السؤال: | |
---|---|
ما حكم من يتمنى المعصية ولم يفعلها؟ | |
الجواب: | |
قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: "إذا هم العبد بالسيئة يقول الله لملائكته ارقبوه فإن عملها اكتبوها عليه واحدة وإن لم يعملها فلا تكتبوها شيئا" وفي رواية: "وإن تركها فاكتبوها له حسنة ، فإنما تركها من جرَّاي"صحيح مسلم. فإذا تركتها خشية الله تُثاب وإذا تركتها تناسيًا أو تكاسلًا لم تأثم ولم تثاب وإذا عزمت القلب على فعلها ولكن حِيل بينك وبينها بحائلٍ كأن ذهبت تسرق فوجدت الحارث فتأثم لعزم القلب لكن ليس إثمك كمن باشر السرقة وسرق والله أعلم. |
|
تاريخ إصدار الفتوى | غير معلوم |
مكان إصدار الفتوى | الندى |
تاريخ الإضافة | السبت ٣١ يناير ٢٠١٥ م |
حجم المادة | 4.46 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 659 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 177 مرة |
- 1-أيهما يقدم عمل القلب أم عمل الجوارح
- 1-كيف نفرق بين أنواع الإبتلاء هل هو تمحيص أو رفعة للدرجات أو عقاب؟
- 1- هل حوادث المرور إبتلاءات من عند الله؟
- 1-مواظب على الصلوات وطاعة الله عز وجل ولكن أشعر بالخوف وأشعر أن أجلي قريب؟
- بماذا تنصح من فقد ولده؟
- 1-كَيْفَ يَعْرِفُ اَلْمُبْتَلَى أَنَّ اَلْلَّهَ يُرِيدُ بِهِ خَيْرَاً أَوْ أَنَّهُ انْتِقَامٌ مِنْهُ ؟؟
- تعلق قلبي بغير الله فماذا أفعل؟
- 1- تقوى الله سبب صلاح القلب
- 1-ما حكم الصدقة الجارية للميت؟
- إذا امتلأ القلب بمحبة الله
- ما الفرق بين الوعد والعهد؟
- صيحة لمن مات لها أربع إخوة أشقاء ورا بعض
- ما هي الأسباب التي تعين على اطمئنان النفس ؟
- ما هي الأسباب التي تعين على الطاعة ؟
- كيف نتأكد أن قلوبنا خالية من العجب بالنفس وكيف نتجنبه؟
- هو لم ينجب غير أنه لما يقرأ القرآن أو يستمع إلى القرآن فتأتي قصة العقيم في القرآن. يجد شيئا في صدره. فهل عليه إثم في ذلك؟
- ما معنى الخشية ؟
- بخاف من النفاق والرياء اعمل إيه؟
- الابتلاء من حب الله للعبد فهل غير المبتلى لا يحبه الله؟
- علاج عدم النوم
X