محتاجلك يارب (من هو الله ) (9/5/2008) - الدكتور حازم شومان
تفاصيل المادة
عنوان المادة | محتاجلك يارب (من هو الله ) (9/5/2008) |
---|---|
تاريخ التحميل | السبت 10 مايو 2008 مـ |
حجم المادة | 41.58 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 20,719 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 7,373 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 4 تعليق )
الملف الشخصي

اخترنا لك هذه المادة
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,369,572 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 595,131 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 277,381 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 176,050 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 159,456 مرة
جديد المواد
-
(46) من رسالة الرد على الفصوص “والباطل نوعان أحدهما المعدوم
عدد مرات التحميل: 339 مرة -
(45) من تفسير سورة الإخلاص “فهو تعالى أحد لم يكن من جنسه شيء من المخلوقات
عدد مرات التحميل: 242 مرة -
(44) من تفسير سورة الإخلاص “التأويل هو بيان العاقبة ووجود العاقبة
عدد مرات التحميل: 188 مرة -
(43) من تفسير سورة الإخلاص “ذكر نصوصا كثيرة من القرآن في الأمر بالرجوع إلى القرآن في كل شيء
عدد مرات التحميل: 179 مرة -
(42) من رسالة شرح حديث النزول “وفي الحديث المتفق عليه إنكم لا تدعون أصم ولا غائبا إنما تدعون سميعا ق
عدد مرات التحميل: 202 مرة
يا رب محتاجة لك يا رب فرج همي يا رب يا رب
بارك الله فيكم على هذا الموقع الرائع وجزاكم ربي خير الجزاء
يارب ياويكو على فعل الخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك اللهم خير الجزاء شيخنا الفاضل وجعله الله في ميزان حسناتك
الرجاء منك ومن الجميع الدعاء لي بالثبات على التوبه وان ينصرني الله على شيطاني وعلى نفسي الاماره بالسوء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أن الحمد لله والشكر لله نحمده حمدا كثيرا ونشكره على نعمة الأسلام وكفى بها من نعمة والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم ألانبياء والمرسلين أما بعد فأننى أتقدم بخالص الشكر لفضيلة الشيخ الفاضل الدكتور حازم شومان على مايقدمه من أجل أعلاء راية ألاسلام والدفاع عن خاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بارك الله فيك أيها الشيخ الفاضل واعلى الله بك راية الاسلام وزادك الله من علمه فهو خير ثروة يمتلكها الانسان فهو أفضل من كنوز الآرض .