• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا

السؤال زوجها يريد أن يطلقها إرضاء لأمه وهي لم تصنع فيه شيئا ولا يريد أن يسمع كلام زوجته، هل هو مصيب أم مخطئ؟
الجواب

أقول: إذا كانت الزوجة مطيعة لله ورسوله متقية لله في زوجها؛ فلا يطيع أمه في هذه الحال؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إنما الطاعة في المعروف" ثم إنه ليس في الطلاق لغير علة معروف، وليس في تشريد الأسر وتشتيتها معروف، والله أعلم.

تاريخ إصدار الفتوي الإثنين ٠٦ يناير ٢٠١٤ م
مكان إصدار الفتوي الندى
تاريخ الإضافة السبت ٣١ مايو ٢٠١٤ م
حجم المادة 5 ميجا بايت
عدد الزيارات 1034 زيارة
عدد مرات الحفظ 167 مرة


الأكثر تحميلا