| السؤال: | |
|---|---|
| ما حكم العمل في ضبط الهاربين من التراخيص والجمارك وملاحقة الباعة الجائلين؟ | |
| الجواب: | |
|
أقول وبالله التوفيق: سؤالك لا بد فيه من التفصيل، فالتراخيص سنّوها في الأصل للصالح العام، فالذي من شأنه أنه سُنّ وشُرع للصالح العام كأوامر المرور مثلا أو الذين يبيعون في الطريق فيسببون أذىً للمارة أو غير ذلك، فهذه الأشياء القول في ملاحقة فاعليها لا بأس به.
|
|
| تاريخ إصدار الفتوى | السبت ٠٧ مايو ٢٠١١ م |
| مكان إصدار الفتوى | الخليجية |
| تاريخ الإضافة | الأحد ٠١ يونيو ٢٠١٤ م |
| حجم المادة | 10 ميجا بايت |
| عدد الزيارات | 749 زيارة |
| عدد مرات الحفظ | 173 مرة |
- اشْتَرَيْتُ سَيَّارَةً، وأرِيدُ أنْ أذْبَحَ ذَبِيحَةً للهِ، فهَلْ يَجُوزُ أنْ تُوَزَّعَ عَلَى مَنْهَجِ الأضْحِيَّةِ، ثُلُثًا، ثُلُثًا، ثُلُثًا، أمْ تُوَزَّعُ كُلُّهَا عَلَى الفُقَرَاءِ؟ وهَلِ الذَّبْحُ فَوْقَ السَّيَّارَةِ الجَدِيدَةِ لمُبَارَكَتِهَا وعَمَلُ بَصَمَاتٍ بالدَّمِ شِرْكٌ باللهِ؟
- 1-هل يجوز عمل الأربعين والسنوية للمتوفيّ؟
- مَا مَوْقِفُ الحَلاَّقِ مِنْ حَلْقِ اللِّحْيَةِ؟ أنَا أعْرِفُ أنَّ حَلْقَ اللِّحْيَةِ مُحَرَّمًا بجَمِيعِ أقْوَالِ العُلَمَاءِ قَدِيمًا وحَدِيثًا، إنَّمَا الحَلاَّقُ شَخْصِيًّا؟
- عِنْدِي عَمٌّ، حَجَّ بَيْتَ اللهِ ورَجُلٌ طَيِّبٌ، ويُصَلِّي، لَكِنْ عِنْدَهُ مَقْهَى, قُلْتُ لَهُ كَمْ مَرَّةٍ أنَّهُ يُوجَدُ خَطَأٌ فِي المَقْهَى, بسَبَبِ الدُّخَانِ, وأشْيَاءَ أُخْرَى لَكِنْ لاَ يُرِيدُ أنْ يَسْتَجِيبَ, بِمَ تَنْصَحُهُ؟ هَلْ هِيَ حَرَامٌ أمْ حَلاَلٌ؟
- السَّائِلَةُ: بالنِّسْبَةِ للأضْحِيَةِ، لَوْ هُنَاكَ أرْبَعَةٌ مُشْتَرِكُونَ في الأضْحِيَةِ، والمَرْأةُ الَّتِي سَتَشْتَرِكُ مِنْ ضِمْنِ الأرْبَعَةِ مَعَهَا ابْنٌ، وهَذا الابْنُ هُوَ وامْرَأتُهُ فَقَطْ، فيَقُولُ أنَّ الرُّبُعَ كَثِيرٌ عَلَيْهِ، مُمْكِنٌ للأمِّ أنْ تَأخُذَ نِصْفَ الرُّبُعِ وتُعْطِيهِ حَقَّهُ؟ يَعْنِي تَأخُذُ رُبُعَهَا، وتَقْسِمُ مَعَهُ رُبُعَهُ، وتُعْطِيهِ حَقَّهُ؟
- 1-ما حكم من لا ينطق الشهادة بسبب مرض الغيبوبة وهل هى علامة غضب الله نسأل الله العافية؟
- ماحكم تحديد جنس الطفل
- 1-هل من مات فى انفجار يعتبر شهيدا وهل يغسل ؟
- أعْمَلُ مُهَنْدِسَ شَبَكَاتِ كُمْبْيُوتَر في بَنْكٍ، وهذه الشَّبَكَةُ يُنْقَلُ عَبْرَهَا التَّعَامُلاتُ الرِّبَوِيَّةُ وغَيْرُهَا، هَلْ هُناكَ حُرمَةٌ؟
- السَّائِلُ: أَعْمَلُ تَاجِرًا وهُنَاكَ أنَاسٌ تَأخُذُ مِنِّي أشْيَاءَ، وهُنَاكَ بَيَانٌ للبَيْعِ، فَأنَا أبِيعُ هذه القِطْعَةَ مَثَلاً بهَذا المَبْلَغِ، فأكْتُبُهُ للشَّخْصِ وأعْطِيهِ شَيْئًا لَهُ هُوَ، لَكِنْ هذه القِطْعَةُ تُبَاعُ بنَفْسِ السِّعْرِ، هَلْ هُنَاكَ مُشْكِلَةٌ؟
- نزل من الانزالاق الغضروفي أشياء هل تدفن؟
- أحكام تطويل الثياب للرجال والنساء
- كيف ترد الظلم عن نفسها؟
- حكم تربية اليتيم في البيت
- خرج من مصر لجدة من أجل العمل هل يحرم منها؟
- حكم عملية التخسيس
- شباب تركوا العمل وذهبوا للبيع أمام المساجد
- أخذ مال دون وجه حق من محل كيف يردها؟
- أخذت مال من مكان العمل الذي تركته زائد عن عدد أيام عملها
- هل يجلس معه شخص آخر في السكن لضعف راتبه من كفيله؟
