المشركين سجود جميع المخلوقات لله طوعا ما عدا عصاة الإنس والجن من لم يسجد لله طوعا سيخضع له كرها الشمس تذهب لتسجد تحت العرش أسئلة نصيحة الأب للأهل بحضور دروس العلم هل الكلام في المسجد يأكل الحسنات؟ ما معنى الفتنة أشد من القتل؟ ما هو وقت اذكار الصباح والمساء؟ ما هي صلاة الخوف؟ ما معنى وعلم آدم الأسماء كلها؟ هل يجوز للأب أن يجبر ابنته على النقاب؟ هل يجوز للأب أن يمتنع عن تجهيز ابنته؟ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴿11﴾ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُ وَمَا لَا يَنْفَعُهُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ ﴿12﴾ يَدْعُو لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ ۚ لَبِئْسَ الْمَوْلَىٰ وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ ﴿13﴾ إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ ﴿14﴾ مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ ﴿15﴾ وَكَذَٰلِكَ أَنْزَلْنَاهُ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَأَنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يُرِيدُ ﴿16﴾ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَىٰ وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴿17﴾ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ ۖ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ ۗ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ۩ ﴿18﴾
تاريخ التحميل السبت 9 سبتمبر 2023 مـ
حجم المادة 277.80 ميجا بايت
عدد الزيارات 139 زيارة
عدد مرات الحفظ 59 مرة


قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - الجودة العالية -mp4
2 - الجودة العالية -mp4 HD
3 - ملف صوت mp3
الملف الشخصي
الأكثر تحميلا
جديد المواد