السؤال: | |
---|---|
بعض الناس يجتهد في الأضحية ويترك الفروض ويفرط فيها، فما حكمهم؟ | |
الجواب: | |
ما يفرز هذه النتيجة أمران: الأول ضعف التدين وأخذ العبادات على وجه العادات، هو نشأ وكبر على أن تذبح الأضحية في الأعياد وغائب على باله أنها قربة وعبادة (لن ينال الله لحومها ودماؤها ولكن يناله التقوى منكم) والتقوى هو عمل القلب وليس شيئا ملموسا أو حسيا وإنما تقوى القلب التي يبلغ بها العبد مراتب عليا ومنزلة كبرى، إذا الإشكالية الأولى أن بعض الناس يأخذون جزءا من العبادات والطاعات على وجه الاعتياد والألفة التي تخلو عن جانب التدين. |
|
تاريخ إصدار الفتوى | الإثنين ١٧ سبتمبر ٢٠١٢ م |
مكان إصدار الفتوى | بدون قناه |
تاريخ الإضافة | الأحد ٢٨ سبتمبر ٢٠١٤ م |
حجم المادة | 26 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 1133 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 232 مرة |
- 1-ما هو السن الذى تذهب فيه المرأة للعمرة بدون محرم؟؟
- 1-إمرأة حجت واعتمرت وتريد أن تعتمر مرة أخرى وعندها ستة وخمسون سنة فهل يجوز أن تعتمر مرة أخرى بدون محرم ؟
- هَلْ تَنْتَقِبُ المَرْأةُ المُحْرِمَةُ في الحَجِّ أوِ العُمْرَةِ؟
- 1-هل مكة كلها حرم وهل الصلاة في البيت الحرام تعدل غيرها من الصلاه في مساجد مكة؟
- نَحْنُ الآنَ مُسَافِرُونَ مِنَ الإمَارَاتِ إلَى السَّعُودِيَّةِ فإنْ شَاءَ اللهُ سنَصِلُ هُنَاكَ يَوْمَ السَّابِعِ أو الثَّامِنِ مِنْ ذِي الحِجَّةِ فنَحْنُ الآنَ سَنَتَعَجَّلُ إنْ شَاءَ اللهُ، فهَلْ هَذا التَّعَجُّلُ لاَبُدَّ أنْ نَقْضِيَهُ يَوْمَ العَاشِرِ والحَادِي عَشَرَةَ والثَّانِي عَشَرَةَ ذِي الحِجَّةِ وبَعْدَ ذَلِكَ نَتَعَجَّلُ؟ بالنِّسْبَةِ للمَرْأةِ الحَائِضِ، مَا حُكْمُ أدَاءِ المَنَاسِكِ بالنِّسْبَةِ لَهَا؟ وهَلْ لَوِ اضْطَرَّتْ أنَّهَا تَأخُذُ الدَّوَاءَ لمَنْعِ الحَيْضِ في هذه الفَتْرَةِ، هَلْ هَذا فِيهِ شُبْهَةٌ، حَلاَلٌ أمْ حَرَامٌ؟
- 1-هل يجوز أن يكتم خبر ذهابه للحج خوفا من الرياء؟
- 2-أعمل في خدمات الحجاج ولم أقوم بطواف الوداع وطلعت من مكة على المدينة ورجعت مرة أخرى فهل علي شيء؟
- 1- ماحكم من يملك مالاً ولا يضحّى ؟
- هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام؟
- ما حكم الحلف بالطلاق في حالة عدم حصول الشيء الذي حلف من اجله؟