على فين ياشباب( 1/9/2008) على فين يا شباب - الدكتور حازم شومان
تفاصيل المادة
عنوان المادة | على فين ياشباب( 1/9/2008) على فين يا شباب |
---|---|
تاريخ التحميل | الثلاثاء 2 سبتمبر 2008 مـ |
حجم المادة | 20.84 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 78,483 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 29,657 مرة |
حفظ ملف التفريغ | 1,003 زيارة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 32 تعليق )
الملف الشخصي

اخترنا لك هذه المادة
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,386,050 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 613,997 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 278,180 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 176,738 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 160,155 مرة
جديد المواد
-
ناقة صالح عليه السلام _ قصص الأنبياء - الجزء الأول(1)
عدد مرات التحميل: 27 مرة -
الطرقة الثامنة _ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ _ الحجرة
عدد مرات التحميل: 12 مرة -
(83) فصل في الإكراه وما يتعلق به فهذا كله يدل على انه ليس كل مكره
عدد مرات التحميل: 27 مرة -
(82) فصل في الإكراه وما يتعلق به فهؤلاء كلهم اختاروا القيد والحبس
عدد مرات التحميل: 20 مرة -
(81) فصل في الإكراه وما يتعلق به قال شكونا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسط بردة
عدد مرات التحميل: 23 مرة
انا بحب اسمع الدكتور حازم شومان جدا
بارك الله فيك ياشيخ حازم شومان وجزاك الله عنا خير الجزاء يارب تكون ف ميزان حسناتك يوم الدين
السلام عليكم د.حازم بارك الله في حضرتك والله السلسلة دي كانت سبب التزامي والتزام شباب كتير من صحابي جزاك الله خيرااااااااااا
يارب سترك وعفوك ورضاك
يارب اهدينى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)
لقد استمعت إلى هذه الحلقة...واستفدت منها كثيراً
***فضيلة الشيخ/حازم شومان...حفظك الله وبارك فيك وغفر الله لك
***الأخوة القائمين على الموقع...جزاكم الله خيراً على ما قدمتموه لنا
نفعنا الله وإياكم
أسألكم الدعاء لى بظهر الغيب
أخوكم فى الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك يادكتور حازم
وجزاك الله كل الخير
يارب يجعله فى ميزان حسناتك
من بنتك المشتاقه للجنة
أيها المقيم على الخطايا والعصيان، التارك لما أمرك الرحمن، المطيع للغويّ الفتان، إلى متى أنت على جرمك مصرّ، ومما يقرّبك إلى مولاك تفرّ؟ تطلب من الدنيا ما لا تدركه، وتتقي من الآخرة ما لا تملكه، لا أنت بما قسم الله من الرزق واثق، ولا أنت بما أمرك به لاحق.
يا أخي، الموعظة، والله لا تنفعك، والحوادث لا تردعك. لا الدهر يدعك، ولا داعي الموت يسمعك، كأنك يا مسكين لم تزل حيا موجودا، كأنك لا تعود نسيا مفقودا.
إخواني، ارفضوا هذه الدنيا كما رفضها الصالحون، وأعدّوا الزاد لنقلة لا بدّ لها أن تكون، واعتبروا بما تدور به عليكم الأيام والسنون.
اللهم ثبتنا على طاعتك
أحبك في الله ياشيخ حازم
اثابك الله عنا وعن المسلمين كل الخير
jazakom allah 5ayran w nchallah kol chab ya3taber min hedhihi eddourous
ربنا يوفقك يا دكتور حازم كلامك والله بيجى على الجرح أسأل الله لك التوفيق والسداد والعون والمدد وألا يحرمنا من رؤيتك فى النيا و أنت موفق و فى الآخرة فى جنات ونهر.