المحطة الثانية ( وما قدروا الله حق قدره ) (12/8/2010) إقبلني يارب - الدكتور حازم شومان
عنوان المادة | المحطة الثانية ( وما قدروا الله حق قدره ) (12/8/2010) إقبلني يارب |
---|---|
تاريخ التحميل | الخميس 12 اغسطس 2010 مـ |
حجم المادة | 46.98 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 11,976 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 4,160 مرة |
حفظ ملف التفريغ | 855 زيارة |
1 - رابط صوت - mp3 |
( عدد التعليقات : 8 تعليق )
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,368,872 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 592,664 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 277,243 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 176,020 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 159,255 مرة
-
ضرورة الالتزام بالسنن 2
عدد مرات التحميل: 17 مرة -
ضرورة الالتزام بالسنن 1
عدد مرات التحميل: 20 مرة -
ذكر النوم
عدد مرات التحميل: 15 مرة -
ذكر الاستيقاظ
عدد مرات التحميل: 20 مرة -
منبه صلاة الفجر
عدد مرات التحميل: 17 مرة
ربنا يفتح عليك ياد/ حازم ويحعلك زخرا للاسلام والمسلمين
وينعم عليك بالصلاه ف المسجد الأقصى المبارك
ويسقيك من يد الحبيب المصطفى شربتا هنيئتا لا تظمأ بعدها ابدا
اللهم اميييييييييين
ربنا يفتح عليك ياد/ حازم ويحعلك زخرا للاسلام والمسلمين
وينعم عليك بالصلاه ف المسجد الأقصى المبارك
ويسقيك من يد الحبيب المصطفى شربتا هنيئتا لا تظمأ بعدها ابدا
اللهم اميييييييييين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم المولى ودائما تكون شعلة تنيرالطريق للشباب بعد رسول الله صلىالله عليه وسلم
لا أملك ان اقول غير جزاك الله خيرا
يا رب اهدي شباب المسلمين ادعو الله ان يهدى اخواتى ويهدينى وان تفسد كل قناه فاسده على كل التلفزيونات ولم تعد مره اخر ويفسد كل موقع ينشر الفساد ويضل المسلمين وغيرهم وان يبارك فى هذا الموقع ويهدى الشباب الى هذا الموقع الذى نسائل الله ان يبارك فيه
جزاك الله خيرأأأأأأأأأأأأأأأ
جزاك الله الجنه وجزاك الله السعاده وكل شىء حلو فى الدنيا والاخره
والله حلقه فى قمه الروعه
بارك الله فيك
والله فعلا الحلقه دى انا كنت محتاجاها اوى
خاصه من حضرتك
اشهد الله انى احبك فى الله
برامج فى قمه الابداع
نفعنا الله بها
انا قررت اسيب المعاصى اللى كنت بعملها
وربنا يارب يعينى ويثبتنى
الله يجزي اخي الشيخ حازم خير الجزاء ويرزقنا واياه الاخلاص والقبول ويجمعنا به تحت عرشه انه ولي ذلك وقادر عليه