• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا



السؤال:
حكم الإحتفال بعيد الكريسماس؟
تاريخ إصدار الفتوى الأربعاء ٠١ يونيو ٢٠١١ م
مكان إصدار الفتوى إقرأ
تاريخ الإضافة الإثنين ١٥ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 5 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 379 مرة


السؤال:
السنة الميلادية والتهنئة بالكريسماس
تاريخ إصدار الفتوى الأربعاء ٠١ يونيو ٢٠١١ م
مكان إصدار الفتوى قطر
تاريخ الإضافة الإثنين ١٥ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 58 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 371 مرة


السؤال:
حكم الإحتفال بعيد الكريسماس؟
تاريخ إصدار الفتوى السبت ٠١ ديسمبر ٢٠١٢ م
مكان إصدار الفتوى الناس
تاريخ الإضافة الإثنين ١٥ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 15 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 388 مرة


السؤال:
حكم الإحتفال بعيد النصارى وتهنئتهم بها لابن عثيمين؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الإثنين ١٥ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 12 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 404 مرة


السؤال:
ما حكم الإحتفال برأس السنة الميلادية؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الإثنين ١٥ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 7 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 358 مرة


السؤال:
ما حكم تهنئة أهل الكتاب في أعيادهم؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الإثنين ١٥ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 23 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 373 مرة


السؤال:
هل يجوز تهنئة النصارى بعيدهم؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الإثنين ١٥ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 4 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 332 مرة


السؤال:
ما حكم تهنئة النصارى في أعيادهم؟
الجواب:

لم أرى النبي صنع ذلك ولم أعلم أن النبي صنع ذلك، ويحرم إذا كان العيد يخالف شرعنا، بمعنى أننا كمسلمين نقول في شأن المسيح عيسى عليه السلام {وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ} هذا المُنزَّل في الكتاب العزيز القرآن، فإذا جاء شخص يقول قتلوه وصلبوه وقام بعد يومين من صلبه ويحتفل بذلك فكيف أهنئه بذلك!، إن تهنئته تخالف معتقدي حينئذٍ، فمثل هذا العيد الذي يخالف معتقدي لا أهنيء به أحدًا، فمع اعتذارنا للنصارى فنقول نحن مسلمون، لنا ديننا ولكم دينكم، ولا تلزموننا بأن نهنأكم بمثل هذا العيد، فإن التهنئة به إقرارٌ على باطلٍ نحن نعتقد بطلانه ونجزم ببطلانه والله أعلم.

تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى الناس
تاريخ الإضافة الإثنين ١٥ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 7 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 339 مرة


السؤال:
ما حكم حضور أعياد الكفار وتهنئتهم بها؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الجمعة ١٩ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 26 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 405 مرة


السؤال:
ما حكم مشاركة غير المسلمين فى أعيادهم؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الجمعة ١٩ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 8 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 468 مرة


السؤال:
زملائنا وأصحابنا وجيراننا من أهل الكتاب يشاركوننا في أفراحنا وأتراحنا، علاقتنا معهم بالمقابل هل يجوز لنا أن نشاركهم في أفراحهم وأتراحهم وندخل معابدهم اللي هي الكنائس؟
الجواب:

الحقيقة أنه سؤال مهم ولا سيما للذين يخالطون أهل الديانات الأخرى، والجواب أن الله تعالى قال: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم) فقد ذكر الله جل وعلا في المخالفين في الدين ثلاثة مراتب: العداوة والمقاتلة – العدل – الإحسان. فقال في حق من يحسنون إليه (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم) والبر هو إيصال الخير والنفع (أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين) فذكر مرتبتين، مرتبة البر وهي الإحسان والقسط وهو العدل.
وأقل ما يعامل به هؤلاء العدل فإذا أحسنوا إليك فمن حقهم أن تحسن إليهم (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) هذا الأصل لكن فيما يتعلق بالمناسبات والسؤال عن هذا بحكم قرب الكريسماس وقرب عيد الأضحى إذا حيونا وهنئونا بعيدنا العبادي فنحن نجيبهم ونسأل الله تعالى لهم خيرا نظير ما سألوه لنا في إجابة تهنئتهم، يعني إذا قال لك: عيدكم مبارك تقول له: شكرا أو هداك الله وبارك فيك أو ما أشبه ذلك من الكلمات التي تجيب بها ما سأل لك، هذا واحد.
فإذا جاء عيدهم العبادي هل نهنئهم بعيدهم العبادي؟ الجواب: لا تهنئه بعيد كفري لأن التهنئة بالعيد الكفري هو نوع من الإقرار على الملة التي أمرت بعدم التصديق بها بغض النظر عن التصرفات والمعاملات، لكن فيما يتعلق بالأعياد العبادية التي تختلف عن عبادتنا هذه باطلة منسوخة، هو على كل حال إذا كان هنئني فهذا شأنه، أنا لم أطالبه بالتهنئة ولم أعب عليه أنه هنئني أو لم يهنئني يعني هذا لا أطالبه به لكن إذا هنئني في عيد عبادي لا يلزم أن أهنئه في عيد عبادي لأن العبادة حق لله تعالى، فمثلا: إذا هنئ بعيد المسيح وهم يعتقدون أن المسيح هو ابن الله، هنا لا يهنئون لأنهم يحتفلون بعيد ابن الله وهذا لا يعتقده مسلم ولا يرضاه.
ولهذا ذكر جماعة من أهل العلم أنه إذا قال للكافر في عيده العبادي مبارك أو عيد مبارك فكما لو أقره على عبادته يخشى أن يكون كفرا، فالمسألة خطيرة.
لكن إذا كان عيدا غير عبادي عيد عادي كعيد رأس السنة مثلا أو الأعياد الأخرى فهذه المسألة على خلاف العلماء لهم فيها قولان، لكن المسألة فيها قريبة ولا تصل إلى حد الكفر كما هو الشأن في العيد العبادي، هو أهون بكثير، لا فرق بين كفر وما دونه، فلذلك الأمر فيها أسهل فلو قلت له: سنة سعيدة أو ما أشبه ذلك فالأمر في هذا قريب وسهل لكن التهنئة في الأمور العبادية يتجنبها.
لو سأل عن دخول المعابد فلا تدخل في أوقات تعظيمها، قال لك الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا تدخلوا على هؤلاء في أعيادهم فإن السخطة تتنزل عليهم. السخطة يعني السخط والغضب والمقت، لماذا السخط والغضب والمقت؟ هل هؤلاء الأشخاص بأعيانهم؟ لا، بل لأفعالهم وأنهم يقولون عيسى ابن الله، والمسيح ابن الله ويقولون: الله ثالث ثلاثة، وهذا مما ذكر الله تعالى كما قال في سورة مريم في بيان عظيم الأمر (تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا * أن دعوا للرحمن ولدا) شوف كيف عظيم هذا القول عند رب العالمين! الله -عزَّ وَجلَّ- يقول: (تكاد السماوات يتفطرن منه) يعني يتشققن، (وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا) ليش؟ (أن دعوا للرحمن ولدا) فهؤلاء يجب اجتنابهم في أوقات أعيادهم.
لو كان مثلا مارا بطريق أو أراد أن يستكشف وهو آمن على إيمانه ونفسه من أن يفتن فلا حرج لكن في غير أعيادهم وفي غير التعبد.

حسنا لو قال لك بنفسه في يوم الكريسماس: ماري كريسماس، وأنت زميل في عمل أو جار أو غير ذلك كيف يمكن أن ترد عليه؟
إذا كان يمكن أن تتصرف وتتخلص بما هو مناسب وبطريقة لائقة فحسن، لاسيما الذين يعيشون عندهم، لأنه ينبغي أن نفرق بين أمرين: بين شخص يعيش بينهم وفي بلادهم ووافد عليهم، وبين شخص في بلاد الإسلام وليس مضطرا إلى مثل هذا، ولهذا ذكر العلماء هذا التفريق في جانب التشبه، قالوا: يمنع من التشبه بالكفار في بلاد الإسلام ما لا يطالب به من كان بينهم وذكر ذلك جملة من أهل العلم منهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في اقتضاء الصراط المستقيم في مباينة طريق أهل الكتاب، فهذا له فقه خاص يخصه.
لكن لا ينبغي أن يشاركهم فيما يتعلق بموافقتهم على عيدهم أو تهنئتهم به، يتخلص بأسلوب هادئ ويحفظ نفسه من أن يبادلهم التهنئة.

تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الجمعة ١٩ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 28 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 341 مرة


السؤال:
ما حكم تهنئة النصارى بأعيادهم؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى الناس
تاريخ الإضافة الجمعة ١٩ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 42 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 342 مرة


السؤال:
ما حكم تهنئة النصارى بأعيادهم؟
الجواب:

يحرم على المسلم أن يشارك غيره غير المسلم من الكافرين في أي عيدٍ من الأعياد لأن هذه مسألة خاضعة أو نابعة من المودة والرحمة، أي نعم أنا أعدل معهم نعم، أعاملهم بالقسطاس نعم، لا أسرقهم ولا أظلمهم ولا أجور عليهم نعم لكن الود والبر إنما يكون لأهل الإيمان فقط، نحن نعيش الآن في أعظم محنة، كل محجمة دمٍ في أي جنب من جنبات العالم هي دم مسلم، أمن عباد البقر وعباد الشجر وعباد الحجر وأمن كل من يعبد غير الله من الغارات واستهدف المسلمون، مناطق الاشتعال في العالم الآن هي بلاد المسلمين فقط، ما معنى هذا؟ معناه الأمة تلعب وتشارك الذي يغزو ديارها والذي يذل أهلها وينهب ثرواتها، يشاركهم في أعيادهم والله ما يفعلها عاقل أبدًا، ينبغي الرجوع إلى الله "وجعل الذل والصغار على من خالف أمري" اسناده صحيح، المخالفات الآن تملأ ديار المسلمين. *قد استرد السبايا كل منهزمٍ كل إنسان في الدنيا له سبايا استردها *لم يبقى في أسرهم إلا سبايانا * ولا رأيت السياط الذل دامية إلا رأيت عليها لحم أسرانا *وما نموت على حد الظبا أنفًا حتى لقد خجلت منا منايانا المعاناة التي يعانيها المسلمون الآن، أهل العلم يصرخون ليل نها، يا شعب أفيقوا، يا ناس يا مسلمون أفيقوا، طوفان قادم ولا نجاة لنا حقًا إلا إذا وافقنا النبي –صلى الله عليه وسلم- في غرزه كما قال أبو بكرٍ لعمر.

تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى الناس
تاريخ الإضافة الجمعة ١٩ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 11.95 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 548 مرة


السؤال:
ما حكم تهنئة النصارى بالكريسماس؟
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الجمعة ١٩ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 48 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 352 مرة


السؤال:
رسالة دعوية للنصارى بمناسبة رأس السنة الميلادية
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الجمعة ١٩ ديسمبر ٢٠١٤ م
حجم المادة 31 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 400 مرة


السؤال:
هل يجوز تقديم هدايا بمناسبة أعياد الميلاد دون إقامة احتفال ؟
تاريخ إصدار الفتوى السبت ٢٧ أبريل ٢٠١٣ م
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الإثنين ١٢ يناير ٢٠١٥ م
حجم المادة 22.15 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 332 مرة


السؤال:
ما حكم الاحتفال بالكريسماس
تاريخ إصدار الفتوى غير معلوم
مكان إصدار الفتوى بدون قناه
تاريخ الإضافة الجمعة ٢٧ مارس ٢٠٢٠ م
حجم المادة 27 ميجا بايت
عدد الزيارات 18698 زيارة
عدد مرات الحفظ 272 مرة