محمد رسول الله ( مصابيح الهدى ) 29/9/2008 - الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل
عنوان المادة | محمد رسول الله ( مصابيح الهدى ) 29/9/2008 |
---|---|
تاريخ التحميل | الأربعاء 8 اكتوبر 2008 مـ |
حجم المادة | 45.93 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 9,024 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 4,467 مرة |
( عدد التعليقات : 8 تعليق )
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,368,191 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 592,277 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 277,083 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 175,803 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 159,104 مرة
-
(46) من رسالة الرد على الفصوص “والباطل نوعان أحدهما المعدوم
عدد مرات التحميل: 136 مرة -
(45) من تفسير سورة الإخلاص “فهو تعالى أحد لم يكن من جنسه شيء من المخلوقات
عدد مرات التحميل: 112 مرة -
(44) من تفسير سورة الإخلاص “التأويل هو بيان العاقبة ووجود العاقبة
عدد مرات التحميل: 86 مرة -
(43) من تفسير سورة الإخلاص “ذكر نصوصا كثيرة من القرآن في الأمر بالرجوع إلى القرآن في كل شيء
عدد مرات التحميل: 90 مرة -
(42) من رسالة شرح حديث النزول “وفي الحديث المتفق عليه إنكم لا تدعون أصم ولا غائبا إنما تدعون سميعا ق
عدد مرات التحميل: 102 مرة
السلام عليكم سبحان الله الدموع عندما تكون من شخص نظن فيه الصدق تكون سببا في تساقط دموع المستمعين
جزاكم الله خيرا علي هذا المجهود العظيم و طريقتكم المثالية في تبليغ ما تريدون ابلاغه للناس
حقيقى ما شاء الله البرنامج جميل جدا يزيد من الوعى الاسلامى فهم ايضا الثلاثه الشيخ حازم والدكتور صلاح والاستاذ سعيد ايضا مصابيح جزاهم الله خبرا على هذا المجهود الرائع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احيكم على اضافه هذه المصابيح الى الموقع لقد انفعلنا بها كثيرا وافادتنا الهم انفع بها جميع من سمعها ومن ساهم فىنشرها جعله الله فى ميزان حسنا تكم وتقبل منكم وادعوه ان يجمعنا ويحشرنا مع هولاء المصابيح ويجعلنا نسير على طريق هداهم ويوردنا حوض نبينا الاكرم انه ولى ذلك والقادر عليه وجزاكم الله كل خير .
شكرا
جزاكم الله عنا خيرا اسأل الله ان يغفر لنا ولكم اللهم رجمالك رحماك بنا ولمن ساهم في هذا العمل الجميل ولنصره الاسلام والمسلمين
اللهم بارك في كل من ساهم في هذا الموقع واجزهم خير الجزاء واجمعنا بهم علي حوض الرسول صلي الله عليه وسلم
السلام عليكم
جاز الله خيرا على هذا المجهود العظيم