السؤال: | |
---|---|
السَّائِلَةُ: بالنِّسْبَةِ للأضْحِيَةِ، لَوْ هُنَاكَ أرْبَعَةٌ مُشْتَرِكُونَ في الأضْحِيَةِ، والمَرْأةُ الَّتِي سَتَشْتَرِكُ مِنْ ضِمْنِ الأرْبَعَةِ مَعَهَا ابْنٌ، وهَذا الابْنُ هُوَ وامْرَأتُهُ فَقَطْ، فيَقُولُ أنَّ الرُّبُعَ كَثِيرٌ عَلَيْهِ، مُمْكِنٌ للأمِّ أنْ تَأخُذَ نِصْفَ الرُّبُعِ وتُعْطِيهِ حَقَّهُ؟ يَعْنِي تَأخُذُ رُبُعَهَا، وتَقْسِمُ مَعَهُ رُبُعَهُ، وتُعْطِيهِ حَقَّهُ؟ | |
الجواب: | |
الشَّيْخُ: يَعْنِي هَكَذَا مُشْتَرِكُونَ سِتَّةٌ السَّائِلَةُ: لا، خَمْسَةٌ، فهُمْ أرْبَعَةٌ الشَّيْخُ: خَمْسَةٌ، حَسَنًا، هِيَ الأضْحِيَّةُ عِبَارَةٌ عَنِ جَمَلٍ أو بَقَرَةٍ أو شَاةٍ؟ السَّائِلَةُ: لا، عِجْلٌ (جَامُوسٌ) الشَّيْخُ: الأُضْحِيَةُ يَا إخْوَانَنَا، أقَلُّهَا رَأْسُ غَنَمٍ عَنِ الرَّجُلِ وعَنْ أهْلِ بَيْتِهِ, ولاَ حَدَّ لأكْثَرِهَا، كذَلِكَ الهَدْيُ، النَّبِيُّ عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ أهْدَى وهُوَ يَحُجُّ مِئَةً مِنَ الجِمَالِ، أنْتَ تُرِيدُ أنْ تُضَحِّيَ بمِئَةِ جَمَلٍ، أو بمِئَةِ بَقَرَةٍ، أو ألْفٌ أنْتَ حُرٌّ، لَكِنْ أقَلُّهَا رَأْسُ شَاةٍ عَلَى الرَّجُلِ وأهْلِ بَيْتِهِ, أو سُبُعُ بَقَرَاتٍ، أو سُبُعُ جَمَلٍ، فهَؤُلاَءِ خَمْسَةٌ مُشْتَرِكُونَ في عِجْلٍ، كَمَا تَقُولُ أُخْتُنَا الكَرِيمَةُ، فتُجْزِئُهُمْ إنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى، واللهُ أعْلَمُ. |
|
تاريخ إصدار الفتوى | الجمعة ٠٧ أكتوبر ٢٠١١ م |
مكان إصدار الفتوى | الرحمة |
تاريخ الإضافة | الجمعة ٠٧ أكتوبر ٢٠١١ م |
حجم المادة | 7 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 2470 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 352 مرة |
- اشْتَرَيْتُ سَيَّارَةً، وأرِيدُ أنْ أذْبَحَ ذَبِيحَةً للهِ، فهَلْ يَجُوزُ أنْ تُوَزَّعَ عَلَى مَنْهَجِ الأضْحِيَّةِ، ثُلُثًا، ثُلُثًا، ثُلُثًا، أمْ تُوَزَّعُ كُلُّهَا عَلَى الفُقَرَاءِ؟ وهَلِ الذَّبْحُ فَوْقَ السَّيَّارَةِ الجَدِيدَةِ لمُبَارَكَتِهَا وعَمَلُ بَصَمَاتٍ بالدَّمِ شِرْكٌ باللهِ؟
- 1-هل يجوز عمل الأربعين والسنوية للمتوفيّ؟
- مَا مَوْقِفُ الحَلاَّقِ مِنْ حَلْقِ اللِّحْيَةِ؟ أنَا أعْرِفُ أنَّ حَلْقَ اللِّحْيَةِ مُحَرَّمًا بجَمِيعِ أقْوَالِ العُلَمَاءِ قَدِيمًا وحَدِيثًا، إنَّمَا الحَلاَّقُ شَخْصِيًّا؟
- عِنْدِي عَمٌّ، حَجَّ بَيْتَ اللهِ ورَجُلٌ طَيِّبٌ، ويُصَلِّي، لَكِنْ عِنْدَهُ مَقْهَى, قُلْتُ لَهُ كَمْ مَرَّةٍ أنَّهُ يُوجَدُ خَطَأٌ فِي المَقْهَى, بسَبَبِ الدُّخَانِ, وأشْيَاءَ أُخْرَى لَكِنْ لاَ يُرِيدُ أنْ يَسْتَجِيبَ, بِمَ تَنْصَحُهُ؟ هَلْ هِيَ حَرَامٌ أمْ حَلاَلٌ؟
- السَّائِلَةُ: بالنِّسْبَةِ للأضْحِيَةِ، لَوْ هُنَاكَ أرْبَعَةٌ مُشْتَرِكُونَ في الأضْحِيَةِ، والمَرْأةُ الَّتِي سَتَشْتَرِكُ مِنْ ضِمْنِ الأرْبَعَةِ مَعَهَا ابْنٌ، وهَذا الابْنُ هُوَ وامْرَأتُهُ فَقَطْ، فيَقُولُ أنَّ الرُّبُعَ كَثِيرٌ عَلَيْهِ، مُمْكِنٌ للأمِّ أنْ تَأخُذَ نِصْفَ الرُّبُعِ وتُعْطِيهِ حَقَّهُ؟ يَعْنِي تَأخُذُ رُبُعَهَا، وتَقْسِمُ مَعَهُ رُبُعَهُ، وتُعْطِيهِ حَقَّهُ؟
- 1-ما حكم من لا ينطق الشهادة بسبب مرض الغيبوبة وهل هى علامة غضب الله نسأل الله العافية؟
- ماحكم تحديد جنس الطفل
- أعْمَلُ مُهَنْدِسَ شَبَكَاتِ كُمْبْيُوتَر في بَنْكٍ، وهذه الشَّبَكَةُ يُنْقَلُ عَبْرَهَا التَّعَامُلاتُ الرِّبَوِيَّةُ وغَيْرُهَا، هَلْ هُناكَ حُرمَةٌ؟
- 1-هل من مات فى انفجار يعتبر شهيدا وهل يغسل ؟
- السَّائِلُ: أَعْمَلُ تَاجِرًا وهُنَاكَ أنَاسٌ تَأخُذُ مِنِّي أشْيَاءَ، وهُنَاكَ بَيَانٌ للبَيْعِ، فَأنَا أبِيعُ هذه القِطْعَةَ مَثَلاً بهَذا المَبْلَغِ، فأكْتُبُهُ للشَّخْصِ وأعْطِيهِ شَيْئًا لَهُ هُوَ، لَكِنْ هذه القِطْعَةُ تُبَاعُ بنَفْسِ السِّعْرِ، هَلْ هُنَاكَ مُشْكِلَةٌ؟
- نزل من الانزالاق الغضروفي أشياء هل تدفن؟
- أحكام تطويل الثياب للرجال والنساء
- كيف ترد الظلم عن نفسها؟
- حكم تربية اليتيم في البيت
- خرج من مصر لجدة من أجل العمل هل يحرم منها؟
- حكم عملية التخسيس
- شباب تركوا العمل وذهبوا للبيع أمام المساجد
- أخذ مال دون وجه حق من محل كيف يردها؟
- أخذت مال من مكان العمل الذي تركته زائد عن عدد أيام عملها
- هل يجلس معه شخص آخر في السكن لضعف راتبه من كفيله؟