جزاك الله خيرا عنا كثيرا ومهما تكلمت لا استطيع ان اشكرك والله يا دكتور ان اللسان يعجز عن الشكر

اريد من الدكتور ان يدعو لى بالهداية

جزاك الله خيرا يا دكتور حازم والله انى احبك فالله ودائما استمع الى برامجك على قناة الرحمه وكنت اشاهد برنامج على فين يا شباب وغير كثيرا من حياتى ومن نفسى ولكنى ايمانى متذبذب فانا اتلزم شوية وارجع تانى

أسلحة الدمار الشامل ولكن للأسف بدلا من توجيهها نحو العدو نوجهها نحو أنفسنا لقد تعبت وتعبنا والله يا د/حازم من الكلام وتعبنا من السماع إليك ونحسبك على خير من الذين يقولون ويفعلون فمتى سنكون نحن من الذين يسمعون فينفذون والهادى هو الله عزوجل إنك لا تهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء وللأسف نفهم الآية خطأ ولكن الله ترك لنا الإختيار فى الدنيا فهو سبحانه يهدى من الناس من يشاء أن يهتدى فيعينه على الهدايه ويضل من الناس من يشاء منهم أن يضل فالله ينظر فلى قلوب العباد - لا إلى وجوههم فهو رب القلوب أولا قال تعالى إن فى ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد. وإن الله مستخلفنا فى الدنيا فناظر ماذا تفعلون من خير أوشر ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلى الله ترجعون -ياعباد الله إتقوا الله ونفسى أوصى -ففى الحديث القدسى -إنما هى أعمالكم أحصيها لكم فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه-رفعت الأقلام وجفت الصحف والمقصود ياجماعة أن الله عزوجل سبق علمه عاقبة وخاتمة كل منا فهل ياترى نحن أنا وأنت وأنتى وأنتم جميعا مختوم لنا بماذا؟ بخير أم بخاتمة سوء والعياذ بالله فلا نغتر أبدا بحسن عمل ولا نيأس من معصية فرب معصية أدخلت صاحبها الجنة ورب طاعة أورثت صاحبها النار فيجب أن نكون دائما مع الله عزوجل بين الخوف والرجاء الخوف من عقابه والرجاء فى رحمته التى وسعت كل شىء كما قال الصديق أبوبكر حينما أخبره الرسول صلى الله عليه وسلم يا أبا بكر جاءنى جبريل فقال يا محمد السلام يقرؤك السلام ويقول لك أقرىء أبابكر منى السلام وقل له يا أبا بكر إن الله تعالى راض عنك فهل أنت راض عن الله فبكى أبوبكر الصديق رضى الله عنه وقال وكيف لا أرضى يارب فوالله لا آمن مكر الله ولو إحدى قدمى فى الجنة حتى سيدنا جبريل عليه السلام بكى فى حجر النبى صلى الله عليه وسلم فقال ما يبكيك يأخى يا جبريل وأنت من الله على المكان الذى أنت عليه فأنت روح القدس ورسول الله إلى أنبيائه فقال يار سول الله إنى أخاف أن يفعل بى مثل مافعل بإبليس عندما عصى أمر ربه فلا آمن مكر الله حتى جبريل الكل يجب أن يخاف حتى الملائكة فى السماء الذين لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون قال تعالى يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته فماذا سنفعل أنا وأنت يامسكين وقد إحتوشتنا الذنوب والمعاصى ليست لعبة ياجماعة كما قال د/حازم سدده الله ووفقنا وإياه إنتو لسه فاكرينها لعبة لا والله إنه مصير إما نعيم دائم أو عذاب مقيم.فاللهم إليك نلجأ وبك نلوذ ونستجير من ذنوبنا ومن جهنم ونطمع فى فضلك بأن تدخلنا جنتك قال الله فى الحديث القدسى وعزتى وجلالى لا أجمع على قلب عبدى أمنين ولا خوفين من أمننى فى الدنيا أخفته يوم القيامة ومن خافنى فى الدنيا أمنته يوم القيامه يوم تزل الأقدام يوم لا ينفع مال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم يوم يكشف عن ساق فيدعون إلى السجود فلا يستطيعون -يوم تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وماهم بسكارى ولكن عذاب الله شديد يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل إمرى منهم يومئذ شأن يغنيه .

أسلحة الدمار الشامل ولكن للأسف بدلا من توجيهها نحو العدو نوجهها نحو أنفسنا لقد تعبت وتعبنا والله يا د/حازم من الكلام وتعبنا من السماع إليك ونحسبك على خير من الذين يقولون ويفعلون فمتى سنكون نحن من الذين يسمعون فينفذون والهادى هو الله عزوجل إنك لا تهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء وللأسف نفهم الآية خطأ ولكن الله ترك لنا الإختيار فى الدنيا فهو سبحانه يهدى من الناس من يشاء أن يهتدى فيعينه على الهدايه ويضل من الناس من يشاء منهم أن يضل فالله ينظر فلى قلوب العباد - لا إلى وجوههم فهو رب القلوب أولا قال تعالى إن فى ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد. وإن الله مستخلفنا فى الدنيا فناظر ماذا تفعلون من خير أوشر ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلى الله ترجعون -ياعباد الله إتقوا الله ونفسى أوصى -ففى الحديث القدسى -إنما هى أعمالكم أحصيها لكم فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه-رفعت الأقلام وجفت الصحف والمقصود ياجماعة أن الله عزوجل سبق علمه عاقبة وخاتمة كل منا فهل ياترى نحن أنا وأنت وأنتى وأنتم جميعا مختوم لنا بماذا؟ بخير أم بخاتمة سوء والعياذ بالله فلا نغتر أبدا بحسن عمل ولا نيأس من معصية فرب معصية أدخلت صاحبها الجنة ورب طاعة أورثت صاحبها النار فيجب أن نكون دائما مع الله عزوجل بين الخوف والرجاء الخوف من عقابه والرجاء فى رحمته التى وسعت كل شىء كما قال الصديق أبوبكر حينما أخبره الرسول صلى الله عليه وسلم يا أبا بكر جاءنى جبريل فقال يا محمد السلام يقرؤك السلام ويقول لك أقرىء أبابكر منى السلام وقل له يا أبا بكر إن الله تعالى راض عنك فهل أنت راض عن الله فبكى أبوبكر الصديق رضى الله عنه وقال وكيف لا أرضى يارب فوالله لا آمن مكر الله ولو إحدى قدمى فى الجنة حتى سيدنا جبريل عليه السلام بكى فى حجر النبى صلى الله عليه وسلم فقال ما يبكيك يأخى يا جبريل وأنت من الله على المكان الذى أنت عليه فأنت روح القدس ورسول الله إلى أنبيائه فقال يار سول الله إنى أخاف أن يفعل بى مثل مافعل بإبليس عندما عصى أمر ربه فلا آمن مكر الله حتى جبريل الكل يجب أن يخاف حتى الملائكة فى السماء الذين لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون قال تعالى يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته فماذا سنفعل أنا وأنت يامسكين وقد إحتوشتنا الذنوب والمعاصى ليست لعبة ياجماعة كما قال د/حازم سدده الله ووفقنا وإياه إنتو لسه فاكرينها لعبة لا والله إنه مصير إما نعيم دائم أو عذاب مقيم.فاللهم إليك نلجأ وبك نلوذ ونستجير من ذنوبنا ومن جهنم ونطمع فى فضلك بأن تدخلنا جنتك قال الله فى الحديث القدسى وعزتى وجلالى لا أجمع على قلب عبدى أمنين ولا خوفين من أمننى فى الدنيا أخفته يوم القيامة ومن خافنى فى الدنيا أمنته يوم القيامه يوم تزل الأقدام يوم لا ينفع مال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم يوم يكشف عن ساق فيدعون إلى السجود فلا يستطيعون -يوم تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وماهم بسكارى ولكن عذاب الله شديد يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل إمرى منهم يومئذ شأن يغنيه .

جزاك الله خيرا
ادعيلى بالهداية وادعى لفتيات المسلمين كلهم
بجد نفسي ربنا يهدينى بتوب وبرجع تانى وبتوب وارجع نفسي ربنا يهدينى ومرجعش اعصي ربنا تانى

ماشاء الله .انا بصراحة احب الدكتور حازم فى الله وكل دروسه ماشاء الله رائعة يا ريت اللى ما شافهاش كلها يشوفها ربنا يعفو عنل جميعا . قولوا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

بسم الله الرحمن الرحيم شكرا جذيلا على المادة جذاكم الله عنا خير

د.حازم كلامك و حماسك وحبك للرسول الحبيب خلاني مشتاقة اشوفو و آلامه عليه السلام خلتني خجلانةاني بعد كل تعبه ده مابعملش حاجه استغفر الله واتوب اليه

بارك الله فيك يا دكتور حازم ناسالكم الدعاء