• الرئيسية
  • غرفة الهداية
  • تابعنا



السؤال:
ما الكيفية الصحيحة لسجود التلاوة؟ وهل يُشرع التكبير له أو لا يُشرع؟
الجواب:

سجود التلاوة شأنه شأن أي سجودٍ، والحديث الوارد في تعيين ذكرٍ خاصٍ بسجود التلاوة لا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، فسجود التلاوة شأنه شأن أي سجود.
أما عن يُشرع التكبير له أو لا يُشرع فأقول وبالله التوفيق: أخذ بعض أهل العلم من عموم ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يكبر عند كل خفضٍ ورفعٍ، أن ذلك يشمل سجود التلاوة أيضًا والله أعلم.

تاريخ إصدار الفتوى الإثنين ١١ أغسطس ٢٠١٤ م
مكان إصدار الفتوى صفا
تاريخ الإضافة الإثنين ١٨ مايو ٢٠١٥ م
حجم المادة 1 ميجا بايت
عدد الزيارات 782 زيارة
عدد مرات الحفظ 185 مرة