السؤال: | |
---|---|
ما حكم من تجاوز الميقات دون أن يحرم؟ | |
الجواب: | |
من تجاوز الميقات نسيانا أو جهلا حكمه أن يعود إليها ويحرم ومنها وهذا واجب، وإن كان بين يديه ميقات فلا بأس أن يحرم من الميقات الذي بين يديه، مثلا: شخص جاء من المدينة وفات الميقات دون أن يشعر، فلما بقي على مكة حوالي مائة كيلو سأل: أين الميقات؟ قالوا: هو ورائك بمائتي كيلو أو أكثر، فهنا يقول العلماء: الواجب عليه أن يرجع، والذي عليه أكثر العلماء أن يرجع إلى ميقاته الذي كان عليه ويحرم منه. |
|
تاريخ إصدار الفتوى | الخميس ٢٢ نوفمبر ٢٠١٢ م |
مكان إصدار الفتوى | إقرأ |
تاريخ الإضافة | الثلاثاء ٢٣ سبتمبر ٢٠١٤ م |
حجم المادة | 20 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 1130 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 253 مرة |
- 1-ما هو السن الذى تذهب فيه المرأة للعمرة بدون محرم؟؟
- 1-إمرأة حجت واعتمرت وتريد أن تعتمر مرة أخرى وعندها ستة وخمسون سنة فهل يجوز أن تعتمر مرة أخرى بدون محرم ؟
- هَلْ تَنْتَقِبُ المَرْأةُ المُحْرِمَةُ في الحَجِّ أوِ العُمْرَةِ؟
- 1-هل مكة كلها حرم وهل الصلاة في البيت الحرام تعدل غيرها من الصلاه في مساجد مكة؟
- نَحْنُ الآنَ مُسَافِرُونَ مِنَ الإمَارَاتِ إلَى السَّعُودِيَّةِ فإنْ شَاءَ اللهُ سنَصِلُ هُنَاكَ يَوْمَ السَّابِعِ أو الثَّامِنِ مِنْ ذِي الحِجَّةِ فنَحْنُ الآنَ سَنَتَعَجَّلُ إنْ شَاءَ اللهُ، فهَلْ هَذا التَّعَجُّلُ لاَبُدَّ أنْ نَقْضِيَهُ يَوْمَ العَاشِرِ والحَادِي عَشَرَةَ والثَّانِي عَشَرَةَ ذِي الحِجَّةِ وبَعْدَ ذَلِكَ نَتَعَجَّلُ؟ بالنِّسْبَةِ للمَرْأةِ الحَائِضِ، مَا حُكْمُ أدَاءِ المَنَاسِكِ بالنِّسْبَةِ لَهَا؟ وهَلْ لَوِ اضْطَرَّتْ أنَّهَا تَأخُذُ الدَّوَاءَ لمَنْعِ الحَيْضِ في هذه الفَتْرَةِ، هَلْ هَذا فِيهِ شُبْهَةٌ، حَلاَلٌ أمْ حَرَامٌ؟
- 1-هل يجوز أن يكتم خبر ذهابه للحج خوفا من الرياء؟
- 2-أعمل في خدمات الحجاج ولم أقوم بطواف الوداع وطلعت من مكة على المدينة ورجعت مرة أخرى فهل علي شيء؟
- 1- ماحكم من يملك مالاً ولا يضحّى ؟
- هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام؟
- ما حكم الحلف بالطلاق في حالة عدم حصول الشيء الذي حلف من اجله؟