• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا

13 تفسير سورة الشعراء (13) من قول الله تعالى (وإنه لتنزيل رب العالمين) الآيات 192-203 - الشيخ شوقي عبد الصادق

تفاصيل المادة
عنوان المادة 13 تفسير سورة الشعراء (13) من قول الله تعالى (وإنه لتنزيل رب العالمين) الآيات 192-203
وصف المادة خصوصية قلب النبي صلى الله عليه وسلم صلاحية قلب النبي صلى الله عليه وسلم لنزول الوحي فضل اتباع النبي صلى الله عليه وسلم لماذا جاءت الآية (لتكون من المنذرين) وليس من المبشرين نعمة نزول القرآن باللغة العربية ما أرسل الله رسولا إلا بلسان قومه عندما ينزل عيسى عليه السلام لن يقرأ إلا القرآن ولن يحكم إلا بالقرآن البشرى بالقرآن في الكتب السابقة بشارة عيسى عليه السلام بمحمد صلى الله عليه وسلم وصف النبي في التوراة العناد والكبر في قلوب المجرمين قال رسول الله (يُؤْتَى بأَنْعَمِ أهْلِ الدُّنْيا مِن أهْلِ النَّارِ يَومَ القِيامَةِ، فيُصْبَغُ في النَّارِ صَبْغَةً، ثُمَّ يُقالُ: يا ابْنَ آدَمَ، هلْ رَأَيْتَ خَيْرًا قَطُّ؟ هلْ مَرَّ بكَ نَعِيمٌ قَطُّ؟ فيَقولُ: لا واللَّهِ يا رَبِّ، ويُؤْتَى بأَشَدِّ النَّاسِ بُؤْسًا في الدُّنْيا مِن أهْلِ الجَنَّةِ، فيُصْبَغُ صَبْغَةً في الجَنَّةِ، فيُقالُ له: يا ابْنَ آدَمَ، هلْ رَأَيْتَ بُؤْسًا قَطُّ؟ هلْ مَرَّ بكَ شِدَّةٌ قَطُّ؟ فيَقولُ: لا واللَّهِ يا رَبِّ، ما مَرَّ بي بُؤْسٌ قَطُّ، ولا رَأَيْتُ شِدَّةً قَطُّ) أسئلة معنى قول الله تعالى (ألا له الخلق والأمر) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (195) وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ (196) أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ (197) وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ (198) فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ (199) كَذَلِكَ سَلَكْنَاهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ (200) لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ (201) فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (202) فَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُونَ (203)
تاريخ التحميل الخميس 5 اكتوبر 2023 مـ
حجم المادة 237.17 ميجا بايت
عدد الزيارات 267 زيارة
عدد مرات الحفظ 65 مرة


قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - الجودة العالية -mp4
2 - الجودة العالية -mp4 HD
3 - ملف صوت mp3
الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
الأكثر تحميلا