السؤال: | |
---|---|
الآنَ هُنَاكَ شُبْهَةٌ تَتَكَلَّمُ عَنْ الجَمَاعَةِ السُّنِّيَّةِ والمَشَايِخِ، لَمْ أسْتَطِعْ أنْ أرُدَّ عَلَيْهِمْ الرَّدَّ العِلْمِيَّ، فهَلِ الشَّخْصُ عَلَيْهِ إثْمٌ عَلَى هَذا؟ | |
الجواب: | |
ولَوْ ألْقَى شَخْصٌ عَلَيَّ شُبْهَةً وأنَا لا أسْتَطِيعُ الجَوَابَ، مَاذَا أفْعَلُ؟ هَلْ عَلَيَّ إثْمٌ لَوْ سَكَتُّ؟ لا، لَكِنْ خُذْ هذه الشُّبْهَةَ واذْهَبْ بِهَا إلى عَالِمٍ يُعْطِيكَ الجَوَابَ الفَصْلَ فِيهَا، وتَرُدُّ بِهَا عَلَى هَذا الَّذِي يُثِيرُ الشُّبْهَةَ، ورَبُّ العَالَمِينَ أحَالَنَا عَلَى العُلَمَاءِ عِنْدَمَا قَالَ: "فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ" النحل:43. |
|
تاريخ إصدار الفتوى | الأحد ٠٢ أكتوبر ٢٠١١ م |
مكان إصدار الفتوى | الرحمة |
تاريخ الإضافة | الأحد ٠٢ أكتوبر ٢٠١١ م |
حجم المادة | 7 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 2430 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 372 مرة |
- الآنَ هُنَاكَ شُبْهَةٌ تَتَكَلَّمُ عَنْ الجَمَاعَةِ السُّنِّيَّةِ والمَشَايِخِ، لَمْ أسْتَطِعْ أنْ أرُدَّ عَلَيْهِمْ الرَّدَّ العِلْمِيَّ، فهَلِ الشَّخْصُ عَلَيْهِ إثْمٌ عَلَى هَذا؟
- هَلْ يَجُوزُ عَمَلُ مُنَاظَرَةٍ بَيْنَ رَافِضِيٍّ وسُنِّيٍّ؟
- هل الزوجة تؤجر لهداية زوجها للإسلام بعد زواجهما؟
- هل الله يعذب من تصله الدعوة إلى الإسلام؟
- جزاء دعوة الكافر للإسلام وإن لم يستجب؟
- جزاء دعوة الكافر للإسلام وإن لم يستجب؟
- هل الزوجة تؤجر لهداية زوجها للإسلام بعد زواجهما؟
- هل الله يعذب من تصله الدعوة إلى الإسلام؟
- هَلْ يَجُوزُ عَمَلُ مُنَاظَرَةٍ بَيْنَ رَافِضِيٍّ وسُنِّيٍّ؟
- الآنَ هُنَاكَ شُبْهَةٌ تَتَكَلَّمُ عَنْ الجَمَاعَةِ السُّنِّيَّةِ والمَشَايِخِ، لَمْ أسْتَطِعْ أنْ أرُدَّ عَلَيْهِمْ الرَّدَّ العِلْمِيَّ، فهَلِ الشَّخْصُ عَلَيْهِ إثْمٌ عَلَى هَذا؟
X