• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا



السؤال:
ما هى حدود الاختلاط بين الرجال والنساء على أيام الرسول صلى الله عليه وسلم؟
الجواب:

السؤال: فى واحد بيقول كان فى أيام الرسول صلى الله عليه وسلم كان فى إختلاط نساء ورجال أثناء الحروب والسيدات الصحابيات كانوا ممرضات وبيمرضوا الجرحى وكدا وكان بيستدل بالأحاديث بيفسر ذلك بطريقته هو بطريقته. إن كان فى إختلاط بين النساء والرجال فأريد من حضرتك تفسرلنا موضوع إختلاط الرجال والنساء وإزاى نرد على الشبهات زى كدا سألت احد الناس بيقنعهم كان أيام الرسول فى إختلاط رجال ونساء فى الحروب وغيره . إنتوا مزنقين الدنيا علينا ليه الجواب: نقول إنا لله وانا إليه راجعوان إى والله وهل كان على عهد النبى هذا العرى و الفسق والفجور الذى نراه فى شوارعنا اليوم. عليه أن يجيب أنا أُشهد الله أن بلادنا ليس فيها تبرج أُشهد الله ان بلادنا ليس فيها تبرج بلادنا فيها فسق وفجور وانحلال فسق وفجور وإنحلال , إن التبرج الذى نزل القرءان ينهى عنه إن المرأه كانت تكشف بعض من زراعها أو كان القرط (الحلق )من أذنها أو ربما إنكشف جزء من عنقها والثياب فضفاض واسع فهذا ليس تبرج نسأل الله العفو والمعافاه. اخى الكريم كان هناك اختلاط لا, كانت النساء يخرجن ويشاركن صحيح كـ "نسيبة بنت مالك" الأنصارية فى أُحد التى قال عنها عمر كانت تزاحم الرجال فى الدفاع عن النبى لما أصاب النبى مكروة فكانت تخرج تناولهم مع التزامها بالزى دون أن تزاحم الرجال دون أن يكون كتفها بكتف الرجل ملتصقة الأنفاس بالأنفاس والصدور بالظهور فى السيارات وفى المواصلات وفى ماشابه ذلك . فعلينا هذه كلمة حق يراد بها باطل هذا يرد أن يبيح إنحلال ما أقره النبى (قال صلى الله عليه وسلم ما تركت فتنة بعدى أضر على الرجال من النساء) يا سبحان الله أنت عاوزنا الأمر سمك لبن تمر هندى علشان يكون لو ريحة ما لازم يا شيخ لا يجوز ذلك شرعا اليوم كما قال النبى وكما علمنا ديننا اذا وُسد الامر الى غير أهله فانتظر الساعة.

تاريخ إصدار الفتوى الجمعة ٠٥ أبريل ٢٠١٣ م
مكان إصدار الفتوى الندى
تاريخ الإضافة الثلاثاء ١٠ فبراير ٢٠١٥ م
حجم المادة 12 ميجا بايت
عدد الزيارات 3705 زيارة
عدد مرات الحفظ 295 مرة