رد الشيخ يعقوب على غزوة الصناديق _ جزء من برنامج كيف واخواتها - فضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب
تفاصيل المادة
عنوان المادة | رد الشيخ يعقوب على غزوة الصناديق _ جزء من برنامج كيف واخواتها |
---|---|
تاريخ التحميل | الخميس 24 مارس 2011 مـ |
حجم المادة | 80.78 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 5,298 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 1,428 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
2 - رابط صوت - MP3 |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 3 تعليق )
الملف الشخصي

اخترنا لك هذه المادة
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,384,968 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 609,279 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 277,744 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 176,348 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 159,798 مرة
جديد المواد
-
قرآن كريم و معه التفسير الميسر للشيخ محمد سيد طنطاوي
عدد مرات التحميل: 110 مرة -
التفسير الميسر
عدد مرات التحميل: 61 مرة -
التفسير الميسر .. بهامش مصحف المدينة جماعة من العلماء
عدد مرات التحميل: 43 مرة -
قصص واقعية .. عندما تخونك جوارحك على فراش الموت لحظات مؤثرة
عدد مرات التحميل: 264 مرة -
حاجة من اتنين مالهومش تالت .. لماذا تتعطل الجوارح يوم القيامة !
عدد مرات التحميل: 112 مرة
انت الاسد نحن ماتعلمنا التربيه الا علي يديك فسر علي بركه الله ونحن ورائك
السلام عليكم ورحمة الله
شيخى الفاضل وحبيبى فى الله لا تحزن فمهما قالو عنك فنحن والله لا نلتفت لكلامهم فنحن نعرفك جيدا فوالله ما ظننا فيك الا خيرا رغم هذه الهجمه على فضيلتكم وأسال الله ان يبارك فى دعوتك فنحن ننتظر منك الكثير أسال الله تبارك وتعالى ان يجمعنا فى الجنه بهذا الحب فى الله.وأتمنى والله ان لو كان ابى مثلك. و الله وحده هو الذى يعلم قدر حبى لك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخي واهل الطريق المبارك.بارك الله فيك شيخي هون علي نفسك لست انت من تبرر موقفك فانت والله شيخنا انت المربي الفاضل ومن يعرفك يقول نفس ما تقوله شيخي ووالله الذي لا اله غيره انا قلت نفس ما قلته شيخي لمن قالوا هذا فانت تاج راسنا ووالله مايحدث هذا بذنوبنا وليس لك فيه ذنب .واقول في النهاية ان كل جماعه لها كبير وانت كبيرنا وشيخنا ومربينا ومعلمنا ولا ترد عليهم سيدي واسال الله ان يرزقنا واياكم حسن الخاتمه والفردوس الاعلي من غير حساب ولا سابقه عذاب .وصلي علي رسول الله.