السؤال | هُنَاكَ شَيْءٌ اسْمُهُ كَلِمَةُ "إذَا كَانَ مُتَوَفِّي" وكَلِمَةُ "المَرْحُومُ" جَائِزٌ هَذا الكَلاَمُ؟ أمِ اسْمُ "المُتَوَفَّى"؟ |
---|---|
الجواب |
أَمَّا قَوْلُكَ عَنِ المَيِّتِ "المُتَوَفَّى" فَلاَ إشْكَالَ فِيهِ، لاَ تَقُلْ "المُتَوَفِّي" الَّذِي يَتَوَفَّى هُوَ اللهُ "اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنفُسَ" الزمر:42، قُلْ "المُتَوَفَّى"، أَمَّا قَوْلُكَ عَنِ المَيَّتِ "المَرْحُومُ"، فَإِنْ كَانَ بِصِيغَةِ الدُّعَاءِ؛ تَرْجُو لَهُ الرَّحْمَةَ، فَلاَ بَأْسَ، أَمَّا إِذَا قُلْتَ "المَرْحُومُ" بِصِيغَةِ الجَزْمِ، فَنَحْنُ لاَ نَتَأَلَّى عَلَى اللهِ، لاَ نَقْطَعُ لأحَدٍ بِالرَّحْمَةِ؛ وبِالجَنَّةِ؛ إلاَّ لِمَنْ ثَبَتَ فِيهِ نَصٌّ. |
تاريخ إصدار الفتوي | الأربعاء ٠٥ أكتوبر ٢٠١١ م |
مكان إصدار الفتوي | الرحمة |
تاريخ الإضافة | الأربعاء ٠٥ أكتوبر ٢٠١١ م |
حجم المادة | 16 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 1444 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 287 مرة |
الأكثر تحميلا
- هُنَاكَ شَيْءٌ اسْمُهُ كَلِمَةُ "إذَا كَانَ مُتَوَفِّي" وكَلِمَةُ "المَرْحُومُ" جَائِزٌ هَذا الكَلاَمُ؟ أمِ اسْمُ "المُتَوَفَّى"؟
- هَلْ نَسْتَعِيذُ باللهِ عِنْدَ التَّثَاؤُبِ؟
- أنَا طَالِبَةٌ في الصَّفِّ الثَّالِثِ الثَّانَوِيِّ، واللهِ يَا شَيْخَ مُسْعَد المُدَرِّسُونَ يَفْعَلُونَ أشْيَاءَ لا أحَدٌ يَقْبَلُهَا، أمْسٌ حَصَلَ مَوْقِفٌ، هَلْ يَجُوزُ للمُدَرِّسِ أنْ يَدْخُلَ الفَصْلَ عَلَى البَنَاتِ مِنْ غَيْرِ أنْ يَسْتَأذِنَ؟ يَعْنِي كَانَ تَعْلِيقٌ عَلَى الطَّالِبَاتِ لَمَّا المُدَرِّسُ دَخَلَ، كَانَتْ هُنَاكَ إحْدَاهُنَّ تَخْلَعُ الخِمَارَ كَيْ تُصْلِحَهُ، فالمُدَرِّسُ دَخَلَ الفَصْلَ مِنْ غَيْرِ أنْ يَدُقَّ البَابَ، فأنَا خَرَجْتُ لأقُولَ لَهُ، ثُمَّ قُلْتُ لَهُنَّ: هَذا أيْضًا مِنْ ضِمْنِ الأخْلاَقِ، لا يَصِحُّ أنْ يَدْخُلَ المُدَرِّسُ الفَصْلَ عَلَى البَنَاتِ دُونَ أنْ يَسْتَأذِنَ، فكُلُّهُنَّ هَاجَمْنَنِي، وقُلْتُ لَهُنَّ: لا، أنْتُنَّ هَكَذَا إمَّا تَفْهَمْنَ، وإمَّا لا تُرِدْنَ تَصْحِيحَ أيَّ شَيْءٍ للمُدَرِّسِ
- الرَّسُولُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ أحَبَّ أنْ يَتَمَثَّلَ لَهُ النَّاسُ قِيَامًا بَيْنَ يَدَيْهِ فلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ» هَلْ كُلُّ مَنْ يَقُومُ لَهُ النَّاسُ يَصْدُقُ فِيهِ هَذا الوَعِيدُ؟
- أحْكِي لحضرتك مُشْكِلَةً تُتْعِبُنِي نَفْسِيًّا مُنْذُ ثَلاَثةِ شَهُورٍ، نَحْنُ كُلُّنَا تَحْتَ احْتِكَامِ رَبِّنَا أوَّلاً، فمِنْ حَوَالَيْ ثَلاَثَةَ شُهُورٍ، حَلِمْتُ أنَا وأمِّي مَاشِيَتَيْنِ في مَقَابِرَ، ولاَبِسَتَيْنِ الأسْوَدَ
- 1-نريد أن نتأدب بهذه الأداب وهذه الضوابط أننا فرق كبير بين الإيضاح وبين التشهير وفرق كبير بين السؤال عن مسألة خاصة وعن حادث خاص وبين التعميم؟
- 2-ما حكم الاستئذان للرجل الذي يأتي من محافظة اخرى؟
- الجلوس نصف في الشمس والاخر في الظل للاستشفاء
- فضل المصافحة
- من الذى يحق له تفسير الرؤى
جديد المواد
- كيف يتم رد التثاؤب؟
- إذا عطس الصغير نقول له يرحمكم الله؟
- لا تفريط في النوم و لكن التفريط في اليقظة
- الاحلام او الرؤى الخاصة بالميت هل تكون صادقة ام لا ؟
- علاج الكوابيس والاحلام السيئة
- حكم من سن سنة سيئه
- كيف أتصرف إذا طلب مني طلب لا أستطيعه
- - حكم عدم المصافحة والقبلات للوقاية من مرض الكورونا
- هل يجوز ذكر العمل الصالح للغير
- فضل المصافحة
X