24 تفسير سورة النور (24) من قول الله تعالى (أو بيوت أعمامكم أو بيوت عماتكم) الآية 61-63 - الشيخ شوقي عبد الصادق
تفاصيل المادة
| عنوان المادة | 24 تفسير سورة النور (24) من قول الله تعالى (أو بيوت أعمامكم أو بيوت عماتكم) الآية 61-63 |
|---|---|
| وصف المادة | قال رسول الله: (طَعامُ الرَّجُلِ يَكْفِي رَجُلَيْنِ، وطَعامُ رَجُلَيْنِ يَكْفِي أرْبَعَةً، وطَعامُ أرْبَعَةٍ يَكْفِي ثَمانِيَةً.) قال وحشي بن حرب :(يا رسولَ اللَّهِ إنَّا نأكلُ ولا نَشبعُ قالَ: فلعلَّكُم تأكُلونَ متفرِّقينَ ؟ قالوا: نعَم، قالَ: فاجتَمعوا على طعامِكُم، واذكُروا اسمَ اللَّهِ علَيهِ، يبارَكْ لَكُم فيهِ) لا إيمان بغير الإيمان بالله ورسوله استئذان النبي أثناء حياته في أمور المسلمين الجامعة لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَجِ حَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرِيضِ حَرَجٞ وَلَا عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ أَن تَأۡكُلُواْ مِنۢ بُيُوتِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ ءَابَآئِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ أُمَّهَٰتِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ إِخۡوَٰنِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ أَخَوَٰتِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ أَعۡمَٰمِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ عَمَّٰتِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ أَخۡوَٰلِكُمۡ أَوۡ بُيُوتِ خَٰلَٰتِكُمۡ أَوۡ مَا مَلَكۡتُم مَّفَاتِحَهُۥٓ أَوۡ صَدِيقِكُمۡۚ لَيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٌ أَن تَأۡكُلُواْ جَمِيعًا أَوۡ أَشۡتَاتٗاۚ فَإِذَا دَخَلۡتُم بُيُوتٗا فَسَلِّمُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ تَحِيَّةٗ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ مُبَٰرَكَةٗ طَيِّبَةٗۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ (61) إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَإِذَا كَانُواْ مَعَهُۥ عَلَىٰٓ أَمۡرٖ جَامِعٖ لَّمۡ يَذۡهَبُواْ حَتَّىٰ يَسۡتَـٔۡذِنُوهُۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسۡتَـٔۡذِنُونَكَ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۚ فَإِذَا ٱسۡتَـٔۡذَنُوكَ لِبَعۡضِ شَأۡنِهِمۡ فَأۡذَن لِّمَن شِئۡتَ مِنۡهُمۡ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمُ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ (62) لَّا تَجۡعَلُواْ دُعَآءَ ٱلرَّسُولِ بَيۡنَكُمۡ كَدُعَآءِ بَعۡضِكُم بَعۡضٗاۚ قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمۡ لِوَاذٗاۚ فَلۡيَحۡذَرِ ٱلَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنۡ أَمۡرِهِۦٓ أَن تُصِيبَهُمۡ فِتۡنَةٌ أَوۡ يُصِيبَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ (63) |
| تاريخ التحميل | السبت 16 سبتمبر 2023 مـ |
| حجم المادة | 212.99 ميجا بايت |
| عدد الزيارات | 203 زيارة |
| عدد مرات الحفظ | 75 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
3 - ملف صوت mp3 |
الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
علي بن عبد العزيز الشبل
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,386,100 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 614,071 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 278,190 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 176,748 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 160,163 مرة
جديد المواد
-
ناقة صالح عليه السلام _ قصص الأنبياء - الجزء الأول(1)
عدد مرات التحميل: 39 مرة -
الطرقة الثامنة _ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ _ الحجرة
عدد مرات التحميل: 17 مرة -
(83) فصل في الإكراه وما يتعلق به فهذا كله يدل على انه ليس كل مكره
عدد مرات التحميل: 35 مرة -
(82) فصل في الإكراه وما يتعلق به فهؤلاء كلهم اختاروا القيد والحبس
عدد مرات التحميل: 28 مرة -
(81) فصل في الإكراه وما يتعلق به قال شكونا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسط بردة
عدد مرات التحميل: 30 مرة
