و أنىَ يصرفون ( 25/12/2007) مجلس الرحمة - الدكتور حازم شومان
تفاصيل المادة
عنوان المادة | و أنىَ يصرفون ( 25/12/2007) مجلس الرحمة |
---|---|
تاريخ التحميل | الأربعاء 26 ديسمبر 2007 مـ |
حجم المادة | 235.27 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 7,576 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 11,128 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - رابط صوت |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 4 تعليق )
الملف الشخصي

اخترنا لك هذه المادة

محمود الحفناوي
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,389,186 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 617,497 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 278,641 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 177,403 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 160,616 مرة
جديد المواد
-
طريق الإنجاز أوله مطبات - فضفضة الأحد
عدد مرات التحميل: 53 مرة -
صوم على قد ما تقدر - أيام العشر
عدد مرات التحميل: 39 مرة -
سر ومفتاح النجاح - فضفضة الأحد
عدد مرات التحميل: 45 مرة -
ركز مع الصلاة - أيام العشر
عدد مرات التحميل: 41 مرة -
نظف كل حاجة - من الحرم
عدد مرات التحميل: 47 مرة
جزاكم الله خيرا.حقيقي موقع الطريق إلي الله خير معين ومرشد حتي نصل إلي اللله,وهو موقع للمسلمين جميعا أي للكبار والأطفال والنساء والرجال يوفر لكل مسلم ما يلزمه ومايحبه ,وإننا نخلص لكم الدعاء وكم تمنيت بصدق لو أشارككم هذا الثواب العظيم لخدمة دين الله.وإني لأخص بالدعاءأستاذي الدكتور حازم شومان بارك الله فيه,وأحتسب أجر لبسي النقاب في ميزان حسناته وأرجو منكم الدعاء لي بالثبات0وأريد أن أوح أن د/حازم جزاه الله خيرا قد تميز بأسلوبه القريب من الشباب الفاهم أفكارهم والذي يشعر بما هم فيه من فتن وتردد وقد نجح بفضل الله في إحتواء الشباب نفسيا وعقليا ووجدانيا ,فنجح في أن يكون بدروسه فقط دون أن نراه مباشرة الأخ والصديق المخلص والأهل0والله إنا نحبه في الله.وإني أقترح وأتمني أن تكون له سلسلة خاصة بعنوان"الفجوة بين الأباء والأبناء" وأن يوضح لنا كيف ننشئ أطفالنا تربية ملتزمة في ظل هذا الواقع المحزن.وأرجو منه ردا علي الموقع وجزاكم الله خيرا
ارجو منكم اريد رابط لحفظ الدرس في لي بوت و جزاكم الله حير
السلام عليكم بارك اللة فيك ياشيخ حازم واسال اللة العظيم ان يكون فى ميزان حسناتك كل ماتقدموا لينا ويبارك اللة ف عمرك امين
ربنا يبارك فيك يا دكتور حازم وجزاك ربى خيرا