تعليقا على مواجهات ميدان التحرير و احاديث الفتن - الشيخ ياسر برهامي
تفاصيل المادة
عنوان المادة | تعليقا على مواجهات ميدان التحرير و احاديث الفتن |
---|---|
تاريخ التحميل | الخميس 3 فبراير 2011 مـ |
حجم المادة | 54.93 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 7,389 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 1,797 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
2 - رابط صوت - mp3 |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 1 تعليق )
الملف الشخصي
![](https://way2allah.com//media/authors/no_author_image.png)
اخترنا لك هذه المادة
![الإيمان بين المرجئة والخوارج2 ( 1/2/2014) شرعة ومنهاج](https://way2allah.com/media/khotab_frames/93/93294.jpg)
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,363,755 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 589,966 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 275,836 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 174,606 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 158,109 مرة
جديد المواد
-
قيام الليل دأب الصالحين
عدد مرات التحميل: 39 مرة -
قصة الثلاثة نفر
عدد مرات التحميل: 30 مرة -
لا تجزعوا
عدد مرات التحميل: 30 مرة -
معايير للعمل في الدين
عدد مرات التحميل: 30 مرة -
نافق حنظلة
عدد مرات التحميل: 26 مرة
رسالة أوجهها الي مشايخناالسلفيين:.
أنتم القادة الربانيين أنتم الحكماء النوريين أنتم المجاهدين الصادقين
رسالة أوجهها ألي اخواني الشباب:.
جددو النية فأنتم علي حق واصبروا واثبتو واياكم أن تفتنوا أو يفتنوكم وانصتو الي مشايخكم وأتمرو بأمرهم
رسالة الي الذين جرحوا:.
احتسبوا جروحكم عندالله فأنتم والله مجاهدون نعم تجاهدون الظلم والفساد والقمع والتكبر والبغي في ولتقولوا لجروحكم:
أوجعيني ياجراحي أوجعيني
لا تراعي من بكائي وأنيني
أوجعيني واضربي في كل قطر
بقتيل أو طريد أوسجين
أوجعيني انني رغم مصابي
صابر مازلت لم يعرق جبيني
أوجعيني لم أعد أخشاكي اني
بت أهواكي اذلم تحتويني
امنعي طيري من التحليق هاتي
ماعندك من جور السنين
اللهم مكن الاسلام من مصرنا الحبيبة
رساله الي غير المسلمين:.
أقول لهم والله لن تجدوا ملة تحميكم مثل الاسلام
والله لن تجدوا دينآ يعطيكم حقوقكم مثل الأسلام
رسالة الي الخونة العلمانيين ومن اتبعهم:.
كيدو كيفما شئتم فوالله تمكين الله قادم لا محالة فأسلموا تسلموا
وأخيرآ أقول لكل الناس:.
(لا لأميريكا لا لأسرائيل لا لأيران )