• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا

09 تفسير سورة الشعراء (9) من قول الله تعالى (قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون) الآيات 111-130 - الشيخ شوقي عبد الصادق

تفاصيل المادة
عنوان المادة 09 تفسير سورة الشعراء (9) من قول الله تعالى (قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون) الآيات 111-130
وصف المادة ما من نبي إلا له مكذبين وأعداء له ولأتباعه تكذيب قوم نوح عليه السلام له وتكبرهم على اتباعه حديث هرقل مع أبي سفيان عن النبي وتصديق هرقل برسالة النبي مع عدم إيمانه للنبي أتباع الأنبياء من ضعفاء القوم تكبر قوم نوح حال بينهم وبين الإيمان ثبات نوح عليه السلام في دعوته وتهديد قومه له نجاة نوح عليه السلام ومن آمن معه في الفلك المشحون تكذيب قوم عاد هود عليه السلام عظم بناء قوم عاد عبثا بغير حاجة إليها إفراط قوم عاد في الشدة والبطش أسباب رفض قوم عاد لدعوة هود عليه السلام أسئلة ما حكم الإصرار على الصلاة في المنزل وعدم الذهاب للمسجد هل أوامر النبي للوجوب أم للاستحباب حكم ولد لا يزور والده والوالد أوصى قبل وفاته ألا يدخل بيته قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ (111) قَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (112) إِنْ حِسَابُهُمْ إِلَّا عَلَى رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ (113) وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ (114) إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ (115) قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ (116) قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ (117) فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (118) فَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (119) ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ (120) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (121) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (122) كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ (123) إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ (124) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (125) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (126) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (127) أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ (128) وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ (129) وَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ (130)
تاريخ التحميل الخميس 5 اكتوبر 2023 مـ
حجم المادة 262.54 ميجا بايت
عدد الزيارات 135 زيارة
عدد مرات الحفظ 63 مرة


قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - الجودة العالية -mp4
2 - الجودة العالية -mp4 HD
3 - ملف صوت mp3
الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
الأكثر تحميلا
جديد المواد