السؤال: | |
---|---|
السُّؤَالُ1: فَتَحْتُ مَحَلَّ بِقَالَةٍ، يَعْنِي تجْزِئَةً والحَمْدُ للهِ، النَّاسُ أخَذَتْ فِكْرَةً طَيِّبَةً بالمُعَامَلاَتِ، لَكِنْ أحْيَانًا أقَعُ في بَعْضِ الأخْطَاءِ، لَيْسَتْ بإرَادَتِي، أظَلُّ وَاقِفًا بمُفْرَدِي، ويُوجَدُ ضُغُوطٌ, فتَقَعُ مِنِّي أخْطَاءٌ في الحِسَابِ، أو بشَيْءٍ نَاقِصٍ، البَعْضُ يُكَوِّنُ فِكْرَةً خَاطِئَةً، أو يَفْهَمُ الشَّخْصَ خَطَأً, لاَ أعْرِفُ كَيْفَ أصَحِّحُ المَفْهُومَ عِنْدَ النَّاسِ؟ السُّؤَالُ2: لاَ أعْرِفُ حِسَابَ قَدْرَ المَالِ الَّذِي عِنْدِي كَمْ، والدَّاخِلُ كَمْ، والخَارِجُ كَمْ, لاَ أعْرِفُ زَكَاةَ المَالِ, فعَلَى قَدْرِ مَا يُوَفِّقْنِي اللهُ، كُلَّمَا قَابَلْتُ أحَدَ المُحْتَاجِينَ أعْطَيْتُهُ، فهَلْ أنَا هَكَذَا مُصِيبٌ أمْ لاَ؟ | |
الجواب: | |
أخِي الَّذِي عِنْدَهُ مَحَلُّ بِقَالَةٍ يَقُولُ أنَّهُ أحْيَانًا تَحْدُثُ أخْطَاءٌ في الحِسَابِ, إذَا حَدَثَتْ بغَيْرِ قَصْدٍ فلاَ إثْمَ عَلَيْكَ, لَكِنْ عَلَيْكَ أنْ تَرُدَّ الحَقَّ إلَى صَاحِبِهِ، إذَا اسْتَطَعْتَ الوُصُولَ إلَيْهِ, فإنْ عَجَزْتَ فتَصَدَّقْ , أكْثَرُ وَاحِدٍ نَقُولُ لَهُ أكْثِرْ مِنَ الصَّدَقَةِ؛ التَّاجِرُ, لأنَّهُ قَدْ يَقَعُ في كَسْبِهِ حَرَامٌ بلاَ قَصْدٍ. كَيْفَ نَحْسِبُ الزَّكَاةَ؟ مَثَلاً أنَا فَتَحْتُ المَحَلَّ في اليَوْمِ الأوَّلِ مِنْ رَمَضَانَ، جَلَبْتُ بِضَاعَةً بعَشَرَةِ آلاَفِ جُنَيْهٍ مَثَلاً خَالِصَةً, وَاحِدُ رَمَضَانَ السَّنَةُ الَّتِي بَعْدَهَا، أرَى في البِضَاعَةِ الَّتِي في المَحَلِّ كَمْ قِيمَتُهَا؟ يُوجَدُ بِضَاعَةٌ بخَمْسَةِ عَشَرَ ألْفَ جَنَيْهٍ، مَدْفُوعَةُ الحِسَابِ, ومَعَكَ كَمْ مِنَ النَّقْدِ؟ مَعِي مِنَ النَّقْدِ عَشَرَةَ آلاَفٍ, إذًا أُخْرِجُ خَمْسَةَ وعِشْرِينَ ألْفًا، عَلَى كُلِّ ألْفٍ جُنَيْهُ, حَسَنًا أنَا مَدْيُونٌ بخَمْسَةِ آلاَفٍ في الخَارِجِ، إذًا أخْصِمُ خَمْسَةً مِنَ الَّذِي عَلَيْكَ, ولِي ألْفَانِ في الخَارِجِ مَضْمُونَانِ, ومَوْعِدُ سَدَادِهِمْ قَبْلَ أنْ أُخْرِجَ الزَّكَاةَ في هَذا العَامِ, إذًا أحْسِبُ الألْفَيْنِ الَّذَيْنِ لَكَ، ومُؤَكَّدَيْنِ كأنَّهُمَا مَعَكَ, والَّذِي لَكَ ولَيْسَ مُؤَكَّدًا(غَيْرَ مَضْمُونٍ) عِنْدَمَا تَحْصُلُ عَلَيْهِ أخْرِجْ زَكَاةَ السَّنَةِ المَاضِيَةِ، واللهُ أعْلَى وأعْلَمُ. |
|
تاريخ إصدار الفتوى | الجمعة ٠٧ أكتوبر ٢٠١١ م |
مكان إصدار الفتوى | الرحمة |
تاريخ الإضافة | الجمعة ٠٧ أكتوبر ٢٠١١ م |
حجم المادة | 34 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 125 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 317 مرة |
- 1-هل يجوز أن اشترى ثلاجة من زكاة مالى لفتاة فقيرة؟
- على أهل زوجي دين لي وكان كبير فسددوا جزءا منه وباقي جزء بالنسبة لزكاة رمضان هذا المبلغ هل اعتبرهم غارمين وأجعل الدين جزء من الزكاة وهل عليَّ إخبارهم بذلك؟!
- 7-هل للذهب زكاة؟
- 8-عندي زوجتان كل واحدة منهن عندها خمسون جراماً من الذهب هل عليهن زكاة
- السُّؤَالُ1: فَتَحْتُ مَحَلَّ بِقَالَةٍ، يَعْنِي تجْزِئَةً والحَمْدُ للهِ، النَّاسُ أخَذَتْ فِكْرَةً طَيِّبَةً بالمُعَامَلاَتِ، لَكِنْ أحْيَانًا أقَعُ في بَعْضِ الأخْطَاءِ، لَيْسَتْ بإرَادَتِي، أظَلُّ وَاقِفًا بمُفْرَدِي، ويُوجَدُ ضُغُوطٌ, فتَقَعُ مِنِّي أخْطَاءٌ في الحِسَابِ، أو بشَيْءٍ نَاقِصٍ، البَعْضُ يُكَوِّنُ فِكْرَةً خَاطِئَةً، أو يَفْهَمُ الشَّخْصَ خَطَأً, لاَ أعْرِفُ كَيْفَ أصَحِّحُ المَفْهُومَ عِنْدَ النَّاسِ؟ السُّؤَالُ2: لاَ أعْرِفُ حِسَابَ قَدْرَ المَالِ الَّذِي عِنْدِي كَمْ، والدَّاخِلُ كَمْ، والخَارِجُ كَمْ, لاَ أعْرِفُ زَكَاةَ المَالِ, فعَلَى قَدْرِ مَا يُوَفِّقْنِي اللهُ، كُلَّمَا قَابَلْتُ أحَدَ المُحْتَاجِينَ أعْطَيْتُهُ، فهَلْ أنَا هَكَذَا مُصِيبٌ أمْ لاَ؟
- كان لدي مشروع تجاري وأخي كان شريك لي وأنفضت الشركة فأسأل عن زكاة المال ؟!
- املك ارض من عشر سنين 400 متر واريد اخراج الزكاة عليها نعم واريد استثمارها وبناء جامع عليها مساحة 100 متر وهل يجوزلي بناء شيء فوق المسجد
- 1-يسأل عن كيفية حساب زكاة الصيدلية؟
- هل يجوز أن يعطى زكاة ماله لابنه المتزوج الفقير؟
- هل يجوز إخراج زكاة المال لابن أخى الذى توفى مع العلم بأن أمه فى درجة الأغنياء ؟