• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا



السؤال:
زوجها زائغ العين، سامحته على واقعة زنا ولم تخبر أحد ولم تترك البيت، ولا زالت له محادثات هاتفية يظن أن مصالحه لا تنجز إلا بمعسول الكلام مع النساء، وحين تتحدث معه يسبها ويضربها ويقصر في الانفاق على البيت وهو غير قادر على الانجاب، والآن تريد الانفصال لسوء خلقه ولكنها تخاف على أمها من الحزن؟
الجواب:

بالتوصيف الذي ذكرته أنصحها بالفراق، والله أعلم.

تاريخ إصدار الفتوى السبت ١٥ مايو ٢٠١٠ م
مكان إصدار الفتوى الناس
تاريخ الإضافة الأحد ١٥ فبراير ٢٠١٥ م
حجم المادة 5.27 ميجا بايت
عدد الزيارات 628 زيارة
عدد مرات الحفظ 177 مرة
الأكثر تحميلا