• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا

لا تحسبوه شراً لكم (فى نصرة قناة الناس والخليجية والحافظ ) - الدكتور حازم شومان

تفاصيل المادة
عنوان المادة لا تحسبوه شراً لكم (فى نصرة قناة الناس والخليجية والحافظ )
تاريخ التحميل الخميس 14 اكتوبر 2010 مـ
حجم المادة 31.89 ميجا بايت
عدد الزيارات 14,818 زيارة
عدد مرات الحفظ 3,796 مرة


قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - رابط صوت mp3
2 - جودة عالية avi
3 - جودة متوسطة rm
تعليقات الزوار على المادة


( عدد التعليقات : 25 تعليق )
eg

حسبى الله ونعم الوكيل
حسبى الله ونعم الوكيل
حسبى الله ونعم الوكيل
حسبى الله ونعم الوكيل
حسبى الله ونعم الوكيل
.........................................................................................

azza
الأثنين 18 اكتوبر 2010 مـ
eg

اللهم رد الينا قناة الناس والخليجية والحافظ ردا جميلا
والله انا زعلت جدا لما اغلقوا قناة الناس والله انا بستفاد منها استفادة كبيرة جدا
ياريت لو فى حاجة بايدينا نقدر نعملها تقولوا

azza
الأثنين 18 اكتوبر 2010 مـ
eg

معكم للنصرة

محمد102050
الأحد 17 اكتوبر 2010 مـ
sa

يارب رد علينا قناة النا س يارب رد علينا الهدى يارب

هبة مصطفى
الأحد 17 اكتوبر 2010 مـ
eg

منور يا دكتور حازم
اسال اللة ان يبارك فى عمرك وان يحفظك من كل سوء وشر
ولكن بالنسبة لدرس دكتور حازم اللى كان بيعرض على قناة الخليجية وهى تم اغلقها ولاحول ولا قوة الا باللة نريد ان نعرف لو كان فضيلة الدكتور حازم لة اى درس عاى اى قناة فضائية او مسجد من المساجد وجزاكم اللة خير

صلوا على النبى
السبت 16 اكتوبر 2010 مـ
eg

ارجوك يا دكتور حاول ترشدنا كيف نكون من جند الله المخلصين
الواحد شغال فى الدعوة والعلم
وبرده حاسس بتقصير شديييييد
مش عارف ارتاح
نفسى امشى على خطوات مرصوفة
ممكن

الازهرى
السبت 16 اكتوبر 2010 مـ
eg

جزاكم اللة خببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببر

زائر
السبت 16 اكتوبر 2010 مـ
sa

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كفى بالاذان الله اكبر الله اكبر الذى قام على كلمة دحازم ثبته الله وتقبله فى الصالحين وهو يقول فضحت الشيعة وصدق الله ورسوله وما زادنا الا ايمانا وتسليما
وتذكرت الله تعالى وهو يرد على النصرانية بنفسه
بالاذان التى فى هذا الموقع العزيز
وقد اعطاها الله حجة كبيرة بسبب واحدة قرات قران فى المواصلات لا تلقى لها بالا انها سبب اسلام نصرانية

والله الذى لا اله الا هو انا الان لا اعلم لى امهات بعد امى الا امنا عائشة وباقى امهاتى
كما اننى التهب نارا اذا ذكر الصحابة وازداد بهم يقينا ولا امضى اسمائهم الا واترضى عنهم واقول اللهم جازى نبينا وصحابته اجل الجزاء وخير ماجزيت به نبيا عن امته واصحاب نبي عن نبيهم والله احببتهم
وزدت حبا ويقينا بهم

الفقير الى الله
السبت 16 اكتوبر 2010 مـ
sa

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علينا بسورة الحديد والقمر وال عمران
فلقد اعطاها الله لى هدية من حرمه فى شريط من اخ يوزعها على الناس فى احلك ايام حياتى وفتنتها
والله تبرد قلوبنا
القمر كما قلت لنا يا د حازم
والحديد وكفى باسمها وباية غرهم بالله الغرور وبعدها الم يان للذين امنوا ان تخشع قلوبهم من ذكر الله
وبعدها قال تعالى
اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (17)
نعم ربى قادر على احياء موات قلوبنا
نعم ربى الحديد فيه باس شديد فاجعلنا حديدا
نعم ربى من يتقك تاته كفلين من رحمتك وتجعل له نورا وهذا لكى لا ناس على ما فاتنا
وذلك ليعلم الكفار انهم لايقدرون على منع فضل الله
وطبعا ال عمرا ليس لها حل كما قلت لنا حضرتك يا دحازم
واخرها اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون
لما ربى عمل كدة مع واحد حقير مثلى كيف يعمل لاوليائه واهله وامة الحبيب كلها
الاسلام قادم قادم قادم غيظة فى قلوب وعيون الكافرين

المعتصم بالله
السبت 16 اكتوبر 2010 مـ
sa

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا لله وانا اليه راجعون
والله قد دخلت فى قلبى بعد اغلاق القنوات
نعم لاحل الا اننا له تعالى وليس لنا غيره
وانا اليه راجعون نعم ربى راجعين اليك منيبين
راجعين اليك فارين منهم وكيدهم الى كيدك لهم
نعم ربى راجعون من ذنوبنا فلقد علمنا اننا محاربون فى ديننا
ديننا ديننا لحمنا دمنا فاليك يرجع الامر كله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
هم غلابة اوى اوى اوى فلهم الله ملك السموات والارض
غلابة رفعوا الحربة على دينه غلابة وغرهم بالله الغرور
الله ناصر دينه ناصره لكن من انت هل يختارك انت لنصرته كما قلت لنا شيخنا دحازم تقبلك الله وثبتك
وكما قالها الشيخ محمود المصرى من منبر قناة الناس ولا انساها
لا تخاف على دين الله بل خاف على نفسك انت
اللهم نعم اللهم ثبتنا بالقول الثابت فى الحياة الدنيا والاخرة

الليث الابيض
السبت 16 اكتوبر 2010 مـ

الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
الأكثر تحميلا
جديد المواد