السؤال: | |
---|---|
تسأل عن حسن الخاتمة يا شيخ تقول: هي أمنية كل مسلم لا شك، فكيف تصل إلى هذه المنزلة؟ | |
الجواب: | |
حسن الخاتمة هو أن يختم للإنسان بصالح من اعتقاد أو قول أو عمل وهذه فضيلة كبرى وهي نتيجة لما تقدم من خير يخفيه أو يظهره ولهذا صلاح الخاتمة ثمرة جمال المقدمة الخواتيم نتاج المقدمات، الله تعالى يقول: (إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون * نحن أوليائكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة) هذه الآية الكريمة تبين أن حسن الخاتمة لأن التنزل (تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا) هو في وقت الموت عند حضور الوفاة في سياق الاحتضار. |
|
تاريخ إصدار الفتوى | غير معلوم |
مكان إصدار الفتوى | بدون قناه |
تاريخ الإضافة | الأربعاء ٢٤ سبتمبر ٢٠١٤ م |
حجم المادة | 8 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 1050 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 233 مرة |
- 1-كيف نفرق بين أنواع الإبتلاء هل هو تمحيص أو رفعة للدرجات أو عقاب؟
- 1-أيهما يقدم عمل القلب أم عمل الجوارح
- 1- هل حوادث المرور إبتلاءات من عند الله؟
- 1-مواظب على الصلوات وطاعة الله عز وجل ولكن أشعر بالخوف وأشعر أن أجلي قريب؟
- بماذا تنصح من فقد ولده؟
- 1-كَيْفَ يَعْرِفُ اَلْمُبْتَلَى أَنَّ اَلْلَّهَ يُرِيدُ بِهِ خَيْرَاً أَوْ أَنَّهُ انْتِقَامٌ مِنْهُ ؟؟
- 1- تقوى الله سبب صلاح القلب
- تعلق قلبي بغير الله فماذا أفعل؟
- 1-ما حكم الصدقة الجارية للميت؟
- 1-كيف يعلق المؤمن قلبه بالله عز وجل
- ما الفرق بين الوعد والعهد؟
- صيحة لمن مات لها أربع إخوة أشقاء ورا بعض
- ما هي الأسباب التي تعين على اطمئنان النفس ؟
- ما هي الأسباب التي تعين على الطاعة ؟
- كيف نتأكد أن قلوبنا خالية من العجب بالنفس وكيف نتجنبه؟
- هو لم ينجب غير أنه لما يقرأ القرآن أو يستمع إلى القرآن فتأتي قصة العقيم في القرآن. يجد شيئا في صدره. فهل عليه إثم في ذلك؟
- ما معنى الخشية ؟
- بخاف من النفاق والرياء اعمل إيه؟
- الابتلاء من حب الله للعبد فهل غير المبتلى لا يحبه الله؟
- علاج عدم النوم