- المقاطع المؤثرة - لكِ الله يا غزة
عنوان المادة | لكِ الله يا غزة |
---|---|
تاريخ التحميل | السبت 27 ديسمبر 2008 مـ |
حجم المادة | 10.53 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 37673 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 6198 مرة |
1 - جودة عالية rm |
2 - جودة موبايل 3gp |
( عدد التعليقات : 26 تعليق )
لحظة ندم للدكتور حازم شومان (مؤثرة جداً جداً)
مرات التحميل : 23134 مرةغض البصر - للشيخ محمد حسان
مرات التحميل : 18428 مرةويقيمون الصلاة (مقطع مؤثر للشيخ محمد حسان)
مرات التحميل : 24996 مرةلكِ الله يا غزة
مرات التحميل : 6198 مرةهل تشاهد الأفلام الإباحية وتفعل العادة السرية؟
مرات التحميل : 4271 مرةسوء الخاتمة
مرات التحميل : 3282 مرةالتوبة الصادقة للشيخ خالد الراشد
مرات التحميل : 4109 مرة
أكثر موقف مؤثر في حياة الملهم ﷺ / د.علي الصلابي
بتاريخ : الجمعة 27 يناير 2017 مـاجعلني بك لك
بتاريخ : الأثنين 11 يوليو 2016 مـقصة حذاء
بتاريخ : السبت 26 مارس 2016 مـمفيش حد بيعيش من غير شير
بتاريخ : الأحد 9 اغسطس 2015 مـابتسامته ... صلى الله عليه وسلم / الشيخ نبيل العوضي
بتاريخ : الثلاثاء 17 مارس 2015 مـمتى نفيق؟
بتاريخ : الجمعة 16 يناير 2015 مـأغيثوا أهلنا في سوريا فالبرد يقتلهم
بتاريخ : الجمعة 16 يناير 2015 مـ
جزاكم الله الجنة علي هذا الجهد
لك الله يا غزة
الله ايكون فى عون ا هل غزة وينصرهم
بسم الله الرحمن الرحيم
لن أتابع أخبارك يا غزة !!
غزة وقف على رأسها الكافر والمنافق يمنع النقير والقطمير يقول:
"جائرة!!،
أطاعت الرحمن، وعصت الشيطان،... أساءت الأدب!!
تجرأت على يهود تريد من يهودٍ حقها، ولا على يهود في الأميين سبيل فكيف تطالب بحقها؟!، أليست إذاً جائرة؟!!".
كالبغي حال البغاء تقف واعظة ولا تستحي، ويطبل لها السفهاء الأشقياء!!
ويهود بين أظهرنا آمنين مطمئنين لا يخافون، لهم عدد وعتاد وجيش ومداد!!
ترغي يهود وتزبد، وتوعد وتهدد، وتحاصر المسلمين، في عقر دار المسلمين، وبالحديد والنار يرمون غزة بعد حصار، يقتلون الأطفال والرجال والنساء!!
يقولون جائرة!!
وقومي يشاهدون الأخبار، يتلون عليهم بالليل والنهار ذات الأخبار، من غزة والعراق والصومال والأفغان، تقول الأخبار: اغتصبت أختكم بل هتك عرض أخيكم {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [سورة الحجرات: 10]، وقومنا يجلسون كل يوم مرات ليسمعوا مزيداً من تيك الأخبار!!
وغزة ينصرها قومٌ بالرقص والزمر، بالأمس غنوا لها وللعراق، وعما قريب تغني إحداهن وريع الحفلة للمصابين بغزة.. تضمد جراحنا غانية!!
يا حرّ قلبي!!
يا غزة لستُ من هؤلاء ولا من هؤلاء.
لستُ ممن حاصروك أو عاونوا من حاصروك أو رضوا بحصارك أو سكتوا عن حصارك.
ولستُ ممن يتابع الأخبار، كفاني أن قيل في القيد أخٌ لي يئن، وكفاني أن قيل مُدَّت يد لمحارمنا، وكفاني أن قيل أحل حرامنا وحرم حلالنا. لا أريد المزيد.. أبعد هذا أستزيد؟!!
تركت الأخبار وشمرت عن ساعدي أقول: "مضى وقت الراحة يا.. غزة".
إي والله، مضى وقت الراحة يا غزة، ويا عراق، ويا صومال، ويا أفغان.
فلن أتابع الأخبار، لن أستزيد، وبحول الله لن أستكين حتى أرد المعتدين على حرمات المسلمين، والدين.
لن أتابع أخبارك يا غزة !
يا أهل مصر ويا أهل غزة: "دعوها فإنها منتنة"
كتبه الشيخ / عبد المنعم الشحات
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
في سبيل متابعة التطورات على صعيد أزمة إخواننا في غزة -نسأل الله أن يرفع عنهم الحصار الغاشم-، يحتاج المرء إلى أن يتصفح بعض مواقع الإنترنت العامة والإخبارية فضلاً عن الإسلامية، وبينما يظن الكُتّاب والقراء والمعلقون في المواقع الإسلامية أن الشعور بروح الجسد الواحد أمر مفروغ منه، وأنه مُطبَق على أرض الواقع على أحسن ما يكون، إذ بك تـُفاجأ بأن الشباب المثقف الذي يرتاد المواقع العامة والإخبارية لاسيما تلك التي تسمح بكتابة تعليقات للقراء، يعيش في أزمة طاحنة، وما زالت النعرات الجاهلية تسيطر على عقول كثير من الشباب.
وهؤلاء الشباب قيمة لا يُستهان بها، لاسيما وأنهم ممن يملكون الرغبة في التفكير حتى وإن جنح بعضهم إلى هذه الأفكار المنحرفة، فالعيب فينا معاشرَ الإسلاميين؛ فنحن تركناهم فريسة للكتـّـاب العلمانيين أو القوميين على أحسن الأحوال.
بداية نريد أن نؤكد على أن التحزّب تحت راية اللون أو الجنس أو القومية أو غيرها فيها مخالفة صريحة لدين الله -عز وجل- الذي لم يعتبر أي أمر فارقاً بين الناس إلا الدين كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي إلا بالتقوى)(رواه البيهقي وصححه الألباني).
والشيطان كعادته يحاول أن يصد الناس عن الالتزام بدين الله -عز وجل-، وأن يوقعهم في مخالفة شرع الله لاسيما في هذه النقطة التي تمثل بالنسبة له غرضاً رئيسياً، والتي يسلك من أجلها مسالك عديدة، ومن ذلك ما ذكره الله -تعالى- في قوله: (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ)(المائدة: 91).
ومنها مسلك التحريش بين المسلمين الذين نحن بصدده، ولذلك قال -صلى الله عليه وسلم- (إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ولكن في التحريش بينهم) رواه مسلم، أي لم يبق له أمل إلا في إيقاع العداوة بين المسلمين.
ولقد نجح الشيطان في بعض مراده حتى مع أفضل الأجيال، مع الصحابة -رضي الله عنهم جميعاً- فحرَّش بين رجلين من المسلمين، وإلى هذا الحد كان يمكن أن تكون كأي خصومة تحدث بين اثنين، ولكن الشيطان ذكرهما بأن أحدهما مهاجري والآخر أنصاريُ، فتنادى المهاجريُ يا للمهاجرين!، وتنادى الأنصاري يا للأنصار!، فخرج إليهم النبي -صلى الله عليه وسلم- مسرعاً قائلاً: (ما بال دعوى الجاهلية، دعوها فإنها منتنة) رواه البخاري.
ومن أجل ذلك كان من آخر ما وصى به رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في خطبته الجامعة في حجة الوادع وضع الجاهلية وحمية الجاهلية تحت قدميه الشريفتين -صلى الله عليه وسلم-.
وإذا تقرر هذا من الناحية الشرعية، فاعلم أيضاً أنه في غاية الموافقة للعقل أن يكون تصنيف الناس على أمر عظيم خطير، وهو في ذات الوقت مما لهم فيه اختيار، بخلاف اللون أو الجنس أو غيرهما فكلها مما لا يقتضي مدحاً ولا ذماً في ذاته، ثم هو فوق ذلك ليس من اختيار الإنسان.
وقد شقيت البشرية بدعوتين متناقضتين، إحداهما القومية البغيضة، والثانية هي الدعوة إلى العالمية والإنسانية، وعدم عمل أي اعتبار للدين في تقييم الأمم والجماعات إلى الدرجة التي جعلت الكثير من الناس يعترف صراحة أو ضمناً بصحة الأديان الأخرى، رغم أنها ما بين دين وضعي أرضي، وبين دين محرف مبدل، ثم إنه أيضاً منسوخ كان ينبغي على أتباعه لو كانوا صادقين في اتباعه غير محرفين ولا مبدلين أن يؤمنوا بمحمد –صلى الله عليه وسلم-، ولكنهم لم يؤمنوا به، والكفر بأي رسول كفر بهم جميعاً فما بالك بالكفر بخاتمهم محمد -صلى الله عليه وسلم-؟
ولكي نجتث تلك الآفة من جذورها فلابد من أن نناقش بعض التصورات التي تسيطر على عقول الشباب في هذه المناقشات، أولها مسألة تحميل كل شعب تصرفات حكامه، فتجد أن المتكلم إن كان مصرياً يقول للفلسطيني: " ألم تفعل فتح كذا...، ألم يلتقي رئيسكم باليهود فرحاً مسروراً رغم كل هذا... "، فيجيب عليه الآخر: "وأنتم ألم يفعل النظام عندكم كذا وكذا... "، والذي نريد أن نؤكد عليه هو قوله -تعالى-: (وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى)(الأنعام: 164).
وبالتالي لا تـُسأل الشعوب عن تصرفات الأنظمة، لاسيما مع وجود حالة عدم رضا من الشعوب عن القاعدة التي تنطلق منها الأنظمة، وهي أن أوراق اللعبة بيد أمريكا مما يوقعهم في كثير من المصادمات لإرادة شعوبها فضلاً عن مخالفة الحكم الشرعي في كثير من المسائل، ناهيك عن مبدأ فصل الدين عن السياسة الذي تطبقه معظم الأنظمة العربية، والذين يرون أن فهمنا -نحن أبناء الصحوة الإسلامية- لهذه القضية فهم قاصر، بل لعل بعضهم أن يتخذ من أزمات حماس مبرراً يدعم به موقفه، وبالطبع هذه قضية تعتبر أحد أهم نقاط الخلاف بين الاتجاهات الإسلامية وبين الأنظمة المدنية المعاصرة.
ومن نافلة القول أن نشير إلى أن التصرف الأمثل في هذه القضية هو استمرار التقرير لأحكام الشرع في حس أبناء الأمة، والذي ينعكس بدوره ولو بمعدل بطيء على أداء الأنظمة، ومن قرأ التاريخ قراءة متأنية وجد خير شاهد على ذلك، بل إن التطورات الإيجابية في الموقف الرسمي المصري بعد أيام قليلة من الأزمة لا نرى أنها تأثرت بالمظاهرات بقدر تأثرها برأي رجل الشارع العادي الذي أصبح يدرك قدراً أكبر من قضية الموالاة بين المؤمنين والبراءة من المشركين.
وعلى الجانب الآخر ليس للشعوب أن تفاخر بعضها ببعض الأفعال الحسنة للأنظمة على اعتبار أن الغـُنْم بالغـُرم، وإن كان المسلمون جميعاً مطالـَبين بالاعتراف بالأمور الحسنة لمن صدرت منه من باب تشجيع الخير.
وعليه فلا ينبغي أن يحاكَم شعب على معاهدات أبرمتها حكوماته مع الكفار، وأن يُعتبر شعب ما خائناً لأن نظامه أقام قواعد عسكرية للكفار في بلاده، ولا أن يُعتبر شعب ما متخاذلاً لأن الكفار يُستقبلون فيه استقبال الفاتحين، رغم أنهم جاءوا لتفقد قواعدهم هناك، ورغم أنهم مستمرون في حملتهم على شعوب إسلامية أخرى.
كما أنه لا ينبغي أن يفاخر البعض بأن بلاده هي أكثر البلاد بذلاً للقضية الفلسطينية، أو يفاخر الآخر بأن بلاده تطبق الشرع على الأقل في النظام القضائي أو تقوم على خدمة الحجيج، أو يفاخر الثالث بأن بلاده هي أكثر البلاد دعماً لجهود الإغاثة، وإن كان الواجب التشجيع على كل هذا الخير، والانطلاق منه إلى التحاكم إلى الشرع في جميع التصرفات، حينئذ تنتقل هذه الأنظمة من أن تكون حسناتها من باب "رَمْيَة من غير رَامٍ"، إلى أن يكون الأصل فيهم الصواب والموافقة للشرع إلا ما يكون من خطأ أو تأويل.
وما يقال من عدم مسئولية كل شعب عن تصرفات نظامه، يقال وبدرجة أشد على عدم مسئولية الإنسان عن أفعال غيره، حتى لو كان ذلك الغير آباؤه وأجداده، فضلاً عن أن يكون الغير هو مجرد مشارك له فقط في الانتساب إلى بلد أو وطن، ولا نريد هنا أن نتوقف كثيراً عند تلك العبارة المشهورة "القـِلة المنحرفة"؛ لأن هذه القاعدة صحيحة سواء كان الفساد قلة أو كثرة، بل إن الرجال الصالحين في أناس فاسدين كثير حري بهم أن يرفعوا فوق الرؤوس لصمودهم وصلاحهم حين فساد الناس، وهؤلاء هم الغرباء الذين وعدهم النبي -صلى الله عليه وسلم- بتلك المنزلة العظيمة في الجنة: (بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ فطوبى للغرباء) رواه مسلم.
وعلى ذلك فليس كل الفلسطينيين مسئولين عن "القـِلة المنحرفة" التي باعت أرضها لليهود قبل تكوين إسرائيل، وهم بالفعل قـِلة حيث أثبتت الوثائق أن اليهود حصلوا على 1% من أرض فلسطين بالشراء، وليسوا كلهم مسئولين عن تصرفات "فتح" سواء كانوا قلة أو كثرة ولا تصرفات عباس ودحلان لوجود تيار قوي رافض لهما، ,وإن كان من انتمى للمنظمات العلمانية ملوماً على مبدأ انتمائه لمنظمة قائمة على أساس علماني.
وليس كل الفلسطينيين مسئولين عن هذه "القـِلة" التي أطلقت نيرانها أو حتى أحجارها في اتجاه الجنود المصريين في هذه الأزمة الأخيرة، وهم بالفعل "قـِلة القـِلة" بضعة نفر ولعلهم من العملاء والخونة الذين لا يخلو منهم شعب.
وهذه مناسبة لكي نوجه تحية إلى كل جندي احتمل الإصابة ولم يَرُد مهما كانت الموانع، ونسأل الله أن تكون الموانع هي العفو الإيماني عن الأخطاء غير المسئولة، وتفويت الفرصة على من يريد أن يشعل ناراً داخلية في الأمة الإسلامية.
وبالمثل ليس كل المصريين مسئولين عن السينما المصرية والمسرح وشارع الهرم وغيرها من مظاهر الفسق، وهم -بحمد الله- قـِلة فعلاً.
وليس كل المصريين مسئولين عن التجار الذين ملأهم الجشع فرفعوا الأسعار على إخوانهم من أهل غزة، بل -بحمد الله- منهم من ثَبّتْ الأسعار، بل ومنهم من خفضها، ومنهم من أعطى من ليس معه ثمن بلا مقابل، ومنهم من أرسل المعونات إلى إخوانهم، وصدق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذ قال: (مثل أمتي مثل المطر لا يُدرى أوله خير أم آخره) رواه الترمذي وصححه الألباني، أي أن الخير لا ينقطع من الأمة في كل مكان وزمان.
تحية إلى كل مسلم صامد في غزة.
تحية إلى كل صامد في أفغانستان، وفي الشيشان وفي كل مكان.
وتحية لأبناء الصحوة الإسلامية في كل ربوع الأرض، الذين يتصدون لمحاولة طمس هوية الأمة وتقطيع أوصالها.
وتحية لكل شباب المسلمين الذين يفيقون عند الأزمات.
ونداء لكل واحد منهم: "اركب معنا"، لم تعد تـُجدي تلك الإفاقات المتقطعة.
نريد صحوة إسلامية شاملة: نخلع فيها حمية الجاهلية، ونكسر فيها الحدود الاستعمارية المصطنعة، ونعيد فيها صياغة العقل والوجدان في العالم الإسلامي، ليكون ذلك كله منصبغاً بصبغة إسلامية شاملة حينئذ، وحينئذ فقط سوف يرجع الاحتلال الغاشم عن بلادنا بكل صوره العسكرية والسياسية والاقتصادية، وسوف يقف العالم الآخر منا موقف المدافع كما كان
أعيرونا مدافعكم ليوم .. لا مدامعكُمْ
أعيرونا وظلُّوا في مواقعكُمْ
بَني الإسلامِ ما زالت مواجعنا مواجعكُمْ مصارعُنا مصارعُكُمْ
إذا ما أغرق الطوفان شارعنا سيغرق منه شارعكم
يشق صراخنا الآفاق من وجعٍفأين تُرى مسامعُكُمْ ؟!!
*****
ألسنا أخوة في الدين قد كنا وما زلنافهل هُنتم وهل هُنَّا
أنصرخ نحن من ألمٍ ويصرخ بعضكم : دعنا ؟؟؟أيعجبكم إذا ضعنا ؟؟
أيُسعدكم إذا جُعنا ؟؟وما معنى بأن " قلوبكم معنا " ؟؟؟
لنا نسبٌ بكم والله فوق حدودِهذي الأرض يرفعنا
وإنَّ لنا بكم رحمًاأنقطعها وتقطعنا ؟
معاذ الله .. إن خلائق الإسلامِ تمنعكم وتمنعنا
ألسنا يا بَنِي الإسلام إخوتكم ؟!!إليس مظلة التوحيد تجمعنا ؟!!
أعيرونا مدافعكُمْ رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرًا
ولا يُبري لنا جُرحًاأعيرونا رصاصًا يخرق الأجسام
لا نحتاج لا رزًا ولا قمحًاتعيش خيامنا الأيام
لا تقتات إلا الخبز والملحافليس الجوع يرهبنا .. ألا مرحى له مرحى
بكفٍّ من عتيق التمر ندفعه ونكبح شره كبحًا
أعيرونا وكفوا عن بغيض النصح بالتسليم
نمقت ذلك النصحا أعيرونا ولو شبرًا نمر عليه للأقصى
أتنتظرون أن يُمحى وجود المسجد الأقصى وأن نُمحى !!!
أعيرونا وخلوا الشجب واستحيوا
سئمنا الشجب و" الردحا "
*****
أخي في الله
أخبرني متى تغضبْ ؟؟
إذا انتهكت محارمنا
إذا نسفت معالمنا ولم تغضبْ
إذا قتلت شهامتنا .. إذا ديست كرامتنا
إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ ؟؟
إذا نُهبت مواردنا .. إذا نُكبت معاهدنا
إذا هدمت مساجدنا وظل المسجد الأقصى
وظلت قدسنا تغصبْ
فأخبرني متى تغضب ؟؟
عدوي أو عدوك يهتك الأعراض
يعبث في دمي لعبًا
وأنت تراقب الملعبْ
إذا لله، للحرمات، للإسلام لم تغضبْ
فأخبرني متى تغضب ؟؟
رأيت هناك أهوالاً
رأيت الدم شلالاً
عجائز شيَّعت للموت أطفالاً
رأيت القهر ألوانًا وأشكالاً
ولم تغضب
ألم تنظر إلى الأحجار في كفي تنتفضُ
ألم تنظر إلى الأركان في الأقصى
بفأس القهر تنتقضُ
ألست تتابع الأخبار ؟؟
حيٌّ أنت !! أم يشتد في أعماقك المرضُ !!
أو يشكو ويعترضُ
أتخشى أن يُقال يشجع الإرهاب
ومن تخشى ؟!!
هو الله الذي يُخشى
هو الله الذي يُحيي
هو الله الذي يحمي
وما ترمي إذا ترمي
هو الله الذي يرمي
وأهل الأرض كل الأرض لا واللهِ
ما ضروا ولا نفعوا، ولا رفعوا ولا خفضوا
فما لاقيته في الله لا تحفل
إذا سخطوا له ورضوا
ألم تنظر إلى الأطفال في الأقصى
عمالقة قد انتفضوا ؟!!
تقول أرى على مضض
وماذا ينفع المضض ؟!!
أتنهض طفلة العامين غاضبة
وصناع القرار اليوم
لا غضبوا ولا نهضوا
*****
ألم يهززك منظر طفلة ملأت
مواضع جسمها الحف
ولا أبكاك ذاك الطفل في هلع
بظهر أبيه يستتر
فما رحموا استغاثته
ولا اكترثوا ولا شعروا
فخرَّ لوجهه ميتًا
وخر أبوه يحتضر
متى يستل هذا الجبن من جنبيك والخورُ ؟؟
متى التوحيد في جنبيك ينتصرُ ؟؟
متى بركانك الغضبي للإسلام ينفجرُ
فلا يبقى ولا يذرُ
*****
أخي في الله قد فتكت بنا عللٌ
ولكن صرخة التكبير تشفي هذه العللا
فأصغ لها تجلجل في نواحي الأرض
ما تركت بها سهلاً ولا جبلاً
تجوز حدودنا عجْلى
وتعبر عنوة دولا
تقض مضاجع الغافلين
تحرق أعين الجهلا
فلا نامت عيون الجبنِ
والدخلاء والعُملا
*****
وقالوا الموت يخطفكم وما عرفوا
بأن الموت أمنية بها مولودنا احتفلا
وأن الموت في شرفٍ نطير له إذا نزلا
ونتبعه دموع الشوق إنْ رحلا
فقل للخائف الرعديد :
إن الجبنَ لن يمدد له أجلا
وذرنا نحن أهل الموت ما عرفت
لنا الأيام من أخطاره وجلا
" هلا " بالموت للإسلام في الأقصى
وألف هلا
" هلا " بالموت للإسلام في الأقصى
وألف هلا
" هلا " بالموت للإسلام في الأقصى
وألف هلا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
نظرا لما يحدث لإخواننا في غزة، وفي فلسطين عموما، فإنه صار من الملح جدا أن نقوم بخطوات فعالة يمكن من خلالها أن تتغير أمور كثيرة، ولذلك رجاء أن يتم قراءة الرسالة بتأن وهدوء، ولو تطلب الأمر أن يعاد قراءتها أكثر من مرة:
الله مولانا ولا مولى لهم
امتلأت شاشات التلفزيون الفضائية بالصور المريعة التي تمثل القليل مما يعانيه إخواننا في غزة، إلى درجة أن الكثيرين يتساءلون:
- من جهة: هل هذا عقاب من الله؟ لماذا ترك الله اليهود ومن يؤيدهم بدون عقاب ولم يخسف بهم الأرض، بينما الذين يقولون لا إله إلا الله يقتلون على المباشر ؟ ولماذا لا ينصر الله المسلمين وهم الوحيدون الذين يتبعون دينه الحق؟
- من جهة ثانية: في القنوات التلفزية، وفي حوارات الشارع الكل يصرخ، والكل يتساءل: لماذا الأنظمة العربية صامتة ولم توقف علاقاتها الدبلوماسية والتجارية مع إسرائيل وأمريكا باعتبارها أول من أعطى الضوء الأخضر لربيبتها لتبدأ مسلسل "الدمار الشامل"، ولماذا لم يمنع النفط والغاز؟ وهل تحركت الحكومات العربية بمستوى ما يحصل في غزة؟
- من جهتنا: سؤال ينبغي أن يطرحه كل مسلم عربيا كان أو غير عربي، بل والعالم كله معني لأن اليهود ينظرون إلى "غير اليهود" مهما كانوا بنظرة واحدة "نحن شعب الله المختار، وكل ما تبقى خلقهم الله لخدمتنا".
السؤال المهم هو: نحن – أي الشعوب – ماذا نستطيع أن نقدم؟ هل لا نملك إلا البكاء والدعاء والصراخ في المظاهرات (بالروح بالدم نفديك يا غزة)؟ أم هل هنالك خطوات أخرى تكون شعبية ولها أثر فعال جدا في تغيير الموازين؟
1. ينبغي التنبيه إلى أن الذي يحدث ليس أبدا عقابا من الله، والدليل على ذلك أن الأنبياء – أكرم خلق الله – تعرضوا لأبشع الجرائم من أجداد إيهود أولمرت وتسيبي ليفني وإيهود باراك: زكريا عليه الصلاة والسلام شطروه بالمنشار، ويحي عليه الصلاة والسلام قطعوا رأسه، قال ربنا عز وجل:"... قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ ٱللَّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنْتُمْ مُّؤْمِنِين" (سورة البقرة، الآية 91)، وقال كذلك: "... أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَىٰ أَنْفُسُكُمْ ٱسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ}." (سورة البقرة، الآية 87).
2. كوننا مسلمين وكوننا أصحاب الحق لا يعني أن ننتصر إلا إذا توافرت شروط النصر: التوكل على الله وحده والثقة بما وعدنا به نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام، والثبات على الحق لأن من أسماء الله "الحق" ولا يخلف الله وعده، ومادام الله هو ربنا فلا مخلف لوعده، هذا الكلام ينبغي أن يطبق عمليا من خلال تحضير ما يواجه به العدو (وَأَعِدُّواْ لَهُمْ مَّا ٱسْتَطَعْتُمْ مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ ٱلْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ ٱللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ) (الآية 60 من سورة الأنفال).
3. رباط الخيل هو السلاح، فما هي القوة التي ترهب أعداء الله وأعداءنا؟ أي القوة التي تخيفهم؟ لمجرد أن يروها أو يسمعوا بها. يمكننا تسمية هذه القوة "الحرب النفسية" وهي الخطوات العملية التي ليس للأمم المتحدة ولا مجلس الأمن ولا الاتحاد الأوربي ولا حتى الحكام العرب دخل فيها، هذه القوة شعبية؛ من صنع الشعب وحدهم، هذه القوة هي موضوع هذه الرسالة.
- يقول ربنا عز وجل : "وأعدوا لهم ما استطعتم"، ما هو موجود حاليا في الساحة من قبل الشعوب المسلمة هما أمران فقط: الدعاء و المظاهرات الشعبية.
- الدعاء هو العبادة وهو دليل الإيمان بالله وحده وأنه هو الذي ينصر، الدعاء هو دليل الإيمان بأن لا السلاح العسكري ولا الأموال ولا النفوذ هو الذي ينتصر، وإنما من كان الله مولاه فهو المنتصر وإن تأخر نصره، وتاريخ الإسلام الطويل مملوء بذلك.
- المظاهرات الشعبية: سواء نجحت الشعوب في الضغط على حكامها (في كل العالم) أم لا، ولكن المهم جدا هو أن الأعداد الضخمة في البلاد المسلمة، وبالذات في البلاد العربية قد أدهشت اليهود، وأخافتهم (ولو أنهم في الأصل خوّافون)، بل وأربكتهم إلى درجة أن رئيسهم شمعون بيريس تساءل في حوار مع الجزيرة (04-01-2009) بـ"براءة": "لماذل يكرهوننا؟ لماذا يحاربوننا؟".
لكن السؤال المطروح: هل يكفي الدعاء والمظاهرات الشعبية؟
يستحيل النصر من غير الدعاء، ولكنه وحده غير كاف، خصوصا أنه بعد "التصهين" على غزة صار سلبيا، فقد تناقل الناس رسائل فيما بينهم فيها الدعاء بالنصر لإخواننا في فلسطين والهزيمة لأعداء الله، ولكن فيها "أرسل الرسالة إلى عشرة أشخاص، خلال ساعة سيصعد للسماء مليون دعاء"، لاشك في أن النية من ذلك طيبة وهي الحث على الدعاء. ولكن هل يستغرق وصول الدعاء إلى رب الأسماع والأبصار ساعة؟ وهل ينبغي أن يكون مع كل من يدعو ربه تسعة آخرين ليستجيب له؟ يقول ربنا عز وجل: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ..." (سورة البقرة، الآية 186). وقال سبحانه وتعالى: "وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ ٱلْوَرِيدِ" (سورة ق، الآية 16).
ما يدل على أن الأخذ بالأسباب بطولة بشرية قصة سيدتنا مريم العذراء عليها السلام عندما جاءتها آلام المخاض: "وَهُزِّيۤ إِلَيْكِ بِجِذْعِ ٱلنَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً" (الآية 25 من سورة مريم)، في تفسير هذه الآية قال المفسرون بأن الرجل القوي لا يستطيع تحريك جذع النخلة لوحده، فما بالك بامرأة وضعت جنينها قبل دقائق، وهي تعاني من آلام النفاس! فالله سبحانه وتعالى قال لها فقط "هزّي" مع أنها كانت ضعيفة جدا، فالله يقول لنا قوموا بالخطوة الأولى مهما كانت بسيطة وضعيفة، والباقي هو يتولاه، وإذا تولى الله أمرا فهو بارك فيه.
ي. &nbs p; لا يجب أن نقف عند مواقف الحكام العرب السلبية، وبأن فلسطين ضاعت لأنهم تخاذلوا، ولا أن نقف عند موقف أمريكا، لأن رئيسها الحالي جورج بوش يهودي مخلص يطبق ما يقرأه في كتابه المقدس "التلمود"، خصوصا بعد أن نتلقى "المحاضرة الحذائية"، ولا أن نأمل في الرئيس المقبل باراك أوباما، ولنا في ذلك قدوة من شيخ "غزّاوي" جريح عندما كلمته الصحافة، قال لا نناشد الدول العربية ولا الغربية ولا أمريكا ولا الأمم المتحدة، ولكننا نناشد الله وحده.
النفط والغاز في أيدي الحكام، والسلع اليهودية في أيدي الشعوب
صار من المعلوم (بعد صدور كتاب البروتوكولات، وهو الذي فضح مخططاتهم الرهيبة في كل أنحاء العالم، وهو كتاب ممنوع إلا فيما ندر) أن اليهود من أغنى أغنياء الأرض بسبب اعتمادهم على الربا في معاملاتهم، وهو يتحكمون في كثير من بلدان العالم (وبشكل رهيب في الولايات المتحدة الأمريكية) في التجارة والسينما والسياسة. وتشتتهم في مختلف بقاع العالم ينفعهم أكثر مما يضرهم، لأنه يتيح لهم العمل سرا من جهة، ومن جهة ثانية يستطيعون نشر نفوذهم في كل البلدان. ولأنهم يؤمنون بأنهم "شعب الله المختار" فهم فيما بينهم "متعاونون جدا جدا".
هذه المعلومات ليست لزرع اليأس، بل بالعكس، فأمريكا مثلا من الناحية السياسية لا تستطيع تأييدها إلى ما لانهاية بسبب الرأي "العام" العالمي، كما أن أمريكا تعاني من أزمة اقتصادية حادة. واليهود بالرغم من قوتهم العسكرية إلا أنهم أجبن أهل الأرض، والدليل أن بيوت زعمائهم موجودة تحت الأرض، وهم يحاربون أطفال الحجارة، وهم يختبئون وراء الجدران (صور الأخبار تكشفهم)، قال ربنا عز وجل: "لاَ يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَآءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ (أي عداوتهم لبعضهم) تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ" (سورة الحشر، الآية 14).
قضيتنا ليست محصورة في إيقاف مجزرة غزة (وهذا لا يعني السكوت عن ذلك)، ولكن قضيتنا ستستمر إلى يوم أن نسمع في الأخبار "أعلن الاستقلال الكامل لفلسطين وعاصمتها القدس الشريف". والسؤال المطروح: كيف نحارب، لا نريد مقاومة بل حربا، الحرب هي مقاطعة سلعهم ليس للضغط عليهم، ولكن لأن كل سلعة يهودية في العالم يذهب جزء من أرباحها صغيرا كان أو كبيرا، وهو في الغالب كبير (يمكن التأكد من ذلك عبر شبكة الأنترنت) يذهب إلى إسرائيل حيث تشتري بها الأسلحة التي تقتل بها إخواننا الذين نبكيهم، نقاطع سلعهم إلى الأبد:
ي. من أكثر سلعهم شهرة في العالم بأسره، وبالذات في العالم الإسلامي والعربي مشروبات الكوكاكولا والبيبسي كولا. وهي مشروبات تحقق في السنة أرباحا خيالية.
،(Gilette) ، جيليت(Signale 2) ، سينيال 2 (colgate) 2. من أنواع النظافة الشخصية: كولجيت
،(Sinsilk) ، سانسيلك(Haid and shoulders) ، هيدن شولدرز (Perte plus) بارت بلس
. (Palmolive)بالموليف
.(Mac Donald’s)، ماك دونالدز (Danone)، دانون (Pizza Hot)3. من أنواع الأكل: بيتزا هوت
.(Ford)4. من أنواع السيارات: فورد
.(Nick)، نايك(Adidas) 5. من أنواع الألبسة: أديداس
.(Lucha) ، لوشا(Tide)تايد ،(Ariel)6. من أنواع التنظيف المنزلي: أريال
.Djeezyالاتصالات الخلوية: جيزي 7. من مؤسسات
وعموما، قائمة السلع اليهودية ما زالت طويلة، يمكن البحث عنها في شبكة الأنترنت.
تنبيه هام: - كل السلع المذكورة سابقا يمكن استعمال بدائلها من غير السلع اليهودية، وهي بالجودة نفسها، وأحيانا أقل منها سعرا.
- ينبغي التنبيه إلى أن الهدف هو إزالة السلع اليهودية من السوق العربية والإسلامية تماما، وهو ما يعني الخسائر الفادحة التي سيتعرض لها اليهود باعتبار أن السوق العربية والإسلامية كبيرة جدا وتمثل أرباحا خيالية لليهود، دون أن يستطيع الحكام التدخل في تغيير الهدف، لأن الشعوب إذا لم تستعمل السلع ستضطر الأسواق المحلية إلى عدم استيرادها.
- من المهم جدا التركيز على نقطة في غاية الخطورة، وهي أن تحقق هذا الهدف لن يكون في عام أو عامين، بل الهدف بعيد المدى، لأنه يستلزم توعية الناس بقوة أكبر وعل نطاق أوسع، ويتم ذلك من خلال الخطوات العملية الآتية:
أ. العمل على مقاطعة السلع بجدية، وهي مسؤولية فردية بالدرجة الأولى (فالتغيير يبدأ من ذواتنا أولا).
ب. الالتزام الصارم بمقاطعة هذه السلع باعتبار أن السلع التي تنافسها في الجودة (من غير الأصل اليهودي) متوفرة في الأسواق.
ج. نشر الفكرة بين الناس (لأن الذين يعرفون هذه المعلومات حتى اليوم قليلون)؛ وذلك من خلال استخدام الوسائل التقنية:
- إرسال هذه الرسالة (مع معلومات أخرى عن السلع اليهودية وإيضاح دورها في تقوية العتاد العسكري لإسرائيل) عن طريق البريد الالكتروني إلى أكبر قدر ممكن من الناس في الداخل والخارج، وكذلك عن طريق التشات، وإرسالها إلى المواقع الإسلامية، مع استغلال مختلف تقنيات شبكة الأنترنت (مع التأكد من المعلومات قبل إرسالها للأشخاص).
- ابتكار مطويات توزع في مختلف المحلات، وإنشاء ملصقات فيها هذه المعلومات، توضع في الجامعات ومختلف المرافق العامة والخاصة.
د. ضرورة التأكيد على أن الهدف ليس الضغط على أمريكا أو إسرائيل لإيقاف "المجازر في غزة"، وإنما هو إيقاف تمويل إسرائيل – على الأقل من الجهة العربية والإسلامية – حتى لا نكون مشاركين في سلاح إسرائيل.
هـ. تنبيه الناس إلى أن الأمر يتطلب وقتا حتى لا يتهاونوا.
و. التأكيد على أن الجميع معنيون، حتى لا يقول كل واحد أن مبادرته لن تؤثر، لأن "النقطة تحرك البحر".
ي. استغلال الوسائل التكنولوجية الحديثة (التصوير بالهاتف النقال) لإيصال صور مجزرة غزة للأجانب (خصوصا من خلال التشات)، لأنها منعت في كبرى المواقع التي يتحك فيها اليهود مثل موقع اليوتيوب.
ختاما: لا يهم إن كنت طالبا، أو أستاذا، أو موظفا بسيطا، أو مديرا، أو طبيبا... أيا كنت، أنت معني بهذه الخطوات وغيرها مما تراها فعالا، انشرها بكل الوسائل، وحاول أن تترجمها ليقرأها المسلمون الذين لا يتقنون اللغة العربية وربك يتكفل بالبقية.
ولا تنس: "أنت جزء من المشكلة، فعليك أن تسهم ببعض من الحلول".
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لك الله ياغزة
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم انت المنتقم الجبار
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
اللهم هز اسرائيل
اللهم اجعل امالهم نار واجعل اسلحتهم نار واجعل قلوبهم فتات
اللهم اخفهم من وجود الدنيا
اللهم اجعل الرصاص ماء واجعل المدافع منافع لاهل غزة
اللهم انصرنا وثبتنا
اللهم انصرنا
اللهم ارجع بلادنا لنا
اللهم امددهم من ملائكتك عدد اياتك وعدد معجزاتك
اللهم انصرهم
اللهم انصرهم
اللهم افتح على اهل غزة ابواب منافعك
اللهم امت الاسرائليين بمدافعهم
اللهم اجعل كل صاروخ يطلقوهه ان ينقلب عليهم
اللهم اشدد ازر الفلسطينين
اللهم ادخلهم جناتك من اوسع ابوباك
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعمه الوكيل
لن تقوم الامة بالمعونات....لن تقوم الامه بالصراخ و الهتافات.....لن تقوم الامة إلا بالجهاد.... إفسحوا لنا الطريق أيها الزعماء العرب....إذا أنتم بمجدكم و عزكم لا تجدون شيء تقدموه.... فافسحوا لنا الطريق ....النصر أو الشهاده... أليس كان هذا شعار جيوش المسلمين؟... و قدساه...و قدساه... اللهم دمر أعدائك أعداء الدين... و أرسل جنودا أولي بأس شديد ... يجيثون خلال الديار... لكي تحرر فلسطين و تعود للعرب...أقصد المسلمين مجدهم و عزهم..آمين
اخي الكريم rani hna ،
يمكنك تحميل المواد عن طريق الضغط كليك يمين على كلمة إضعط هنا المتواجدة بالأعلى ومن ثم اختيار خيار save as ومن ثم يبدأ التحميل معك كما ان هناك جودات أخرى تستطيع تحميلها مثل جودة الجوال والجودة العالية
كيف السبيل الى سماع الاناشيد و شكرا .و بارك الله فيكم.
اللهم عجل بالخلافة الاسلامية لكي تزيل هذة الانظمة العفينه يا وليكم من الله ايها الحكام الاذلاء
غزة هاشم لن تتحرر الا بجيش جرار جيش الخلافة الاسلامية
لك الله ياغزة هاشم
اللهم انصر اهل غزه وعليك باليهود واعوانهم
والله اننا محسبون امام الله عن خذلاننا لاخواننا
لمثل هذا يذوب القلب كمدا
اواه من نارا احس بحرها لما يراق دم يهدم مسجد
الله المستعان
حسبنا الله ونعم الوكيل في الذين تخاذلوا عن الدفاع
عن دين الله .........ولكن النصر قريب باذن الله ........
هذه هي البداية لتقوم الامة من ثباتها العميق ......
واسال الله ان يثبت اهل غزة وان يتقبل شهدائهم
اللهم انصر اخواننا فى غزه وبتهم على الحق قولو امييييييييييييييييييييييييييييين
اللهم ياحنان يا منان اجمع شمل قلوبنا لكى نقهر اعدائنا لان جمع شملنا كيدهم اللهم اجمع ذات بيننا والف بين قلوبنا واخيرا ................
لك الله ياغزه
والله سوف نسأل يوم القيامه عما هى فيه
لك الله ياغزه
الله اكبر على الصمت العربي
الله اكبر على من خذل غزه
الله اكبر ....الله اكبر