السؤال: | |
---|---|
لَنَا جَارَةٌ، والله يَا شَيْخَ، نُلْقِي عَلَيْهَا سَلاَمَ رَبِّنَا ولا تَرُدُّ، مَاذا نَفْعَلُ؟ | |
الجواب: | |
وَاصِلِي البِرَّ، جَارَتِي حَتَّى يَا شَيْخَ، واللهِ أقُولُ لَهَا السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ولا تَرُدُّ السَّلاَمَ، وَاصِلِي البِرَّ، إنْ لَمْ تَرُدَّ عَلَيْكِ، رَدَّ عَلَيْكِ مَنْ هُوَ أفْضَلُ مِنْهَا، المَلاَئِكَةُ تَرُدُّ عَلَيْكِ، وأنْتِ مَأْجُورَةٌ عَلَى كُلِّ حَالٍ، ورَبُّ العَالَمِينَ يَقُولُ: "وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ" فصلت:34-35، ومَا كَانَ للهِ دَامَ واتَّصَلَ، ومَا كَانَ لغَيْرِ اللهِ اِنْقَطَعَ وانْفَصَلَ، اثْبُتِي عَلَى هَذا البِرِّ. |
|
تاريخ إصدار الفتوى | الإثنين ١٠ أكتوبر ٢٠١١ م |
مكان إصدار الفتوى | الرحمة |
تاريخ الإضافة | الإثنين ١٠ أكتوبر ٢٠١١ م |
حجم المادة | 10 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 1357 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 257 مرة |
- أحْسَنْتُ إلى جَارَتِي طَوِيلاً وهِيَ تُسِيءُ إلَيَّ، فَمَاذَا أفْعَلُ؟
- إذا كَانَ الجَارُ يُسِيءُ إلى جَارِهِ المُسْلِمِ، فهَلْ يَجُوزُ إلْقَاءُ السَّلاَمِ عَلَيْهِ لوَجْهِ اللهِ؟
- السَّائِلَةُ: أنا امْرَأةٌ مُسْلِمَةٌ أقِيمُ في هولندا، ولَدَيَّ جِيرَانٌ في الجَانِبِ الأيْمَنِ والجَانِبِ الأيْسَرِ، في أحَدِ الجَوَانِبِ؛ جَارٌ مُسْلِمٌ والحَمْدُ للهِ، سُنِّيٌّ، وفي الجَانِبِ الآخَرِ، جَارٌ نَصْرَانِيٌّ، ومَرَّةً حَدَثَتْ مُنَاقَشَةٌ بَيْنَنَا وأرِيدُ أنْ أسْألَ هَلْ أرْتَكِبُ إثْمًا أمْ لاَ
- لَنَا جَارَةٌ، والله يَا شَيْخَ، نُلْقِي عَلَيْهَا سَلاَمَ رَبِّنَا ولا تَرُدُّ، مَاذا نَفْعَلُ؟
- حكم إيذاء الجار
- هل يجوز عدم مخالطة الجار السييء؟
- جاري يلقي بالقمامة عندي فهل آثم إن رددتها عليه، فقد نهيته ولا ينتهي؟
- تعامل جارتها بما يرضي الله وجارتها تسيء معاملتها فأصبحت تتجنبها ولا تلق السلام عليها فماذا تفعل؟
- ماذا نفعل مع الجار السيء ؟
- تعامل جارتها بما يرضي الله وجارتها تسيء معاملتها فأصبحت تتجنبها ولا تلق السلام عليها فماذا تفعل؟
- ماذا نفعل مع الجار السيء ؟
- هل يجوز عدم مخالطة الجار السييء؟
- جاري يلقي بالقمامة عندي فهل آثم إن رددتها عليه، فقد نهيته ولا ينتهي؟
- حكم إيذاء الجار
- لَنَا جَارَةٌ، والله يَا شَيْخَ، نُلْقِي عَلَيْهَا سَلاَمَ رَبِّنَا ولا تَرُدُّ، مَاذا نَفْعَلُ؟
- السَّائِلَةُ: أنا امْرَأةٌ مُسْلِمَةٌ أقِيمُ في هولندا، ولَدَيَّ جِيرَانٌ في الجَانِبِ الأيْمَنِ والجَانِبِ الأيْسَرِ، في أحَدِ الجَوَانِبِ؛ جَارٌ مُسْلِمٌ والحَمْدُ للهِ، سُنِّيٌّ، وفي الجَانِبِ الآخَرِ، جَارٌ نَصْرَانِيٌّ، ومَرَّةً حَدَثَتْ مُنَاقَشَةٌ بَيْنَنَا وأرِيدُ أنْ أسْألَ هَلْ أرْتَكِبُ إثْمًا أمْ لاَ
- أحْسَنْتُ إلى جَارَتِي طَوِيلاً وهِيَ تُسِيءُ إلَيَّ، فَمَاذَا أفْعَلُ؟
- إذا كَانَ الجَارُ يُسِيءُ إلى جَارِهِ المُسْلِمِ، فهَلْ يَجُوزُ إلْقَاءُ السَّلاَمِ عَلَيْهِ لوَجْهِ اللهِ؟
X