السؤال: | |
---|---|
أصل من قطعني وعماتي يقلن لي لا تذل نفسك وتذهب إليهم فبما تنصحني؟ | |
الجواب: | |
استمر في ما أنت فيه متحملاً لوجه الله، وذلك لمجيء رجلٍ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقوله: إنَّ لي رحم أصِلُ ويقطَعون، أُعطِي ويمْنَعُون، أُعفُو ويُسيئون، أحلُمُ علهم ويجهَلون عليَّ، فقال: "لن يزالُ معك مِن اللهِ ظهيرٌ عَلَيْهِمْ ما دُمْتَ على ذلك"، إلا إذا وصلت الأمور لدرجة لا تُتَحمل، ففي هذه الحال: {لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا} وقد يَرِد أحيانًا قوله تعالى في الباب: {وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ}. |
|
تاريخ إصدار الفتوى | السبت ٣٠ مايو ٢٠٢٠ م |
مكان إصدار الفتوى | بدون قناه |
تاريخ الإضافة | الخميس ١١ يونيو ٢٠٢٠ م |
حجم المادة | 7 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 558 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 115 مرة |
- أصلها وتقطعني هل أقاطعها كما تفعل؟
- أخى لا يصلنى ويهيننى فهل أصله أم أقطعه ؟
- مَا هِيَ الأرْحَامُ الوَاجِبُ وَصْلُهَا؟ ومَاذَا أفْعَلُ مَعَ أرْحَامِي الَّذِينَ قَاطَعُونِي مُنْذُ سَنَوَاتٍ؟
- زَوْجَةُ أخِي تُسِيءُ مُعَامَلَتَنَا، ولَمَّا نَهْجُرُهَا تَنْصَلِحُ ثُمَّ تَعُودُ وتُسِيءُ، فَكَيْفَ نَتَصَرَّفُ؟
- لا تقطع صلة رحمك حتى لو لم يصلوك
- أصل من قطعني وعماتي يقلن لي لا تذل نفسك وتذهب إليهم فبما تنصحني؟
- لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ومنها قطيعة الرحم
- من المقصود بالرحم الذي يجب صلتهم؟
- ما هو أقل الوسائل لصلة الرحم بسبب تضررنا من قرايبنا ؟
- إحدى أخواتي البنات أزورها كما أزور باقي أخواتى ولكنها لا تبادرني الود وأهاتف أخواتي البنات ولا أهاتفها هل هذا يعتبر قطع الرحم ؟
- حكم قطع صلة الأم
- هل يجوز مساعدة أخواتها للزواج من مالها الخاص؟
- أم تمنع ابنتها من صلة إخوانها وأخواتها فهل تطعها؟
- هل تأثم أختها لأنها قاطعتها بسبب زوجها؟
- هل صلة الرحم تشمل الاخوة بالرضاعة؟
- حكم الأخت التي تصلها أختها وتقاطعها هي
- قاطعت أخي لأنه بذيء اللسان
- هل يجوز قطع الرحم لتجنب النميمة؟
- حكم من اعتمر ولا يصل رحمه
- حكم قطيعة الرحم
X