الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز) - الدكتور حازم شومان
تفاصيل المادة
| عنوان المادة | الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز) |
|---|---|
| تاريخ التحميل | الأثنين 24 ابريل 2006 مـ |
| حجم المادة | 35.97 ميجا بايت |
| عدد الزيارات | 162,138 زيارة |
| عدد مرات الحفظ | 60,226 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
1 - رابط صوت - mp3 |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 119 تعليق )
الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
سيد البشبيشى
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,482,385 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 658,671 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 280,539 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 179,146 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 162,139 مرة
جديد المواد
-
199 - من الحديث 1649 إلى 1656
عدد مرات التحميل: 44 مرة -
198 - من الحديث 1643 إلى 1648
عدد مرات التحميل: 35 مرة -
197 - من الحديث 1639 إلى 1642
عدد مرات التحميل: 36 مرة -
196 - من الحديث 1631 إلى 1638
عدد مرات التحميل: 33 مرة -
195 - من الحديث 1626 إلى 1630
عدد مرات التحميل: 40 مرة

احملك امانة ان تدعو لنا بالهداية والزوج الصالح
وان تخصنا بالدعاء
الراجيات رحمة الله
ريهام وفاتن وهبة
من لم يشكر الناس لم يشكر الله
جزى الله الشيخ خير الجزاء وكل القائمين فى هذا العمل
ربنا يباركلك يا شيخنا الكريم انى احبك فى الله حضرتك نورت قلوبنا وعقولنا ربنا يجازيك خيرا عنا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك شيخي الكريم حازم شومان وجميع المشايخ في قناة الرحمة يارب أعنا على أنفسنا ذنوبنا كثيرة يارب إغفر لنا وأحسن خواتمنا والمسلمين جميعا..... أمين
jazaka allahou 3ana 5ayr ajaze waja3alahou fimizan hassanetk
قال صلي الله عليه وسلم يأتي زمان علي أمتي القابض فيه علي دينه كالقابض علي الجمر...........صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
فاللهم ثبت علي الايمان قلوبنا وتوفنا مسلمين واغفر لي ولجميع المسلمين
الله ادعوك ان احضر لهذا الشيخ الكريم اى درس من دروسه لأنه انار قلبى اللهم امين (من القليوبيه)
بارك الله فيك يادكتور حازم ونفع بك الامه وجعلك الله سببا فى هدايتنا وتغيير مسار الحياة الى الله تبارك وتعالى والله اسال ان يثبتنا على ديننا وان ينفعنا بما سمعنا وان يغفر لنا ويجعلنا من اهل الصلاح فى الدنيا والاخرة
جزاك الله خيرا
اتحب اعداء الحبيب وتدعى حبا له
ِما ذاك فى المكان وكذا تعادى جاهدا احبابه احبابه اااعهعهااه
اين المحبة
يــــا اخــى الشـــيطان
اأ
ٍان المحبة ان توافق ماتحب
عى محبته بلانقصان
ْفان ادعيت له المحبه
ِمع خلافك مايحبه فانت ذو بهتان
لو صدقت الله فيما زعمته
ِلعديت من بالله ويحك يكفرو
َووليت اهل الحق سرا وجهرتا
ِولما تعاديهم والكفر تنصرو
فماكلاقد قال انه مسلما
ِولكن باشراطا هنا لك تذكرو
مباينة الكفار فى كل موطنا
ِاذا جائنا النص الصحيح المقررو
وتصدع بالتوحيد بين ظهورهم
وتدعوهم سرا لذلك وتجهرو
هذا هوا الدين الحنفى والهدى
وملة ابراهيم لو كنت تشعرو