السؤال: | |
---|---|
الحج المطلق وماذا عن النية؟ | |
الجواب: | |
أحيانا وهذا يجري أنه من الحجاج من لا ينوي شيئا، لا يقول: لبيك حجا، ولا يقول: لبيك عمرة، ولا يقول: لبيك عمرة وحجا، ولكن يأتي ويقول: لبيك اللهم لبيك، ويمشي مع الناس، فمثلا إذا جاء اليوم الثامن ذهب إلى منى ومكث فيها، ثم ذهب إلى عرفة ووقف بها، ثم ذهب إلى مزدلفة في ليلة العاشر، ثم ذهب إلى منى ورمى الجمار، وذهب إلى مكة وطاف وسعى وتحلل وإذا سألته وقلت: بماذا أحرمت؟ قال: أنا قلت لبيك اللهم لبيك فقط، ما عندي شيء معين! هذا حقيقة الأمر أنه انتهى إلى حج حتى ولو لم يقصد، حتى ولو لم ينو بمعنى لم يقصد حجا مفردا إنما فعل ما يفعله الناس، هذا يكون قد حج وبالتالي ما أتى به هو حج وإن لم يعرف أو ينوي أنه حج مفرد. |
|
تاريخ إصدار الفتوى | غير معلوم |
مكان إصدار الفتوى | بدون قناه |
تاريخ الإضافة | الجمعة ٢٦ سبتمبر ٢٠١٤ م |
حجم المادة | 13 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 1325 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 294 مرة |
- 1-ما هو السن الذى تذهب فيه المرأة للعمرة بدون محرم؟؟
- 1-إمرأة حجت واعتمرت وتريد أن تعتمر مرة أخرى وعندها ستة وخمسون سنة فهل يجوز أن تعتمر مرة أخرى بدون محرم ؟
- هَلْ تَنْتَقِبُ المَرْأةُ المُحْرِمَةُ في الحَجِّ أوِ العُمْرَةِ؟
- 1-هل مكة كلها حرم وهل الصلاة في البيت الحرام تعدل غيرها من الصلاه في مساجد مكة؟
- نَحْنُ الآنَ مُسَافِرُونَ مِنَ الإمَارَاتِ إلَى السَّعُودِيَّةِ فإنْ شَاءَ اللهُ سنَصِلُ هُنَاكَ يَوْمَ السَّابِعِ أو الثَّامِنِ مِنْ ذِي الحِجَّةِ فنَحْنُ الآنَ سَنَتَعَجَّلُ إنْ شَاءَ اللهُ، فهَلْ هَذا التَّعَجُّلُ لاَبُدَّ أنْ نَقْضِيَهُ يَوْمَ العَاشِرِ والحَادِي عَشَرَةَ والثَّانِي عَشَرَةَ ذِي الحِجَّةِ وبَعْدَ ذَلِكَ نَتَعَجَّلُ؟ بالنِّسْبَةِ للمَرْأةِ الحَائِضِ، مَا حُكْمُ أدَاءِ المَنَاسِكِ بالنِّسْبَةِ لَهَا؟ وهَلْ لَوِ اضْطَرَّتْ أنَّهَا تَأخُذُ الدَّوَاءَ لمَنْعِ الحَيْضِ في هذه الفَتْرَةِ، هَلْ هَذا فِيهِ شُبْهَةٌ، حَلاَلٌ أمْ حَرَامٌ؟
- 1-هل يجوز أن يكتم خبر ذهابه للحج خوفا من الرياء؟
- 2-أعمل في خدمات الحجاج ولم أقوم بطواف الوداع وطلعت من مكة على المدينة ورجعت مرة أخرى فهل علي شيء؟
- 1- ماحكم من يملك مالاً ولا يضحّى ؟
- هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام؟
- ما حكم الحلف بالطلاق في حالة عدم حصول الشيء الذي حلف من اجله؟